انا اصاب بالوسواس من اصغر شي حتى انعكاس الضوء واذا اتى لي صداع خفيف ابحث في الانترنت وتأتي نوبات هلع واتوهم اني مريضة بمرض هكذا كل شهر اتوهم شي جديد الامر يتعبني ما تفسير حالتي انا لا استطيع الذهاب للدكتور النفسي

عدم ضبط الإنفعال يؤدي إلى الشعور الدائم بالقلق والتحفيز الداخلي، وبالتالي البدء بالبحث عن سبب ذلك بالأشياء من حولك، وهو ما يدخلك بالوسواس . عليك بالتوقف عن هذا السلوك وتعلم كبح التوتر والاسترخاء وخاصة في الأوقات التي يزيد فيها التوتر.

السلام عليكم انا شاب عمري 28 متزوج ولدي نسيان شديد لاسماء الاشخاص و للاماكن العامه والشوارع و للارقام ودائما انسى مكان الاشياء التي اضعها دائما متشتت الذهن اخشى ان يكون لدي مرض الزهايمر السوال هو مامدى اصابتي بهذا المرض وكيف اتاكد من ذلك هل هو تحليل او فحص او اشاعه كيف اتاكد من ذلك والى اي طبيب اذهب واي تخصص طبي وشكرا

لا داعي للقلق في هذا العمر من الصعب أن تصاب بالأزهيمر، وعدم تذكرك للأسماء أو غير ذلك قد يكون بسبب تشوش أغكارك أو بسبب إجهاد عقلي مع ذلك ننحك أولاً بمراجعة أخصائي نفسية

أنا مريضه وسواس قهري و بدي أتأكد من شئ فقط عندما أقوم بالعلاج بالتعرض وعدم الإستجابه معناها أن أقوم بمشاهدة الصور الإباحيه حتى تأتي الوساوس الجنسيه ولا أستجيب لها أم معناها أن أستدعي الوسواس بنفسي بدون ذلك بالذهاب للأماكن التي تأتي بها الوسواس فقط بدون النظر للحرام فما هو الصحيح؟

اهلا بحضرتك هناك فرق بين الوسواس القهري وادمان الصور والافلام الجنسيه اعتقد ان ما لديك هو تعود او ادمان الصور الاباحيه والعلاج هو البعد تماما عن التعرض لهذه الصور وهناك ايضا علاج دوائي

السلام عليكم دكتور انا استعمل فلوكسيتين منذ تقريباً الشهر الثامن لسنة 2012 ولحد الان وباستشارة طبيب نفسي ومنذ ذلك الوقت لم ارى اي شيئ جديد في العلاج علماُ اعاني من التخوف من كل شيئ افكر فيه مثلاُ (ذاهب الى العمل واتخوف من انسداد الطرق والتقيؤ والاحراج من الناس علماً اني من العراق وانت اعلم بالظروف التي نمر بها او طلبني مدير الدائرة في شيء معين او السفر للسياحة او حتى بالذهاب عند احد اقربائي او يزورني احد ووووووو) واود ان اوضح في بعض المرات اتناول بها دواء الزولام (0,25) مع الفلوكسيتين اشعر بتحسن كثير جداً وارغب بأخذه ولكن الطبيب منعني . وشكراً

ننصحك بتجنب ذلك وعدم تناول دواء دون إشراف طبي, ويمكنك المتابعة مع طبيبك المعالج لتعديل الجرعة أو تغير الدواء وفق ما تقتضيه الحاجة

بعد قراتي لاعراض تحدث لي اكتشفت اني اعاني من الوسواس القهري والافكار التسلطيه واحيانا يحدث لي ايضا مايسمي بنوبات الهلع التي بدات تعوقني اجتماعيا فذهبت الي دكتور باطني وحكيت له الاعراض فاعطاني ZOLFT 50MG قرص يوميا منذ شهر تقريبا فعندي شعور انه لايوجد تغيير ولا راحه هل استمر بالمتابعه عنده ولا اروح لدكتور نفسي افضل .وهل هناك علاج افضل من هذا او عمل فحوصات او اشاعات للتاكد من المرض وعلاجه ارجو الافاده وشكرا

ننصحك بمعاودة أخصائي نفسية للتحقق من التشخيص أولاً وفق طبيعة الأفكار التي تصفها بالتسلطية وما مدا ارتباطها بنوبات الهلع لأن لكل منها خصاصها الخاصة ومن المهم قبل العلاج الفصل بين الوسواس القهري وحالات الرهاب أو الهع

امتلك من العمر 17 عاما كلما اسمع عن مرض القيه على نفسي واشعر بالم في الاماكن التي توهمته بها اعلم ان هذا وسواس قهري ولكن هل سيزول الالم وسيمون كل شيء على ما يرام ؟

نعم ممكن في حال خضعتي للعلاج باشراف طبيب نفسي

لدي تفكير سلبي وسواسي اني اكرر عمل اشياء او تكرر جملة والسبب اني اذا سمعت شئ من الخارج او فكرت بشئ سيئ تكون عندي إلحاح اني اعيد الاشياء واذا استحبت إليها ادخل في عالم قهري!!

انت بحاجه لاستشارة طبيب نفساني لحديد المرض والعلاج وبداية عليك ان تقوم التكرار

عمري 23 سنة متزوجة ولي طفلة زوجي يعمل في اروبا مر على غيابه حوالي 15 شهرا أعيش مع أهلي؛ انا مصابة بمرض نشاط الغدة الذرقية كنت اتناول دواء \"\" وانقطعت عن تناوله دون استشارة الطبيب. أصبحت عصبية جدا في الأيام الأخيرة عصبية مع كل من يعيش معي لدرجة أنني ارغب في جر شعري ولطمي وجهي ليلا لأني لا أرغب في إظهار حالة الهستيريا تلك، وأحيانا أتفوه بكلام جارح لزوجي على الهاتف دون سبب وعندما استيقظ في صباح اشعر بالندم وأقول لنفسي لقد تسرعت وأقوم بأعمال لا أعلم لا أريد القيام بها وأندم بعدها،وأصبحت كذلك ضعيفة الذاكرة وكثيرة النسيان يشرد ذهني في أمور تافهة. آسفة على الإطالة لكنني ذكرت كل ما يمكنه المساعدة في تشخيص حالتي المرجو منكم المساعدة؛؛؛؛؛ هل أنا فعلا مصابة بمرض نفسي؟إن كان كذلك فما هو هذا المرض؟وما هو العلاج؟ .

اذا عرف السبب نكون قد وصلنا إلى منتصف الطريق، فعملية ضبط وظيفة الغدة عن طريف أخذ جرع يومية مناسبة وفق نصيحة الإختصاصي يسمح لنا بالسيطرة على نشاط الغدة وبالتالي السسيطر على آثارها العضوية والنفسية المختلفة، ولا يمكن معالجة أي أمر قبل هذه الخطوة التي تشكل الركن الأساسي لأي علاج