ما الذي يخفف من قرحة المعدة
إجابات الأطباء على السؤال
يحتوي النعناع على مادة المنتول، والتي لها تأثيرات مضادة للتشنج ومضادة للالتهابات، كما يساهم في تخفيف أعراض عسر الهضم، مثل الغثيان والتقيؤ والانتفاخ، ولكن في المقابل قد يسبب النعناع ارتخاء في العضلات المسؤولة عن من ارتجاع حمض المعدة مما قد يؤدي إلى ارتجاع المريء، خصوصًا عند استهلاكه بكميات كبيرة، لذلك أنصحك على استهلاك النعناع بكميات معتدلة للحصول على فوائده دون التعرض للآثار الجانبية.
هناك العديد من الطرق التي تساعد في تخفيف قرحة المعدة، بما في ذلك:
- الالتزام بالخطة العلاجية الدوائية الموصوفة من قبل الطبيب.
- تناول الأطعمة الخفيفة على المعدة، مثل الحبوب الكاملة والخضروات والفواكه.
- تجنب الأطعمة التي قد تهيج المعدة، مثل:
- الأطعمة الحارة والتوابل.
- الأطعمة المقلية.
- الأطعمة الدهنية.
- الأطعمة الحمضية، مثل الحمضيات والطماطم
- المشروبات الغازية
- شرب الكثير من الماء والسوائل الأخرى.
- تناول وجبات صغيرة ومتعددة على مدار اليوم.
- الامتناع عن التدخين.
- الحد من التعرض للتوتر.
فيما يأتي بعض الأمثلة على الأطعمة التي يمكنك تناولها في نظام غذائي لمرضى قرحة المعدة:
- الحبوب الكاملة، مثل الأرز البني والشوفان.
- الخضروات، مثل الجزر والبروكلي والكرنب.
- الفواكه، مثل التفاح والموز والكمثرى.
- الحليب خالي الدسم أو الزبادي قليل الدسم.
- البروتين الخالي من الدهون، مثل الدجاج أو السمك أو البقوليات.
للمزيد:
0 2023-12-27 13:22:49يحتوي النعناع على مادة المنتول، والتي لها تأثيرات مضادة للتشنج ومضادة للالتهابات، كما يساهم في تخفيف أعراض عسر الهضم، مثل الغثيان والتقيؤ والانتفاخ، ولكن في المقابل قد يسبب النعناع ارتخاء في العضلات المسؤولة عن من ارتجاع حمض المعدة مما قد يؤدي إلى ارتجاع المريء، خصوصًا عند استهلاكه بكميات كبيرة، لذلك أنصحك على استهلاك النعناع بكميات معتدلة للحصول على فوائده دون التعرض للآثار الجانبية.
هناك العديد من الطرق التي تساعد في تخفيف قرحة المعدة، بما في ذلك:
- الالتزام بالخطة العلاجية الدوائية الموصوفة من قبل الطبيب.
- تناول الأطعمة الخفيفة على المعدة، مثل الحبوب الكاملة والخضروات والفواكه.
- تجنب الأطعمة التي قد تهيج المعدة، مثل:
- الأطعمة الحارة والتوابل.
- الأطعمة المقلية.
- الأطعمة الدهنية.
- الأطعمة الحمضية، مثل الحمضيات والطماطم
- المشروبات الغازية
- شرب الكثير من الماء والسوائل الأخرى.
- تناول وجبات صغيرة ومتعددة على مدار اليوم.
- الامتناع عن التدخين.
- الحد من التعرض للتوتر.
فيما يأتي بعض الأمثلة على الأطعمة التي يمكنك تناولها في نظام غذائي لمرضى قرحة المعدة:
- الحبوب الكاملة، مثل الأرز البني والشوفان.
- الخضروات، مثل الجزر والبروكلي والكرنب.
- الفواكه، مثل التفاح والموز والكمثرى.
- الحليب خالي الدسم أو الزبادي قليل الدسم.
- البروتين الخالي من الدهون، مثل الدجاج أو السمك أو البقوليات.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
ما هو افضل علاج للحموضه والحرقان فى الصدر
يمكن أن تنتج الحموضة عن عدة أسباب، إما مشكلة صحية أو عادات خاطئة، وبخصوص استفسارك حول أفضل علاج للحموضة وهل هناك أدوية مثبطة لحموضة المعدة؟ فيجب عليك مراجعة الطبيب لمعرفة الأسباب وتحديد العلاج المناسب. قد يوصي الطبيب بمضادات الحموضة، ومخفضات الحمض.
وبالإضافة إلى الأدوية التي يتم أخذها بوصف من الطبيب، هناك بعض العادات الخاطئة التي ينصح بتجنبها لتخفيف الحموضة، وتشمل:
- تناول أطعمة تزيد من حرقة المعدة مثل المقليات، والدهون، والسكريات، إذ أن هذه الأطعمة يمكن أن تزيد من الشعور بحرقة المعدة المزعج.
- النوم بعد تناول الطعام مباشرةً، أو الإستلقاء على الظهر بعد تناول الطعام: ينصح بتناول الطعام قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات، ويفضل النوم على وسادة حتى يكون الجزء العلوي مرتفع عن الجزء السفلي لتخفيف الحموضة. تناول وجبات كبيرة على مدار اليوم: وبدلاً من ذلك، ينصح بتناول خمس وجبات صغيرة وتوزيعها على مدار اليوم.
- تناول الأطعمة الدسمة في المساء: ينصح بتجنب الأطعمة الدسمة بشكل عام، وفي حالة تناولها، ينصح بأن يكون هذا في وقت بعيد عن النوم.
- قلة شرب الماء: يساعد الماء على تحسين عملية الهضم ومختلف وظائف أجزاء الجسم، وبالتالي فإن قلة شرب الماء يمكن أن تؤثر على المعدة، وينصح بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب ماء يومياً.
- التدخين: يعد التدخين من العادات السيئة التي تؤثر على صحة الجسم، وقد يزيد من الشعور بالحموضة.
وهناك بعض النصائح الأخرى التي قد تخفف من حموضة المعدة سريعاً، وهي:
- عدم إرتداء ملابس ضيقة يمكن أن تضغط على المعدة.
- الوقوف في وضعية مستقيمة أثناء الشعور بالحموضة.
- تناول شاي الزنجبيل الذي يمكن أن يساعد في تخفيف الشعور بالحموضة.
- تناول عرق السوس: أيضاً قد يساعد عرق السوس في زيادة الطبقة المخاطية لبطانة المريء، مما قد يحمي المريء من التلف الناتج عن حمض المعدة.
- مضغ العلكة: يحفز مضغ العلكة إنتاج اللعاب والبلع، مما قد يساهم في تخفيف حمض المعدة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 20
انا بنت بعمر 18 لدي مرض السكري.الطبيب يقول انه لا مشكلة في قلبي او كلوتي منذ مدة أعاني من آلام...
سؤال من ذكر سنة 25
مشكلة من شهر اني بعمل براز على مدار اليوم ما كنت هيك كنت مرة تنين باليوم دلوقتي كل مرة ما...
سؤال من أنثى سنة 21
بدأت احس بهبوط وانى بنام كتير فروحت لدكتور باطنه فطلب منى تحاليل وطلع الALT =107 فلما رجعتله تانى كشف بالسونار...
الف سلامة يجب مراجعة كل الفحوصات كويس وقد نقوم بعمل سونار يقيس درجة الالتهاب ( فيبرو سكان ) ولو هناك ما يشير لالتهاب مناعي قد نحتاج خزعة ( عينة من الكبد ) وطبعا ده اجراء بسيط لا يقلق اما على تحاليلك مبدئيا نحاول نقلل الوزن وناخذ علاج لالانزيمات ونتابع وبس
سؤال من ذكر سنة 45
من فترة كنت أعاني من إمساك وألم أثناء التبرز، ثم نزل دم مع البراز لمرتين بينهما شهر، ولكن انقطع الآن...
سؤال من أنثى سنة 28
اعاني من تجشؤ ونفخة وغازات بشكل مفرط وليس مرتبط باكل او بدون وبنوعيته علما اني شخصت بجرثومة معدة وتعالجت ولم...
إن التجشؤ ونفخة وغازات بشكل مفرط قد يكون مؤشرًا على عدة مشاكل صحية، وخاصةً مع وجود تاريخ سابق للإصابة بجرثومة المعدة. هناك عدة أسباب محتملة لهذه الأعراض:
- القولون العصبي: يعد من الأسباب الشائعة للشعور بالانتفاخ والغازات، حيث يتسبب في عدم انتظام حركة الأمعاء.
- التهاب المعدة: حتى بعد علاج جرثومة المعدة، قد تبقى أعراض التهاب المعدة أو زيادة الحموضة موجودة.
- عسر الهضم: تناول الطعام بسرعة، أو تناول كميات كبيرة من الطعام، أو تناول أطعمة غنية بالدهون قد يؤدي إلى عسر الهضم وبالتالي شعور بالانتفاخ والتجشؤ.
- تحسس أو عدم تحمل الأطعمة: حساسية القمح أو عدم تحمل اللاكتوز قد تكون وراء هذه الأعراض، خاصةً إذا كانت الأعراض تظهر بعد تناول أطعمة معينة.
- تغيرات في الفلورا المعوية: العلاج بالمضادات الحيوية للقضاء على جرثومة المعدة قد يؤثر على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يؤدي إلى غازات وانتفاخ.
- أسباب أخرى: مثل بعض الحالات الطبية مثل مرض السكري، أو اضطرابات الغدة الدرقية، والتي يمكن أن تؤثر على الجهاز الهضمي.
يجب عليك استشارة طبيب متخصص في أمراض الجهاز الهضمي لإجراء تقييم شامل. قد يطلب منك:
- تحاليل دم: للكشف عن وجود تحسسات أو عدم تحمل أطعمة.
- فحص الأمعاء: مثل تنظير القولون إذا دعت الحاجة.
- تجنب الأطعمة التي تسبب لك انتفاخًا، مثل الفاصولياء، والبقوليات، والأطعمة المقلية.
- تقليل من المشروبات الغازية والكافيين، حيث يمكن أن تسهم في زيادة الغازات.
- تدوين الأعراض: احتفظ بسجل للأطعمة التي تتناولها والأعراض المصاحبة لها، فهذا سيساعد في التعرف على العوامل المحتملة التي تسبب الأعراض.
- ممارسة الرياضة: يمكن أن تساعد الحركة المنتظمة في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الانتفاخ.
إذا كانت الأعراض مستمرة أو تزداد سوءًا، فلا تتردد في زيارة الطبيب لمزيد من الفحوصات والعلاج.
سؤال من ذكر سنة 19
كيف اعرف ان عندي قولون أو في مشكلة بالجهاز الهضمي وإن جهازي الهضمي غير سليم؟
تختلف أعراض القولون أو مشاكل الجهاز الهضمي من شخص لآخر، وقد تختلف أيضًا من وقت لآخر. ومع ذلك، هناك بعض الأعراض الشائعة التي قد تشير إلى وجود مشكلة في الجهاز الهضمي، بما في ذلك:
- ألم في البطن، قد يكون الألم خفيفًا أو شديدًا، وقد يكون مستمرًا أو متقطعًا.
- الإمساك، وهو صعوبة في التبرز، أو مرور البراز الصلب الجاف.
- الإسهال، وهو زيادة في عدد مرات التبرز، أو مرور البراز السائل أو الرخو.
- الغازات، أو الشعور بالانتفاخ.
- ألم في المعدة، أو حرقة في المعدة.
- فقدان الشهية.
- التقيؤ.
- فقدان الوزن غير المبرر.
إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض مع استمراره لفترة طويلة فمن المهم استشارة الطبيب لتشخيص السبب وتلقي العلاج المناسب.
هناك العديد من الأسباب المحتملة لمشاكل الجهاز الهضمي، بما في ذلك:
- متلازمة القولون العصبي، وهي حالة مزمنة تؤثر على الأمعاء الغليظة.
- التهاب القولون التقرحي، وهو مرض التهابي يصيب الأمعاء الغليظة.
- مرض كرون، وهو مرض التهابي يصيب الجهاز الهضمي بأكمله.
- العدوى، مثل عدوى الجهاز الهضمي الفيروسية أو البكتيرية.
- حساسية الطعام، مثل حساسية اللاكتوز أو حساسية القمح.
- أمراض الغدة الدرقية.
- بعض الأدوية، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) أو العلاج الكيميائي.
يعتمد تشخيص مشاكل الجهاز الهضمي على التاريخ الطبي للمريض والأعراض التي يعاني منها، وقد يقوم الطبيب بإجراء فحص بدني وطرح أسئلة حول الأعراض، وقد يطلب الطبيب أيضًا إجراء بعض الاختبارات، مثل:
- تحليل الدم للتحقق من وجود التهاب أو عدوى.
- تحليل البراز للتحقق من وجود عدوى أو حساسية غذائية.
- الأشعة السينية أو الأشعة المقطعية، لفحص الجهاز الهضمي.
- منظار القولون، وهو إجراء يستخدم لفحص داخل القولون والمستقيم.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 24
هل يمكن التفريق بين أعراض القولون العصبي وداء كرون
سؤال من أنثى سنة 20
ما هو علاج انتفاخ البطن الذي يكون سببه قولون؟
أهلاً وسهلاً بك، وأرجو من الله أن يديم عليكم الصحة والعافية.بالنسبة لعلاج انتفاخ البطن الناتج عن القولون:
- انتفاخ البطن قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب، بما في ذلك القولون العصبي، أو مشاكل في الهضم. وإليك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعد في تخفيف الأعراض:
- تعديل النظام الغذائي مثل تجنب الأطعمة المسببة للغازات: مثل الفول، العدس، البروكلي، الكرنب، المشروبات الغازية، والأطعمة الدهنية.
- زيادة الألياف بشكل تدريجي: تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات، لكن يجب تجنب الزيادة المفاجئة، حيث قد تزيد الألياف بشكل سريع من الانتفاخ.
- تناول وجبات صغيرة ومتكررة: بدلاً من الوجبات الكبيرة، مما يساعد على تحسين عملية الهضم.
- الأدوية:مضادات الحموضة: مثل الأدوية التي تحتوي على سيميثيكون (مثل Gas-X) لتخفيف الغازات.مكملات الألياف: مثل سيلليوم، يمكن أن تساعد في تحسين الهضم.
- الأدوية المخصصة للقولون العصبي: مثل الميبيريدين أو الدولوكستين في حالة وجود تشخيص للقولون العصبي.
وأما عن أساليب المساعدة:
- التمارين الرياضية: النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساعد في تحسين حركة الأمعاء وتقليل الانتفاخ.
- الاسترخاء وتقنيات التنفس: مثل اليوغا أو التأمل لتخفيف التوتر، والذي قد يؤثر على أعراض القولون.
- استشارة طبيب مختص:إذا كانت الأعراض مستمرة أو تتكرر بشكل مزعج، ويُفضل مراجعة طبيب مختص في أمراض الجهاز الهضمي لتحديد السبب الدقيق والعلاج المناسب.
أتمنى لك الشفاء العاجل، وإذا كان لديك أي استفسارات أخرى، فلا تتردد في طرحها.
سؤال من ذكر سنة 25
اعاني من من غثيان مستمر من سنوات خصوصا في الصباح شخصت قبل فتره بجرثومه المعده ولا يوجد هناك الم ويكثر...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره