لا خطوية | Abasia
ما هو لا خطوية
اللا خطوية أو اللا وقوفية أو تعذر المشي هي مصطلحات تشير إلى متلازمة فقدان القدرة على المشي نتيجة خلل في الجهاز الحركي، أو عدم القدرة على الوقوف منتصبا بسبب عدم التناسق الحركي. غير أن مرضى هذا الاضطراب يستطيعون تحريك أرجلهم بشكل طبيعي أثناء الجلوس أو الاستلقاء.
لا تزال الأسباب المباشرة لهذا الاضطراب غير معروفة بشكل مؤكد. ومع ذلك، فهناك بعض العوامل التي يمكن أن يكون لها علاقة بحدوث هذا الاضطراب، ومن هذه العوامل ما يلي:
- تأثير الاضطرابات العاطفية الشديدة مثل الإجهاد العاطفي أو أي مشكلة نفسية أخرى مثل الاكتئاب.
- قد يحدث هذا الاضطراب أيضًا بسبب إصابة بدنية كما في حالات الأطفال؛ فقد يصاب الأطفال بهذا المرض في حالة تعرضهم للإيذاء الجنسي والجسدي الشديد.
- الأمراض العصبية، بما في ذلك مرض الزهايمر والخرف والهستيريا. وهناك أنواع معينة من الرهاب مرتبطة بهذا الاضطراب. (الرهاب هو الخوف المَرَضِي من السقوط عند الوقوف منتصبا والمشي).
- كما يمكن أن تحدث متلازمة اللاخطوية أيضاً بسبب أمراض عضوية مثل:
- صدمة في الجمجمة.
- أورام الدماغ، بما في ذلك أورام المخيخ.
- نزيف في الدماغ.
- السكتة الدماغية الحادة أو ضعف مزمن في الدورة الدموية الدماغية.
- خراج المخيخ أو الدماغ.
اعراض اضطراب اللا خطوية
يتميز اضطراب اللا خطوية بمجموعة من الأعراض التي قد توجد مجتمعة في بعض الحالات أو قد يوجد بعضها دون الآخر في حالات أخرى. وتشمل هذه الأعراض:
- صعوبة في المشي
- المشي بطريقة تشبه طريقة مشي البطة
- ارتعاش الأطراف
- تحريك الأطراف بقوة للحفاظ على التوازن
- تقلبات غريبة للجسم
- تصلب العضلات
- التواء الركبتين وارتعاش الجسم عندما يحاول المريض الوقوف منتصبا
- نوبات من القفز بدون التحكم في الحركة
- اضطرابات حسية مثل فقدان الإحساس في الأطراف السفلية
- سحب القدمين أثناء المشي
- انحناء الرأس والرقبة إلى الأمام
- قد يعاني بعض الأشخاص من الشلل
اعراض اضطراب اللا خطوية
يتميز اضطراب اللا خطوية بمجموعة من الأعراض التي قد توجد مجتمعة في بعض الحالات أو قد يوجد بعضها دون الآخر في حالات أخرى. وتشمل هذه الأعراض:
- صعوبة في المشي
- المشي بطريقة تشبه طريقة مشي البطة
- ارتعاش الأطراف
- تحريك الأطراف بقوة للحفاظ على التوازن
- تقلبات غريبة للجسم
- تصلب العضلات
- التواء الركبتين وارتعاش الجسم عندما يحاول المريض الوقوف منتصبا
- نوبات من القفز بدون التحكم في الحركة
- اضطرابات حسية مثل فقدان الإحساس في الأطراف السفلية
- سحب القدمين أثناء المشي
- انحناء الرأس والرقبة إلى الأمام
- قد يعاني بعض الأشخاص من الشلل
لتشخيص هذا المرض يجب استشارة الطبيب، والذي سيبدأ في سؤال بعض الأسئلة التي يكتشف بها ما يلي:
- المدة التي عانى فيها المريض من عدم القدرة على المشي
- ما إذا كان يستطيع تحريك الأطراف السفلية بدعم تحت ذراعيه أم لا
- مدى سرعة تقدم المرض.
- لا توجد طرق مباشرة لتشخيص هذا الاضطراب، ولكن يتم التشخيص في المقام الأول على أساس ظهور الأعراض المختلفة واستبعاد الأسباب الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى ظهور نفس الأعراض.
- العلامة الرئيسية لتطور المرض هو عدم قدرة الشخص على المشي أو النهوض بمفرده والسير حتى على بعد أمتار قليلة (بسبب الدوخة الشديدة والتنسيق الضعيف للجهاز الحركي). في نفس الوقت في وضع الاستلقاء، يكون المريض قادرًا على تحريك الجسم والأطراف بشكل جيد.
- عند محاولة إيقاف المريض على قدميه، يبدأ في محاولة الحصول على أي دعم، لذلك ينتشر المريض ذراعيه على نطاق واسع من أجل الحفاظ على توازنه.
تتضمن بعض الأعراض الأخرى التي تساعد في تشخيص هذا المرض ما يلي:
- خدر (ضعف الإحساس) أو شلل (ضعف الحركة) في الجزء السفلي من الجسم
- قوة العضلات طبيعية وردود الفعل طبيعية (لا تتأثر بالاضطراب)
- في الحالات الشديدة، قد يكون هناك احتمال وجود اضطرابات عصبية.
يتم إجراء بعض الاختبارات لاكتشاف المشاكل العصبية الأخرى التي قد تسبب مثل هذه الأعراض، ومن هذه الاختبارات:
- اختبار تخطيط كهربية العضلات (EMG) واختبار سرعة التوصيل العصبي في العضلات المشلولة. في هذه الحالة يكون تخطيط الدماغ الكهربائي طبيعيًا في النوبات التي تحدث في اضطراب اللا خطوية. وكذلك في الأطراف التي بها فقدان الإحساس تكون نتيجة اختبار سرعة التوصيل العصبي الحسي طبيعية.
- بالإضافة إلى ذلك، يتم تقييم ردود الفعل في اليدين والقدمين.
- يمكن أن يحتاج الطبيب عمل أشعة مقطعية على الدماغ أو تصوير الدماغ باستخدام الرنين المغناطيسي لاستبعاد الأسباب العضوية ودراسة بنية الدماغ لتحديد السبب الحقيقي للمرض.
- يمكن أن يساعد الفحص من قبل طبيب نفسي في اكتشاف أي مرض نفسي يمكن أن يكون له علاقة بتطور المرض.
لتشخيص هذا المرض يجب استشارة الطبيب، والذي سيبدأ في سؤال بعض الأسئلة التي يكتشف بها ما يلي:
- المدة التي عانى فيها المريض من عدم القدرة على المشي
- ما إذا كان يستطيع تحريك الأطراف السفلية بدعم تحت ذراعيه أم لا
- مدى سرعة تقدم المرض.
- لا توجد طرق مباشرة لتشخيص هذا الاضطراب، ولكن يتم التشخيص في المقام الأول على أساس ظهور الأعراض المختلفة واستبعاد الأسباب الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى ظهور نفس الأعراض.
- العلامة الرئيسية لتطور المرض هو عدم قدرة الشخص على المشي أو النهوض بمفرده والسير حتى على بعد أمتار قليلة (بسبب الدوخة الشديدة والتنسيق الضعيف للجهاز الحركي). في نفس الوقت في وضع الاستلقاء، يكون المريض قادرًا على تحريك الجسم والأطراف بشكل جيد.
- عند محاولة إيقاف المريض على قدميه، يبدأ في محاولة الحصول على أي دعم، لذلك ينتشر المريض ذراعيه على نطاق واسع من أجل الحفاظ على توازنه.
تتضمن بعض الأعراض الأخرى التي تساعد في تشخيص هذا المرض ما يلي:
- خدر (ضعف الإحساس) أو شلل (ضعف الحركة) في الجزء السفلي من الجسم
- قوة العضلات طبيعية وردود الفعل طبيعية (لا تتأثر بالاضطراب)
- في الحالات الشديدة، قد يكون هناك احتمال وجود اضطرابات عصبية.
يتم إجراء بعض الاختبارات لاكتشاف المشاكل العصبية الأخرى التي قد تسبب مثل هذه الأعراض، ومن هذه الاختبارات:
- اختبار تخطيط كهربية العضلات (EMG) واختبار سرعة التوصيل العصبي في العضلات المشلولة. في هذه الحالة يكون تخطيط الدماغ الكهربائي طبيعيًا في النوبات التي تحدث في اضطراب اللا خطوية. وكذلك في الأطراف التي بها فقدان الإحساس تكون نتيجة اختبار سرعة التوصيل العصبي الحسي طبيعية.
- بالإضافة إلى ذلك، يتم تقييم ردود الفعل في اليدين والقدمين.
- يمكن أن يحتاج الطبيب عمل أشعة مقطعية على الدماغ أو تصوير الدماغ باستخدام الرنين المغناطيسي لاستبعاد الأسباب العضوية ودراسة بنية الدماغ لتحديد السبب الحقيقي للمرض.
- يمكن أن يساعد الفحص من قبل طبيب نفسي في اكتشاف أي مرض نفسي يمكن أن يكون له علاقة بتطور المرض.
- يشمل علاج هذا الاضطراب مجموعة من الخيارات المختلفة.
- هناك برامج منفصلة لتحقيق الاستقرار في حياة المريض والحد من الألم وتعزيز اللياقة البدنية.
- يُستخدم العلاج النفسي في حالة المرضى الذين يعانون من الاضطرابات النفسية والضغوط النفسية الشديدة.
- يساعد العلاج المهني المرضى عن طريق الارتقاء بقدرات التفكير لديهم.
- توفر العلاجات البدنية والتمرينات الرياضية المساعدة في تعليم المريض كيفية التعامل مع الإعاقة في الحركة واكتساب القوة.
- يمكن المساعدة في حفظ توازن الجسم أثناء المشي باستخدام عصا أو مشاية.
- يقوم العلاج الجماعي في مجموعات الدعم النفسي بتعليم المريض كيفية التغلب على إعاقته والتفاعل مع الآخرين حتى يتمكن من الحصول على حياة اجتماعية طبيعية.
- يمكن أن يصف الطبيب بعض الأدوية النفسية لعلاج القلق الزائد والاضطرابات النفسية والاكتئاب.
علاج سبب الاضطراب
في حالة وجود سبب معلوم لاضطراب اللا خطوية فيجب أن يهدف علاج هذه الحالة إلى القضاء على السبب الأساسي. وعادة ما يتم علاج هذا المرض على حسب السبب الكامن وراء ظهور الاضطراب، مثل:
- الاستئصال الجراحي للورم.
- الاستئصال الجراحي للخراج من تجويف الجمجمة.
- علاج مضاد للجراثيم للقضاء على العدوى.
- التعامل مع النزيف الدماغي.
- وتجدر الإشارة أيضا إلى أنه في حالات اضطرابات الدورة الدموية الدماغية، يتم إعطاء المريض بعض الأدوية لتحسين الأيض وتحسين تدفق الدم الدماغي.
- وقد ينصح الطبيب مريض اضطرابات الدورة الدموية الدماغية ببعض النصائح لتحسين تدفق الدم إلى الدماغ والوقاية من نزيف الدماغ، وذلك عن طريق:
- نظام غذائي متوازن.
- منع شرب الكحول والتدخين منعاً تاماً؛ حيث أنهما يؤثران سلباً على الدورة الدموية الدماغية.
- المراقبة المنتظمة لضغط الدم.
- يشمل علاج هذا الاضطراب مجموعة من الخيارات المختلفة.
- هناك برامج منفصلة لتحقيق الاستقرار في حياة المريض والحد من الألم وتعزيز اللياقة البدنية.
- يُستخدم العلاج النفسي في حالة المرضى الذين يعانون من الاضطرابات النفسية والضغوط النفسية الشديدة.
- يساعد العلاج المهني المرضى عن طريق الارتقاء بقدرات التفكير لديهم.
- توفر العلاجات البدنية والتمرينات الرياضية المساعدة في تعليم المريض كيفية التعامل مع الإعاقة في الحركة واكتساب القوة.
- يمكن المساعدة في حفظ توازن الجسم أثناء المشي باستخدام عصا أو مشاية.
- يقوم العلاج الجماعي في مجموعات الدعم النفسي بتعليم المريض كيفية التغلب على إعاقته والتفاعل مع الآخرين حتى يتمكن من الحصول على حياة اجتماعية طبيعية.
- يمكن أن يصف الطبيب بعض الأدوية النفسية لعلاج القلق الزائد والاضطرابات النفسية والاكتئاب.
علاج سبب الاضطراب
في حالة وجود سبب معلوم لاضطراب اللا خطوية فيجب أن يهدف علاج هذه الحالة إلى القضاء على السبب الأساسي. وعادة ما يتم علاج هذا المرض على حسب السبب الكامن وراء ظهور الاضطراب، مثل:
- الاستئصال الجراحي للورم.
- الاستئصال الجراحي للخراج من تجويف الجمجمة.
- علاج مضاد للجراثيم للقضاء على العدوى.
- التعامل مع النزيف الدماغي.
- وتجدر الإشارة أيضا إلى أنه في حالات اضطرابات الدورة الدموية الدماغية، يتم إعطاء المريض بعض الأدوية لتحسين الأيض وتحسين تدفق الدم الدماغي.
- وقد ينصح الطبيب مريض اضطرابات الدورة الدموية الدماغية ببعض النصائح لتحسين تدفق الدم إلى الدماغ والوقاية من نزيف الدماغ، وذلك عن طريق:
- نظام غذائي متوازن.
- منع شرب الكحول والتدخين منعاً تاماً؛ حيث أنهما يؤثران سلباً على الدورة الدموية الدماغية.
- المراقبة المنتظمة لضغط الدم.
- في هذا الاضطراب، غالباً ما تكون فرصة استرداد المرضى لعافيتهم جيدة؛ حيث تختفي الأعراض عادة في غضون أسبوعين.
- على الرغم من أن المصابين يتعافون بسرعة كبيرة، إلا أن هناك فرصة كبيرة لتكرار الإصابة بالاضطراب خلال السنة الأولى.
- قد تصبح الإعاقة أكثر تعقيدا إذا كانت البيئة المحيطة بالمريض فوضوية وليست داعمة له؛ حيث أن الدعم النفسي له دور كبير في العلاج.
- في هذا الاضطراب، غالباً ما تكون فرصة استرداد المرضى لعافيتهم جيدة؛ حيث تختفي الأعراض عادة في غضون أسبوعين.
- على الرغم من أن المصابين يتعافون بسرعة كبيرة، إلا أن هناك فرصة كبيرة لتكرار الإصابة بالاضطراب خلال السنة الأولى.
- قد تصبح الإعاقة أكثر تعقيدا إذا كانت البيئة المحيطة بالمريض فوضوية وليست داعمة له؛ حيث أن الدعم النفسي له دور كبير في العلاج.
https://www.primehealthchannel.com/astasia-abasia.html
https://www.hxbenefit.com/astasia-abasia.html
https://acikgunluk.net/astaziya-abaziya-prichiny-simptomy-diagnostika-i-lechenie-sindroma/
سؤال من أنثى سنة
عندي مشكلة في رجلي اليمنى لا اشعر بالم لكني لا ارتاح و لا انام حتى اربطها جيدا فما هي المشكلة...
سؤال من أنثى سنة 24
السلام عليكم عندي طاحونة افكار لاتتوقف في راسي لا اعلم مالسبب لكني لا اعيش على الواقع ابدا هل له علاج؟
سؤال من ذكر سنة
ما علاج عرق النسا، هل فعلا لا يوجد اي غير العلاج الجراحي؟
سؤال من أنثى سنة 19
من فترة بدات الاحظ انني غالبا ما انسى وجوه الناس, هذا يحدث اكثر مع الناس الجدد الذين اراهم في حياتي,...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية