أسئلة واجابات طبية الطب العام

سلامتك، هناك عدة أسباب محتملة لانتفاخ تحت الإبط، ومن بينها:

• التهاب الغدد الليمفاوية: هذا هو السبب الأكثر شيوعًا، حيث تتورم الغدد الليمفاوية استجابةً لعدوى بسيطة أو التهاب في الجسم.
• التهابات الجلد: مثل التهاب الجريبات (التهاب بصيلات الشعر) أو الخراج.
• رد فعل تحسسي: قد يحدث الانتفاخ نتيجة رد فعل تحسسي لمادة معينة لامست الجلد، مثل مزيل العرق أو الصابون.
• أسباب أخرى نادرة: في حالات نادرة، قد يكون الانتفاخ ناتجًا عن أسباب أخرى مثل الأورام الحميدة أو الخبيثة، ولكن لا داعي للقلق المسبق.

إليكِ بعض الخطوات التي يمكنكِ اتخاذها:

• المراقبة: راقبي الانتفاخ لبضعة أيام، ولاحظي أي تغييرات في الحجم أو الألم.
• الراحة: تجنبي الضغط على منطقة الإبط وحاولي إبقاءها نظيفة وجافة.
• كمادات دافئة: يمكن أن تساعد الكمادات الدافئة على تخفيف الألم والالتهاب.

واحرصي على مراجعة الطبيبة النسائية للتأكد والاطمئنان، خاصة إذا استمرت الأعراض أو ساءت.

مستوى السكر لديك يعتبر ضمن النطاق الطبيعي، ولكن تناولك القليل من الطعام قد أثر على طاقتك بشكل عام.

قد يكون هذا الشعور نتيجة لارتفاع ضغط الدم أو اضطراب في الهضم. من الأفضل أن تتناول وجبات غذائية صحية وتشرب كميات كافية من الماء. كما يجب عليك مراجعة الطبيب لاجراء الفحوصات اللازمة والتأكد من سبب هذه الأعراض.

هذه الأعراض مرتبطة بعدة حالات صحية مختلفة، منها اضطرابات في الضغط الدموي، اضطرابات في التوتر العصبي، انخفاض في نسبة السكر في الدم، نقص فيتامينات معينة، مشاكل في الغدة الدرقية، اضطرابات في عضلات الرقبة والكتفين، وغيرها. لذلك، من المهم أن تقوم بزيارة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة لتشخيص حالتك بشكل صحيح.

ما تشعر به نتيجة لتهيج المعدة الناتج عن تناول فيتامين ب 12، حيث يمكن أن يعاني بعض الأشخاص من اضطرابات في الجهاز الهضمي عند تناول المكملات. إذا كانت الأعراض مزعجة أو مستمرة، ينصح بزيارة طبيب الجهاز الهضمي للتقييم. قد تحتاج إلى تعديل الجرعة أو استخدام نوع آخر من المكملات.

الأعراض التي تصفها تشير إلى عدد من الحالات المختلفة، بما في ذلك مشاكل تتعلق بالجهاز العصبي أو آثار جانبية للأدوية التي تتناولها. بالرغم من أن فحوصات القلب سليمة، فإن وجود رعشة أو تشنجات في الجزء الخلفي من الرأس يحتاج إلى تقييم دقيق. راجع طبيب أعصاب للتأكد من عدم وجود مشكلة أخرى.

أعراض التهاب في الحنجرة أو التهاب اللوزتين، خاصة إذا كان هناك حرارة شديدة. من المهم مراجعة الطبيب للتشخيص الدقيق للحالة وتلقي العلاج المناسب.