نقص المغنيسيوم | Hypomagnesemia
ما هو نقص المغنيسيوم
نقص المغنيسيوم (بالإنجليزية: Hypomagnesemia) هو الاضطراب الكهرلي المتمثل في نقص تركيز عنصر المغنيسيوم في الدم عن الحد الأدنى المُوصى به.
ويُعد المغنيسيوم العنصر الثاني الأكثر شيوعاً في جسم الإنسان ويقوم بأدوارٍ هامةٍ في الجسم، لذا فإن نقص المغنيسيوم يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات وأعراض خطرة يمكن أن تؤثر على نظمية القلب ونسبة الكالسيوم. ويمكن إجراء فحوصات الدم الخاصة للكشف عن نقص المغنيسيوم وعلاجه بأقصى سرعة ممكنة.
يلعب المغنيسيوم دوراً هاماً في الوظائف الخلوية والفسيولوجية التالية:
- صناعة البروتين.
- إنتاج الطاقة الخلوية وتخزينها.
- صناعة الحمض النووي.
- نقل الإشارات العصبية.
- عمليات البناء والهدم في العظام.
- عمل عضلة القلب.
- توصيل الإشارات بين العضلات والأعصاب.
- أيض الجلوكوز والأنسولين.
- ضبط ضغط الدم.
المعدل الطبيعي للمغنيسيوم في الجسم
يتراوح المعدل الطبيعي للمغنيسيوم في بلازما الدم بين 1.7 - 2.1 ملغ/ ديسيلتر.
يحدث نقص المغنيسيوم نتيجة الأسباب التالية:
- الجوع.
- الإدمان على الكحول.
- التغذية الكلية عن طريق الوريد.
- الاسهال المزمن.
- ارتفاع نسبة الكالسيوم في الدم.
- اضطرابات سوء الامتصاص كالداء البطني (بالإنجليزية: Celiac Disease).
- سوء التغذية.
- التبول المفرط المرتبط بالسكري المزمن.
- الفشل الكلوي الحاد.
- التعرق الشديد.
- فرط هرمون الألدوستيرون.
يحدث انخفاض المغنيسيوم عادةً بسبب انخفاض امتصاص المغنيسيوم في الأمعاء أو زيادة إفراز المغنيسيوم في البول. ولا يعد انخفاض المغنيسيوم لدى الأشخاص الأصحاء أمراً شائعاً، حيث يتم التحكم بمستويات المغنسيوم بشكلٍ كبيرٍ من قبل الكليتين. تزيد الكلى أو تقلل طرح المغنيسيوم في البول وفقاً لحاجة الجسم.
يؤدي الانخفاض المستمر في كمية المغنيسيوم التي يتم الحصول عليها من الطعام الذي يتم تناوله، أو فقدان المغنيسيوم المفرط، أو الإصابة باضطرابات مزمنة أخرى إلى نقص نسبة المغنيسيوم في الدم.
يعتبر نقص المغنيسيوم شائعاً أيضاً لدى المرضى الذين يتم إدخالهم إلى المستشفى، حيث يمكن أن يكون نقص المغنيسيوم ناتجاً عن مرضهم بشكل خاص، أو تعرضهم لبعض العمليات الجراحية، أو تناولهم لأنواع معينة من الأدوية. وقد تم ربط الانخفاض الشديد في مستويات المغنيسيوم بتدهور حالة المرضى الصحية في المستشفيات
وتشمل الأمور التي تزيد من خطر نقص المغنيسيوم: أمراض الجهاز الهضمي، والتقدم في العمر، ومرض السكري من النوع 2، ومدرات البول العروية مثل الفيروسمايد، والعلاج باستخدام بعض العلاجات الكيميائية، والإدمان على الكحول.
يحدث انخفاض المغنيسيوم عادةً بسبب انخفاض امتصاص المغنيسيوم في الأمعاء أو زيادة إفراز المغنيسيوم في البول. ولا يعد انخفاض المغنيسيوم لدى الأشخاص الأصحاء أمراً شائعاً، حيث يتم التحكم بمستويات المغنسيوم بشكلٍ كبيرٍ من قبل الكليتين. تزيد الكلى أو تقلل طرح المغنيسيوم في البول وفقاً لحاجة الجسم.
يؤدي الانخفاض المستمر في كمية المغنيسيوم التي يتم الحصول عليها من الطعام الذي يتم تناوله، أو فقدان المغنيسيوم المفرط، أو الإصابة باضطرابات مزمنة أخرى إلى نقص نسبة المغنيسيوم في الدم.
يعتبر نقص المغنيسيوم شائعاً أيضاً لدى المرضى الذين يتم إدخالهم إلى المستشفى، حيث يمكن أن يكون نقص المغنيسيوم ناتجاً عن مرضهم بشكل خاص، أو تعرضهم لبعض العمليات الجراحية، أو تناولهم لأنواع معينة من الأدوية. وقد تم ربط الانخفاض الشديد في مستويات المغنيسيوم بتدهور حالة المرضى الصحية في المستشفيات
وتشمل الأمور التي تزيد من خطر نقص المغنيسيوم: أمراض الجهاز الهضمي، والتقدم في العمر، ومرض السكري من النوع 2، ومدرات البول العروية مثل الفيروسمايد، والعلاج باستخدام بعض العلاجات الكيميائية، والإدمان على الكحول.
يؤدي انخفاض نسبة المغنيسيوم في الدم إلى ظهور العلامات والأعراض التالية على المريض:
- فقدان الشهية.
- الغثيان والتقيؤ.
- الاعياء العام.
- ضعف الجسم.
- خدران الأطراف.
- التشنجات العضلية.
- النوبات الاختلاجية التي يُسببها فرط النشاط الكهربائي في الدماغ.
- اضطراب نظم القلب.
- تشنج الشريان التاجي.
- نقص الكالسيوم ونقص البوتاسيوم في الدم.
- اضطرابات النوم والأرق.
يؤدي انخفاض نسبة المغنيسيوم في الدم إلى ظهور العلامات والأعراض التالية على المريض:
- فقدان الشهية.
- الغثيان والتقيؤ.
- الاعياء العام.
- ضعف الجسم.
- خدران الأطراف.
- التشنجات العضلية.
- النوبات الاختلاجية التي يُسببها فرط النشاط الكهربائي في الدماغ.
- اضطراب نظم القلب.
- تشنج الشريان التاجي.
- نقص الكالسيوم ونقص البوتاسيوم في الدم.
- اضطرابات النوم والأرق.
يتم تشخيص الإصابة بنقص المغنيسيوم من خلال الربط بين الأعراض التي يشكو منها المريض والفحوصات التالية:
- الفحص المخبري للتأكد من نقص المغنيسيوم في الدم والبول.
- فحص الدم الذي يكشف عن نقص الكالسيوم والبوتاسيوم.
- التخطيط الكهربي للقلب.
- فحص العوامل الأيضية الشامل (الغلوكوز، والكالسيوم، الكلورايد، والبروتين، والبيليروبين، وثاني اكسيد الكربون، وإنزيمات الكبد، وغيرها).
يتم تشخيص الإصابة بنقص المغنيسيوم من خلال الربط بين الأعراض التي يشكو منها المريض والفحوصات التالية:
- الفحص المخبري للتأكد من نقص المغنيسيوم في الدم والبول.
- فحص الدم الذي يكشف عن نقص الكالسيوم والبوتاسيوم.
- التخطيط الكهربي للقلب.
- فحص العوامل الأيضية الشامل (الغلوكوز، والكالسيوم، الكلورايد، والبروتين، والبيليروبين، وثاني اكسيد الكربون، وإنزيمات الكبد، وغيرها).
يمكن علاج نقص المغنيسيوم بكل سهولة ويسر بشرط تشخيصه بشكل سليم والاعتماد على الفحوصات المخبرية السابق ذكرها، ويشمل العلاج:
- اعطاء السوائل عن طريق الوريد.
- اعطاء عنصر المغنيسيوم عن طريق الفم مثل حبوب المغنيسيوم أو عبر الوريد.
- إعطاء العلاجات الدوائية للتخفيف من حدة الأعراض.
- إعطاء مدرات البول التي تقلل من طرح المغنيسيوم في البول (مثل السبيرونولاكتون).
يمكن علاج نقص المغنيسيوم بكل سهولة ويسر بشرط تشخيصه بشكل سليم والاعتماد على الفحوصات المخبرية السابق ذكرها، ويشمل العلاج:
- اعطاء السوائل عن طريق الوريد.
- اعطاء عنصر المغنيسيوم عن طريق الفم مثل حبوب المغنيسيوم أو عبر الوريد.
- إعطاء العلاجات الدوائية للتخفيف من حدة الأعراض.
- إعطاء مدرات البول التي تقلل من طرح المغنيسيوم في البول (مثل السبيرونولاكتون).
يمكن تناول الأطعمة التالية الغنية بالمغنيسيوم للمساعدة على رفع نسبة المغنيسيوم في الدم أو الوقاية من الإصابة بنقص المغنيسيوم:
- بذور اليقطين،
- بذور عباد الشمس،
- فول الصويا،
- الفاصوليا السوداء،
- الكاجو،
- السبانخ،
- القرع،
- حبوب السمسم،
- اللوز،
- البامية.
يمكن الوقاية من الإصابة بنقص المغنيسيوم من خلال اتباع الإجراءات التالية:
- علاج أية اضطرابات مرضية يمكن أن تتسبب بنقص مغنيسيوم الدم.
- شرب كميات وفيرة من المشروبات الرياضية الغنية بالكهارل عند ممارسة انماط الرياضة المختلفة كبديل عن الماء.
يمكن أن يكون نقص المغنيسيوم أمراً بسيطاً تتم معالجته حال الكشف عنه، ولكن في حال غياب التشخيص الصحيح وإهمال الحالة الطبية، يمكن أن يتعرض المريض للإصابة بالمضاعفات التالية:
- توقف عضلة القلب.
- التوقف التنفسي.
- الوفاة.
يمكن أن يكون نقص المغنيسيوم أمراً بسيطاً تتم معالجته حال الكشف عنه، ولكن في حال غياب التشخيص الصحيح وإهمال الحالة الطبية، يمكن أن يتعرض المريض للإصابة بالمضاعفات التالية:
- توقف عضلة القلب.
- التوقف التنفسي.
- الوفاة.
يعتمد مآل الاصابة بنقص المغنيسيوم على العامل المُسبب له، وعلى تشخيصه بشكلٍ سليم، وعلى أخذ العلاج اللازم في الوقت المناسب.
يعتمد مآل الاصابة بنقص المغنيسيوم على العامل المُسبب له، وعلى تشخيصه بشكلٍ سليم، وعلى أخذ العلاج اللازم في الوقت المناسب.
1. James L. Lewis, III , MD. Hypomagnesemia. Retrieved from the World Wide Web on the 22nd of February, 2019:
2. Tibor Fulop, MD, PhD, FACP, FASN; Vecihi Batuman, MD, FASN and others. Hypomagnesemia. Retrieved from the World Wide Web on the 22nd of February, 2019:
https://emedicine.medscape.com/article/2038394-overview
3. Megan Dix, RN-BSN. Medically reviewed by Suzanne Falck, MD. Hypomagnesemia (Low Magnesium). Retrieved from the World Wide Web on the 22nd of February, 2019:
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة
في كيمياء حيوية
بمعلوية زمن البروثرومبين كيف يمكن حساب تركيز البروثرومبين؟
إن زمن البروثرومبين وتركيز البروثرومبين في الدم يتم قياسه من خلال تحليل الدم. إن زمن التخثر هو مقياس للتسلسل التخثري للدم ويتكون من مجموعة من العوامل منها العامل 7، 2(البروثرومبين)، 5، 10، والفيبرينوجين. ويتم إجراء الاختبار عن طريق إضافة الكالسيوم والثرومبوبلاستين، وهو منشط لمسار التخثر، إلى عينة الدم ثم قياس الوقت (بالثواني) اللازم لتكوين الجلطة. وللحصول على نتيجة صحيحة يحب أخذ عينة الدم بالشكل الصحيح عن طريق ملء عينة الدم بالكامل (5 مل)، لأن الأنبوب المملوء بشكل غير كامل قد يؤدي إلى فترة تخثر طويلة بشكل خاطئ مع ضرورة إجراء التحليل خلال ساعتين في حال بقاء العينة في درجة حرارة الغرفة أو خلال 4 ساعات في حال الاحتفاظ بالعينة في الثلاجة.
للمزيد:
- إرشادات غذائية للمرضى الذين يستخدمون مميعات الدم
- الفيتامينات ومرافقات الأنزيمات VITAMINS AND COENZYMES
المرجع: Prothrombin Time
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بكيمياء حيوية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بكيمياء حيوية