حكة الحلق | throat irritation

الحساسية:

حيث تثير بعض المواد جهاز المناعة وتستحثه على القيام برد فعل ضدها تكون حكة الحلق أحد أعراضه، من هذه المواد:

• وبر الحيوانات.
• العفن.
• الغبار.
• حبوب اللقاح الموجودة في الأشجار والعشب وعشبة الرجيد.
• بعض الأطعمة مثل زبدة الفستق، والفراولة، ومشتقات الألبان.

استنشاق المواد المثيرة للتهيج مثل:

• دخان التبغ.
• مواد التنظيف.
• المبيدات الحشرية.
• بعض المواد الكيميائية.

أسباب أخرى:

• أمراض الرشح والإنفلونزا.
• الالتهابات الناتجة عن بكتيريا الحلق (Strep Throat) والتي تبدأ أعراضها بالحكة ثم يليها التقرح والألم.
• التحدث بصوت عال وإرهاق الأحبال الصوتية الذي يؤدي إلى تقرح الحلق (Sore Throat) والشعور بالألم.
• النوم والفم مفتوحاً في فصل الشتاء حيث يؤدي إلى تقرح الحلق.

• تعتبر حكة الحلق عرضاً بحد ذاتها وقديشعر المصاب بها بتورم في حلقه أو بوجود خدش فيه.
• تسبب حكة الحلق الإزعاج وعدم الراحة فقط للمصاب بها أوترافقها أحياناً أعراض أخرى أشد تشير إلى وضع أكثر أهمية.
• لا تعتبر حكة الحلق بشكل عام من الأمور الطبية الطارئة إلا إذا صاحبتها أعراض مثل الصفير، أو صعوبة التنفس، أو صعوبة البلع، أو عدم التحسن مع الوقت أو مع استخدام الوصفات المنزلية.

على المريض مراجعة الطبيب في الحالات التالية:

• تجب زيارة الطبيب إذا صاحب حكة الحلق الحرارة والإعياء العام، وربما يجري الطبيب فحص زراعة للحلق للتأكد من وجود بكتيريا الحلق.
• يعتبر الالتهاب ببكتيريا الحلق خطيراً لكل من البالغين والأطفال حيث أنها قادرة على الانتشار بسرعة إلى الأعضاء المجاورة مثل اللوز والأنسجة الليمفاوية، أو الوصول للدم والتأثير على أعضاء أخرى أبعد كصمامات القلب مثلاً.
• في حال شعر المصاب بحكة الحلق بصعوبة في البلع أو التنفس أيضاً، أو أصيب بارتفاع كبير في درجة حرارة الجسم المترافق مع تورم العقد الليمفاوية والشعور بالألم فيها، قد تكون الأسباب التهاب اللوز، أو بكتيريا الحلق (Strep Throat) لذلك تجب مراجعة الطبيب أيضاً.

• استفسار الطبيب عن تاريخ المريض المرضي والظروف المصاحبة للشعور بحكة الحلق (مثل التواجد خارج المنزل الذي قد يشير إلى حساسية الغبار أو حبوب اللقاح).
• إجراء فحص الحساسية بتعريض الجلد لمواد معينة وفحص رد فعله تجاهها، مثل العشب والغبار ووبر الحيوانات.
• الاستفسار عن مصاحبة حكة الحلق لتناول أطعمة معينة والطلب من المريض تسجيل ما يتناوله للتأكد من الحساسية تجاه الطعام.
• فحص الحلق سريرياً وملاحظة أي احمرار أو تورم أو علامات الالتهاب الأخرى.

• غالباً ما تكون حكة الحلق ناتجة عن الفيروسات لذلك لا يتم استخدام المضادات الحيوية للتخفيف منها إلا إذا رافقتها أعراض أخرى أشد وتم تشخيص المريض بإصابته بالتهابات بكتيرية.
• إذا كانت المواد المثيرة للحساسية هي السبب وراء حكة الحلق فإنه يجب تجنبها وتناول مضادات الهيستامين.
• أخذ قسط كافٍ من الراحة لإفساح المجال أمام جهاز المناعة للعمل بشكل طبيعي ومقاومة المرض.
• الإكثار من تناول السوائل الدافئة مثل الشوربة والشاي ويمكن إضافة العسل للسوائل المتناولة.
• تناول فيتامين C.
• استخدام مسكنات الألم.
• استخدام أجهزة ترطيب الهواء في المنزل.
• تناول الحلوى الصلبة ومصها للمساعدة في إفراز اللعاب الذي يرطب الحلق ويهدؤه.
• الغرغرة بالماء المالح وصودا الخبز، ويتم تحضير هذا المحلول بإضافة ملعقة صغيرة من الملح ونصف ملعقة صغيرة من صودا الخبز إلى حوالي 230 مل من الماء الدافىء.

تناول أقراص الحلق (throat lozenges) وبخاخات الحلق (throat sprays) التي تخدر الحلق وتريحه وتحتوي على العناصر الفعالة التالي:

• بنزوكاين.
• زيت شجرة الكينا.
• المنثول.

• تجنب مسببات الحساسية.
• تجنب التدخين والتواجد في بيئات التدخين.
• الحفاظ على نظافة المنزل من الغبار ووبر الحيوانات الأليفة وإبقاء النوافذ والأبواب مغلقة في مواسم إثارة الغبار.
• الاستحمام وتغيير الملابس عند الرجوع للمنزل للأشخاص الحساسين تجاه حبوب اللقاح والعشب وغيرها.
• اتباع طرق الوقاية من العدوى البكتيرية والفيروسية التي قد تسبب حكة الحلق وذلك بالحرص على غسل اليدين جيداً ودائماً واتباع كل وسائل النظافة.

• كلورفينيرامين، كودايين، فينيليفرين
• كلورفينيرامين، كودايين، فينيليفرين، فينيل بروبانولامين
• كلورفينيرامين، كودايين، فينيليفرين، يوديد البوتاسيوم
• كلورفينيرامين، كودايين، سودوافدرين
• كلورفينيرامين، ديكستروميثورفان، فينيل بروبانولامين
• كلورفينيرامين، ثنائي هيدروكودايين، فينيليفرين

https://www.healthline.com/symptom/throat-irritation
https://www.webmd.com/cold-and-flu/features/get-to-the-bottom-of-your-sore-throat#1
https://www.livestrong.com/article/124240-home-remedies-dry-itchy-throat/