ما هي أسباب الرعاف اليومي ؟

• هشاشة الأوعية الدموية في الأنف مما يسبب نزيف الأنف بسهولة، خاصة بعد التمرين الرياضي أو بعد التعرض للهواء الجاف.
• العدوى التي تصيب بطانة الأنف، الجيوب الأنفية، أو الغدانيات.
• الحساسية التي تسبب السعال أو الحمى وغيرها.
• التعرض للإصابة على الأنف مباشرة مثل السقوط.
• دخول أو دفع جسم معين في فتحة الأنف.
• محاولة إدخال الإصبع داخل الأنف مما يتسبب في خدش في فتحة الأنف.
• مشاكل في النزيف أو تخثر الدم.

لا يوجد ما يثير القلق في معظم الأحيان، ويمكن إجراء الإسعافات الأولية التالية لإيقاف الرعاف في رمضان:

• طمأنة الشخص المصاب وتجنب التوتر أو البكاء الذي قد يزيد من النزيف.
• يجب جلوس الشخص بشكل مستقيم وإنزال رأسه للأمام قليلاً.
• يجب الضغط بالأصابع والإبهام على الجزء المرن من الأنف لمدة 10 دقائق على الأقل.
• يجب التنفس من الفم أثناء الضغط على الأنف.
• يجب إزالة أي ملابس ضيقة حول الرقبة.
• وضع كمادات باردة على الجبين وحول جانبي الرقبة.
• تحرير الضغط عن الأنف بعد 10 دقائق والتأكد من توقف النزيف.
• طلب المساعدة الطبية في حال استمرار النزيف.

للمزيد:

• نزيف الانف

• التهابات الجهاز التنفسي العلوي.
• التهاب الجيوب الأنفية.
• تنظيف الأنف بقوة.
• تعرض الأنف أو الوجه لإصابة معينة.
• تناول الأدوية التي تزيد من سيولة الدم مثل الأسبرين أو الوارفارين وغيرها.
• تعرض الشخص إلى المواد الكيميائية في مواد التنظيف.
• جفاف الأنف نتيجة التواجد في المرتفعات العالية ونقص الأكسجين.
• مبالغة الشخص في استخدام بخاخات الأنف لعلاج الحكة أو السيلان وغيرها.

وأما الشعور بوجود رائحة الدم في الأنف مع عدم وجود نزيف فقد يندرج تحت شم رائحة غير موجود بالفعل أو الهلوسة المتعلقة بحاسة الشم، وقد تكون الهلوسة المتعلقة بحاسة الشم تشمل العديد من الروائح مثل:

• التوست المحروق.
• المطاط المحروق.
• السجائر.
• المعادن.
• الرائحة الفاسدة والمتعفنة.

تعود هذه الحالة الخاصة بالهلوسة في حاسة الشم للعديد من الأسباب بما في ذلك ما يلي:

• الزوائد اللحمية في الأنف.
• الأورام في الأنف.
• التنقيط الأنفي الخلفي.
• الالتهاب في الجيوب الأنفية بصورة مزمنة.
• الإصابة بالتهاب الأنف التحسسي أو التهاب الأنف غير التحسسي.
• النوبات المتعلقة بمرض الصرع.
• التعرض لإصابة أو صدمة في الرأس.
• الصداع النصفي.
• الإصابة بمرض باركنسون.
• الانفصام في الشخصية.
• الاكتئاب.
• السكتة الدماغية.
• الأدوية التي يتم تناولها.

تجدر الإشارة إلى أن الشعور برائحة الدم في الأنف وغيرها من الروائح قد يزول من تلقاء نفسه، إلا أن استمرار الشعور بوجود رائحة الدم في الأنف بصورة متكررة قد يدل على حالة صحية خطيرة تستدعي مراجعة الطبيب المختص لذا ينصح بمراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة وتحديد العلاج إذا استدعى الأمر ذلك.

للمزيد:

• نزول الدم من الأنف وعلاجه