الس لا معنى لحياتك أبداً ! فأنت شخص يتنفس فقط !! ليس لديك أية نشاطات تذكر في حياتك , تعيش على هامش الحياة , أو في صفوف الجماهير ! وتكتفي بالتصفيق لمن هم يستمتعون بحياتهم بشكل فعلي.

يمكن التغلب على كل هذا بالمبادرة في طلب العلاج من الطبيب المختص

اعانى حاليا من النسيان خاصة نسيان اسماء الاشخاص ممكن اتذكر بعض التفاصيل عن الشخص لكن انسى اسمه اضافة الى نسيان ابعض التفاصيل اليومية هل هذة حالة مرضية؟

اذا كان النسيان يؤثر على حياتك اليوميه وعملك فهذا يتطلب اجراء بعض الفحوصات وتقييم الطبيب النفساني

هناك فتاة تبلغ من العمر 15 سنة مرضت بهذا المرض عندما كانت تبلغ من العمر 13 سنة من تلك السنة بدأت الفتاة تقوم بتصرفات خارجة عن السيطرة لا تتذكر أي شيئ مثل إسمها ومكان إقامتها.

بحاجه بإجراء فحوصات وتقييم الطبيب النفساني

من 6 سنوات ونصف انجبت ابنتي التي لم يراها والدها حتى الان ولا يريد وتطلقنا وهي لاتعرفة مطلقا الا اسما وتظن ان والدي هو والدها. وطليقي لو راها في الشارع ما عرف انها ابنته.. وهي طفلة متفوقة في دراستها ماشاء الله وذكية واخاف من يوم تريد فيه ان تفهم وتعرف وتسالني فتفقد تفوقها الدراسي وسلوكها المهذب. كيف ومتى اخبرها ارجو ارجو المساعدة؟

الصحيح هو أن تكون الأمور واضحة للطفل منذ البداية لأنه أولاً وآخراً سيعرف الحقيقة والأكثر من ذلك سيواجه أمور حياتية ينبغي أن يكون واعياً ومدركاً لذاته ولا يكون هناك ما يضعفه أمام أقرانه بسبب عدم علمه، ولكن في هذه الحالة الخطوة الأولى تعتمد على الأب بتوضيح الصورة له والاستفهام منه إن كان على استعداد لتصحيح الوضع قبل عمل أي شيء آخر، لأن الطفلة في النهاية ستسوعب الحالة إذا كان هناك توجه سليم لدى الأبوين حتى لو كانا منفصلين، وإذا أبدى استعداد لمعالجة الأمر فستكون الأمور جداً مُشجعة ولن يكون هناك أي خوف من سلبيات محتملة بل سيكون محفزاً جديداً ورافعانفسياً مهماً بالنسبة لها، وبعدها سيتم التنسيق بينكما لاتاحة التواصل بينهما حتى لو كنتم منفصلين، وخلافات ومشاكل الكبار ينبغي أن لا تنعكس عل الطفل من خلال تجنب إثارة أو وصف أحدهم لسلبيات الآخر أمام الطفل والاكتفاء إلى الإشارة إلى ظروف قاهرة عند سؤاله عن المواضيع المتعلقة بالانفصال