استروفيم اقراص (ESTROFEM TABS)

يُستخدم الاستراديول في الحالات الآتية: [1][2]

• علاج أعراض انقطاع الطمث خلال سن اليأس، خاصةً:
  • الهبات الساخنة.
  • جفاف وضمور المهبل.
  • التعرق الليلي.
• علاج انخفاض الإستروجين لدى النساء المصابات بقصور المبيض، وهي حالة تحدث عندما تتوقف المبايض عن العمل.
• الوقاية من هشاشة العظام لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
• علاج بعض أنواع سرطان الثدي.
• كعلاج تلطيفي لبعض الحالات المتقدمة من سرطان البروستاتا.

لا يُسمح باستخدام الإستراديول في الحالات الآتية: [3]

• فرط الحساسية تجاه هذا الدواء أو أي من مكوناته.
• الإصابة باضطرابات تخثر الدم، مثل  نقص أو عوز مضادّ الثرومبين.
• وجود تاريخٍ مرضي للإصابة بسرطان الثدي أو أي أورام تتأثر بهرمون الإستروجين.
• السكتة الدماغية.
• احتشاء عضلة القلب.
• التهاب الوريد الخثاري.
• جلطة في الرجل أو الرئة.
• مشكلات في صمامات القلب.
• ارتفاع ضغط الدم غير المسيطر عليه.
• الإصابة بالسكري مع وجود مضاعفات في الأوعية الدموية.
• اليرقان المرتبط باستخدام موانع الحمل الفموية.
• أمراض وأورام الكبد.
• النزيف المهبلي غير المبرر؛ لأنّه قد يكون ناجمًا عن حالة تتأثر بالإستروجين. 

إستراديول والحمل

لا يُعطى الإستراديول للحامل إطلاقًا، فهو يُصنّف ضمن الفئة (X)، وهذا يعني أنّ أضراره على الحامل تفوق أي فائدة مرجوة من استخدامه؛ قد أظهرت الدراسات أنّ استخدامه أثناء الحمل قد يُسبب تشوهاتٍ لدى الجنين. [3]

إستراديول والرضاعة

لا يُسمح للمرضعات باستخدام هذا الدواء دون استشارة الطبيب؛ لأنّه يُفرز في حليب الأم، مما قد يُؤثر على الرضيع، كما يُمكن أن يُقلل كمية وجودة الحليب بشكلٍ كبير، خصوصًا عند استخدامه قبل مرور 6 أسابيع على الولادة. [3]

استشيري الطبيب قبل استخدام هذا الدواء في الحالات الآتية: [5]

• أمراض القلب.
• أمراض الكلى.
• السرطان.
• الربو.
• الصرع أو أي اضطرابات يُسبب النوبات.
• الصداع النصفي (الشقيقة).
• الذئبة.
• بطانة الرحم المهاجرة.
• أورام الرحم الليفية (تليف الرحم).
• اضطراب الغدة الدرقية.
• البورفيريا، وهو اضطراب وراثيٌ نادر يُسبب تراكم مواد تُعرف باسم البورفيرينات في الجسم.
• ارتفاع الكالسيوم في الدم.

أبلغي الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية والمكملات الغذائية المستخدمة قبل استعمال الإستراديول؛ حيث لا يُسمح باستخدامه مع بعض الأدوية، خاصةً مثبطات الأروماتاز (Aromatase Inhibitors)، ومن الأمثلة عليها: [6]

• أمينوغلوتيثيميد (Aminoglutethimide).
• أناستروزول (Anastrozole).
• إكسيميستان (Exemestane).
• ليتروزول (Letrozole).
• تستولاكتون (Testolactone).

وتحدثي إلى الطبيب قبل استخدام الإستراديول مع الأدوية والمكملات الآتية: [6]

• كاربامازيبين (Carbamazepine).
• بعض المضادات الحيوية المستخدمة لعلاج العدوى البكتيرية.
• مضادات الفطريات، مثل إيتراكونازول (Itraconazole) وكيتوكونازول (Ketoconazole).
• البنزوديازيبينات (Benzodiazepines) المستخدمة لعلاج الأرق والقلق.
• رالوكسيفين (Raloxifene).
• تاموكسيفين (Tamoxifen).
• ريتونافير (Ritonavir).
• ريفابوتين (Rifabutin).
• ريفامبين (Rifampin).
• ريفابنتين (Rifapentine).
• وارفارين (Warfarin).
• مكملات عشبة سانت جون (St. John’s Wort).

واحذري من تناول عصير أو فاكهة الجريب فروت خلال فترة العلاج بالإستراديول؛ بسبب تأثيرها على مفعول الدواء، مما يزيد من فرص الإصابة بالآثار الجانبية. [6]

قد يهمك: تحليل الاستراديول.

تختلف جرعة هذا الدواء باختلاف الشكل الدوائي والحالة المرضية التي يشكو منها المصاب، ولكنها بشكلٍ عام تكون كالآتي: [3][4][8]

اقراص 2 مغ استراديول

بشكلٍ عام، احفظي هذا الدواء في درجة حرارة الغرفة بعيدًا عن الحرارة والرطوبة وعن متناول الأطفال، مع ذلك احرصي على قراءة تعليمات حفظ الدواء المدونة على كل عبوة؛ فقد تختلف بحسب النوع التجاري للدواء وشكله الدوائي. [5]

التزمي بالتعليمات والنصائح الآتية عند استخدام الإستراديول: [5][7]

• تناول أقراص الإستراديول في الموعد ذاته يوميًا، ويُمكنكِ ضبط منبه لتذكيرك بذلك.
• يُمكنكِ تناول الحبوب مع الطعام أو بدونه.
• ضعي لصقات الإستراديول على أسفل البطن أو الظهر، وتجنبي منطقة الثدي، وأثناء استخدام اللصقة تجنبي الاستحمام بالماء الساخن؛ لأنّ قد يمنع بقاء اللصقة في مكانها.
• اضبطي منبهًا لتذكيرك بموعد استبدال اللصقة.
• ضعي الجل أو الكريم على أعلى الفخذ أو الساعد في منطقة جافة ونظيفة تمامًا، واتركيه حتى يجف تمامًا.
• تجنبي وضع الجل على الثدي أو بالقرب من منطقة المهبل.
• احرصي على غسل يديكِ جيدًا بعد استخدام الإستراديول الموضعي.
• توضع حلقة الإستراديول في الجزء العلوي من المهبل، وتترك في مكانها لمدة 90 يومًا، ولا يفترض أن تشعري بها إذا أدخلتها بشكلٍ صحيح.
• تجنبي التدخين طوال فترة استخدام هذا الدواء، لأنّه يزيد من خطر إصابتك بآثار جانبية خطيرة، مثل الجلطات، والسكتة الدماغية والأزمة القلبية.
• راجعي الطبيب بانتظام كل 3- 6 أشهر حسب حالتك.
• التزمي بالفحص الذاتي للثدي شهريًا؛ للتأكد من عدم ظهور أي كتل أو تغيرات غير طبيعية.
• قومي بإجراء فحص الماموغرام للثدي مرة واحدة على الأقل سنويًا بعد استشارة الطبيب.