PREGNON

يستخدم الليفونورجستريل كوسيلة طارئة لمنع الحمل بعد ممارسة الجماع بدون أي وسيلة حماية، أو في حال فشل وسائل منع الحمل الأخرى، أو عدم استخدامها بشكل صحيح، مثل تمزق الواقي الذكري أو نسيان تناول حبوب منع الحمل كما هو مقرر.

يستخدم هذا الدواء كوسيلة لمنع الحمل فقط في حالات الطوارئ، ولا يستخدم كوسيلة منتظمة لمنع الحمل. وقد يمنع الليفونورجستريل الحمل، لكنه لا يمنع انتقال الأمراض المنقولة جنسيًا، مثل فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز).

للمزيد: وسائل منع الحمل الطارئة

يمنع استعمال هذا الدواء في الحالات التالية:

• فرط الحساسية تجاه الليفونورجستريل، أو أي من مكونات الدواء الأخرى.
• حالات الحمل المؤكدة، أو المشتبه بها.
• تاريخ من الحمل خارج الرحم.
• اضطرابات شديدة في الكبد.

ويمنع استخدام الجهاز المهبلي المحتوي على الليفونورجيستريل في الحالات التالية:

1. الأورام الليفية في الرحم.
2. الأكياس في الرحم.
3. سرطان الثدي.
4. التهاب عنق الرحم.
5. التهاب المهبل النشط.
6. خلل التنسج العنقي المشتبه به.

تاليًا بعض التحذيرات المتعلقة باستعمال دواء ليفونورجستريل:

• ينبغي إبلاغ الطبيب في حال وجود تاريخ من النزيف المهبلي مجهول السبب عند استعمال هذا الدواء.
• يمكن أن يسبب هذا الدواء الشعور بالدوار، لذلك ينبغي عدم قيادة السيارة، أو تشغيل الآلات، أو القيام بأي شيء آخر يحتاج إلى اليقظة والتركيز.
• ينبغي استشارة الطبيب قبل استعمال هذا الدواء خلال فترة الرضاعة الطبيعية؛ حيث أن هذا الدواء قد ينتقل إلى حليب الثدي ولكن من غير المحتمل أن يؤذي الرضيع. 
• ينبغي الاتصال بالطبيب أو إجراء اختبار الحمل إذا تأخرت الدورة الشهرية التالية لمدة تزيد عن أسبوع بعد التاريخ المتوقع، حيث أنه من الطبيعي أن تبدأ فترة الحيض التالية قبل أو بعد أسبوع من التاريخ المتوقع بعد تناول الليفونورجستريل. 
• يجب الاستمرار في استخدام وسيلة منع الحمل المعتادة، أو البدء في استخدام وسائل منع الحمل العادية على الفور؛ لأنه يمكن الحمل بعد فترة وجيزة من العلاج باستخدام الليفونورجستريل.
• يزيد التدخين بشكل عام من فرصة الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، ويتضاعف خطر الإصابة بهذه الأمراض عند استخدام موانع الحمل الهرمونية، لذا توصى النساء بتجنب التدخين في مثل هذه الحالات.

يستخدم الدواء بحذر وتحت الإشراف الطبي في الحالات التالية:

• التاريخ العائلي لسرطان الثدي.
• التاريخ العائلي والشخصي بجلطة الأوردة العميقة، أو الجلطة الرئوية.
• الإصابة الحالية أو المسبقة بالاكتئاب.
• بطانة الرحم المهاجرة.
• ارتفاع ضغط الدم.
• مرض السكري.
• تغيرات كثافة المعادن في العظام.
• ضعف الكلى/الكبد.
• الصداع النصفي.
• الربو.
• الصرع.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية التي تقلل من فعالية مانع الحمل الليفونورجيستريل:

• غريسيوفولفين، إحدى مضادات الفطريات.
• ريفاميسين، وهو مضاد حيوي يستخدم لعلاج مرض السل.
• نبتة سانت جون، إحدى الأعشاب شائعة الاستخدام لتحسين المزاج.
• الأدوية المستخدمة لعلاج النوبات، مثل الباربيتورات، كاربامازيبين، فيلبامات، فينيتوين، بريميدون، توبيراميت.
• أدوية علاج فيروس نقص المناعة البشرية، مثل نلفينافير، نيفيرابين.

كما يؤثر كل من الليفونورجسترل ومميعات الدم على بعضهما البعض، ما يقلل من تأثير منع الحمل، وزيادة خطر الإصابة بالتجلطات، لذا يوصى بتجنب الاستخدام المتزامن، أو مراقبة المريض عن كثب.

يؤخذ دواء ليفونورجستريل بالجرعات التالية:

• أقراص ليفونورجستريل 1.5 ملغ: يؤخذ قرص واحد في أسرع وقت ممكن خلال 72 ساعة بعد الجماع.
• أقراص ليفونورجستريل 0.75 ملغ: يؤخذ قرص واحد في أسرع وقت ممكن خلال 72 ساعة بعد الجماع، ويتم تناول جرعة ثانية بعد 12 ساعة من الجرعة الأولى.
•  

إذا تقيأت المرأة بعد أقل من ساعتين من تناول جرعة من الليفونورجستريل، فعليها الاتصال بالطبيب لمعرفة ما إذا كانت بحاجة إلى تناول جرعة أخرى من الدواء.

أقراص : 0.75 مغ

يحفظ هذا الدواء بدرجة حرارة الغرفة، بعيداً عن الحرارة، والرطوبة، ومتناول الأطفال. كما ينبغي الاحتفاظ به في عبوته الأصلية.

تالياً بعض التعليمات التي يوصى باتباعها عند استعمال الليفونورجستريل:

• يعمل الليفونورجستريل بشكل أفضل إذا تم تناوله في أقرب وقت ممكن بعد الجماع.
• يؤخذ الليفونورجستريل تمامًا حسب توجيهات الطبيب.
• يمكن استعمال الليفونورجستريل في أي وقت خلال الدورة الشهرية.
• يوصى بإجراء فحص للحوض إذا كان هناك أي شك فيما يتعلق بالصحة العامة لأي امرأة بعد أخذ الليفونورجستريل.
• ينبغي طلب العناية الطبية إذا كانت المرأة تعاني من ألم شديد في أسفل البطن بعد 3 إلى 5 أسابيع من تناول الليفونورجستريل.