البارحة دخلت قطعة صغيرة من الزجاج في اسفل قدمي حاولت جاخدا ان انزعها ل

سلامتك، الصداع المستمر والضغط الشديد على الرأس قد يكون له أسباب متعددة، وفيما يلي بعض الاحتمالات الشائعة:

• صداع التوتر: هذا النوع من الصداع هو الأكثر شيوعاً، ويتميز بألم خفيف إلى متوسط يشبه الضغط أو الشد حول الرأس. قد يكون ناتجاً عن الإجهاد، القلق، أو التوتر العضلي.
• الصداع النصفي: غالباً ما يكون مصحوباً بألم نابض وشديد في جانب واحد من الرأس، وقد يصاحبه غثيان، قيء، وحساسية للضوء والصوت.
• صداع الجيوب الأنفية: يحدث نتيجة التهاب الجيوب الأنفية، ويسبب ألماً وضغطاً في منطقة الجبهة والوجه، وقد يصاحبه احتقان الأنف وإفرازات.
• صداع بسبب مشاكل في الرؤية: قد يكون الصداع ناتجاً عن إجهاد العين بسبب مشاكل في الرؤية غير مصححة.
• ارتفاع ضغط الدم: في بعض الحالات، قد يسبب ارتفاع ضغط الدم صداعاً، خاصة إذا كان الارتفاع شديداً ومفاجئاً.
• أسباب أخرى: قد تشمل أسباباً أقل شيوعاً مثل مشاكل في الأسنان أو الفك، التهابات، أو مشاكل أكثر خطورة تتطلب عناية طبية فورية.

متى يجب عليك مراجعة الطبيب؟

• إذا كان الصداع شديداً ومفاجئاً.
• إذا كان الصداع مصحوباً بأعراض مثل الحمى، تصلب الرقبة، صعوبة في الرؤية، ضعف في الأطراف، أو صعوبة في الكلام.
• إذا كان الصداع يزداد سوءاً مع مرور الوقت.
• إذا كان الصداع يؤثر على حياتك اليومية وقدرتك على القيام بالمهام.

للمزيد:

خلال الصيام الطويل يحدث انخفاض في مستويات الجلوكوز في الدم، وهو ما يؤدي إلى تحفيز البنكرياس لإنتاج وإفراز كمية أكبر من الجلوكاجون، وهو هرمون يساعد في منع انخفاض مستوى الجلوكوز إلى مستويات متدنية جدًا، وذلك من خلال تحفيز الكبد لتحطيم الجلايكوجين وهو الجلوكوز المخزن وإطلاقه مرة أخرى في الدورة الدموية، كما يمنع الجلوكاجون الكبد من امتصاص الجلوكوز وتخزينه، مما يؤدي إلى زيادة كمية الجلوكوز الموجودة في الدم.

في الحالات الطبيعية لدى الأشخاص السليمين لا يحدث ارتقاع في مستوى سكر الدم في هذه الحالة لأن ارتفاع سكر الدم يحفز إنتاج الأنسولين وبالتالي استخدام الجلوكوز الموجود في الدم وإدخاله إلى العضلات وأجهزة الجسم التي تحتاجه، أما لدى مرضى السكري فإن انخفاض حساسية الأنسولين أو ضعف إنتاجه يؤدي إلى ارتفاع سكر الدم.

تحدث العديد من التغيرات في نمط الحياة خلال شهر رمضان مما يساهم في الإصابة بالصداع، ومن أسباب وجع الرأس خلال الصيام ما يلي:

• التغييرات في مواعيد تناول الطعام بشكل مفاجئ.
• وجود فترات طويلة بين أوقات تناول الطعام، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات بعض العناصر الغذائية، مثل سكر الدم.
• انسحاب الكافيين من الجسم، في حال الاعتياد على استهلاك المشروبات التي تحتوي على الكافيين قبل رمضان.
• جفاف الجسم نتيجة قلة شرب الماء.
• التغييرات في مواعيد النوم وقلة النوم.