الإجهاد العضلي | Muscle strain

الأسباب الأكثر شيوعاً لحدوث الإجهاد العضلي ما يلي:

• الإفراط في استعمال العضلات مما يؤدي إلى ضعفها.
• أداء حركات قد تؤدي للإصابة بالمفصل.
• حادث أو فعل مجهد واحد، أو أنه قد تنشأ تدريجيا بعد تكرار الحركة الواحدة.

ويمكن أن يحدث الضرر في ثلاثة مجالات:

• الإجهاد في العضلة نفسها.
• الإجهاد في الوتر والعضلة.
• الإجهاد في الوتر نفسه.

تقسم الإنهاكات حسب شدة الضرر إلى ثلاث درجات

• الدرجة الأولى من الإنهاك تسبب عادة تمدد عدد قليل من الألياف العضلية.
• الدرجة الثانية يكون الضرر متوسطاً.
• الدرجة الثالثة يكون هناك تمزق كامل للعضلة.

يتضمن الإجهاد العضلي الأعراض التالية:

•  تورم أو احمرار المنطقة المصابة.
•  ألم العضلة حتى في وقت الراحة.
•  ألم عند استخدام عضلة أو المفاصل المرتبطة بها.
•  ضعف العضلات أو الأوتار وعدم القدرة على استخدام العضلة.
• تيبس العضلات.

متى يجب مراجعة الطبيب؟

• إذا لم تجدي العلاجات المنزلية نفعاً في تخفيف شدة الألم.
• إذا سمعت صوت قرقعة أثناء المشي، أو عدم القدرة على المشي.
• إذا أصبت بالحمى أو عند وجود جرح مفتوح.

• يأخذ الطبيب التاريخ الطبي ويقوم بإجراء الفحص السريري.
• إذا كان المريض يعاني من تمزق بالعضلة يحدد الطبيب هل هو جزئي أو كلي، وإذا كان كلي قد يحتاج للتدخل الجراحي.
• لا يوجد داعي لإجراء الأشعة السينية أو الفحوصات المخبرية إلا إذا كان هنالك صدمة (إصابة) أو عدوى.

يمكن علاج الحالات الخفيفة والمتوسطة من الإجهاد العضلي منزلياً، من خلال اتباع الخطوات التالية:

• تطبيق كمادات الثلج والمحافظة على العضلات المجهدة في وضع ممدد، يمكن استخدامها كل 20 دقيقة.
• تطبيق الحرارةعندما يخف الورم، كما يمكن استخدامها في وقت مبكر عند زيادة التورم والألم.
• يجب عدم تطبيق الثلج أو الحرارة على الجلد مباشرة، إذ يجب استخدام أغطية واقية مثل منشفة بين الثلج أو الحرارة والجلد.
• تناول الأدوية المسكنة مثل مضادات الإلتهاب غير الستيرودية مثل (الأسبرين أو الإيبوبروفين) لتخفيف الألم أوتحسين القدرة على التحرك.
• تجنب القيام بأي نشاط قد يسبب زيادة التلف أو يجهد العضلة، وتقليل الأنشطة الخفيفة حتى تتحسن العضلة بشكل تام.
• استخدام الضمادات المرنة لما لها دور في تخفيف الورم.
• قم برفع العضلة المصابة وجعلها على مستوى القلب.

يجب اتباع الخطوات التالية للتخفيف من شدة الألم نتيجة الإجهاد العضلي:

• إزالة جميع الملابس الضيقة في منطقة الإرهاق العضلي بما في ذلك المجوهرات.
• حماية العضلات المنهكة من المزيد من الإصابات.
• راحة العضلات المنهكة.
• تجنب الأنشطة التي تسبب الضغط وغيرها من الأنشطة التي تكون مؤلمة.
• وضع الثلج في منطقة العضلات (20 دقيقة كل ساعة في أثناء اليقظة).
• الضغط بلطف بضمادة مرنة أو رباط مرن آخر بحيث يوفر الدعم ويقلل التورم، ويجب عدم لفها بإحكام.
• رفع المنطقة المصابة لتقليل التورم.

 لتجنب الإصابة بالإجهاد العضلي ينصح باتباع الخطوات التالية:

• تجنب الأنشطة اليومية المجهدة.
• التمدد و الإستلقاء بعد ممارسة التمارين.
• إجراء مارين الإحماء قبل ممارسة التمارين الرياضية، مثل الركض بلطف لبضعة دقائق.
• المحافظة على الوزن الصحي وتجنب السمنة.
• تجنب حمل الأثقال وحدك.

يعتمد مآل الشفاء من الإجهاد العضلي على مكان الإصابة وشدتها، فالإجهاد العضلي من الدرجة الأولى يتحسن في غضون أسابيع، بينما الإجهاد العضلي من الدرجة الثانية قد يحتاج لثلاثة شهور للتحسن الكلي، بينما الإجهاد العضلي من الدرجة الثالثة قد يتحسن بعد عدة شهور من التأهيل.

• منثول، ميثيل نيكوتينات، حمض الساليسيلك
• المكونات العشبية، الكولاجين، الجلوكوزامين، حمض الهيالورونيك، الزيوت الأساسية

[1] WebMd. Muscle Strain. Retrieved on the 9th of January, 2022. 

[2] Ann Pietrangelo and Kristeen Cherney. Muscle Strains. Retrieved on the 9th of January, 2022. 

[3] Harvard Health Publishing. Muscle Strain. Retrieved on the 9th of January, 2022.