مشكلتي الحاليه هي المثليه الجنسيه حيث انني شخص احب جدا واميل الى نفس الجنس من الاولاد ودائما ابحث عنهم واتعرف عليهم ويحدث بيننا حب وخلافه الا انني تعبت من هذا الشي واحس نفسي شاذا عن الخلق رغم اني احب هذا الشي بشكل جنوني الا انني اريد التغيير اريد ان اكون طبيعيا بميولي ولا اخفيك انني ايضا احب الجنس الاخر الا انني اميل للجنس ذاته وحاولت ان احل تلك المشكله باتباع بعض الاشياء مثلا كنت احاول ان انظر للنساء عبر التلفاز واقول لنفسي كم هي جميله اريد الزواج بها لاعطي نفسي اشارات على اني اميل للجنس الاخر ولكن لازلت احب الجنس المماثل محاولاتك لحل المشكلة : في الحقيقه مشكلتي هذي منذ زمن بعيد لااخفيك اذا قلت لك ربما 7 سنوات وانا من ثقتي بكم ارسلت لكم مشكلتي .هل هذا شذوذ ام ماذا وهل انا انسان شاذ ام هو مرض نفسي ومالحل واريد

تميل معظم الأبحاث الى الدمج بين عوامل وراثية او بيلوجية وأخرى اجتماعية (بيئية) كمحاولة لتفسير الظاهرة. وهنالك من يقول ان المثلية الجنسية هي حالة طبيعية ولا حاجة لتفسيرها والبحث عن اسباب لها. عليك ان تعلم ايضاً بأن الناس اليوم لا ينقسمون فقط الى مثليي الجنس والى مغاييرين (مغاير: ميول الفرد الى الجنس الأخر)، وتشير الدراسات هنا الى ان معظم الناس موجودون داخل هذه المساحة بين المثلية الجنسية وبين المغايرة الجنسية، بمعنى اخر، هناك رجال يميلون الى رجال اخرين لكنهم ايضاً يميلون جنسياً الى نساء والعكس تماماً. هذه المساحة الجنسانية هي واسعة وتتسع لانواع عديدة من التواصل الجنسي والجنساني. يجب أن تعلم أيضاً أن الناس في المجتمع يحاولون التقارب والتآلف في العادات والتقاليد لتقليل التشاحن والاختلاف وبالتالي الصراع في داخل المجتمع، يعني الواحد بيحط راسه بين هالروس. لأن مواجهة المجتمع والناس ليست قضية مريحة، وعليك إيجاد التوازن بينك وبين مجتمعك الذي تعيش فيه.

نا عمري 16 سنة ادرس في الثانوية مشكلتي هي انني اتحدث مع نفسي كثيرا حيث انني امثل و اتكلم كما لو ان هناك اشخاصا امامي فانا اكرر المواقف التي حدثت الي و لكن بالطريقة التي اريد

لأزيد من التوقف عن هذا الاسلوب ففيه ضرر

انا مشكلتي انني لا ارى نفسي جميلة ابدا. اصبحت اغار كثيرا من الجميلات و اريد ان اكون مثلهن . انا اعلم انني لا بد ان احمد الله على ما اعطاني ولكن لم اعد قادرة على التحكم في نفسي

انت بحاجه لمساعدة الطبيب النفساني

السلام عليكم احس اني اصبحت لست اجتماعية لا احب الكلام كثيرا احب الجلوس وحدي انام طوال الوقت اريد البكاء ولا اسطيع ذلك هل هذه اعراض الإكتآب؟و هل يجب التوجه لطبيب نفسي؟ و شكرا

هذه اعراض عابره اخرجي واختلطت بالناس ومارسي نشاطات وهوايات

انا ضعيفة الشخصية لااثق في نفسي لااقدر ان اعبر عمااريد اقوله تخرج مني الكلمات غير مرتبة وغير مفهومة وفي وجود غرباء احيانا لاجد مااقوله واحيانا اكون منفتحه جدا لااعرف كيف اتعامل مع الناس احيانا احب ان اكون الشخصية القوية واحيانا احب الشخصية الرقيقة مع انى لاهذه ولاهذه لااعرف ما انا احس نفسي ملخبطة

هذا يدخل ضمن نزاع داخلي بين الرغبة القائمة على الإحساس والشعور من جهة وبين الحاجة التي تفرضها مُتطلبات الحياة اليومية من الجهة الأخرى، ولكن عند البعض تكون ناجمة عن صراع بين الأنا والهو، حيث الأنا الحقيقية هي المركز الشخصي للإنسان التي بفضلها يتحقق تطوره الفردي، والهو تكون في هذه الحالة الأنا المثالية وهي ما ينبغي أن تكون عليه الشخصية طبقاً لرغباتها وتخيلاتها، إن الإنسان عندما تشتد عليه صراعاته الداخلية ويستعصى عليه حلها فإنه يُعطي لذاته الحقيقية صورة مثالية تكون بديلا للأفكار الحقيقية، وعندما يقبلها تُصبح البديل الواقعي لكل الصراعات القائمة داخل شخصيته، ومن ثم تؤثر عليه وتسيطر على كل قواه وطموحاته وبالتالي تُؤدي إلى اضطراب الشخصية وانقسام داخلي لها وإلى اختلال العلاقات بينهما، إلى درجة أن ينعكس على شكل تناقضات تتجسد أمامه بمظاهر عدة لا يستطيع الحسم فيها، ولهذا يتطلب الأمر تعزيز الثقة بالنفس، التي هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة، فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به ، والأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج ومن هذه الأسباب : 1- تهويل الأمور والمواقف 2- الخوف والقلق 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ٤- أسباب أخرى كثيرة مرتبطة بالتنشئة والمحيط وغير ذلك وبعد تحديد السبب نبدأ بالبحث عن حل ونحاول أن تجده من خلال الجلوس مع النفس ومصارحتها وهكذا سنكون قادرين على التحسن يوماً بعد يوم يجب أن تقنعي نفسك مع الترديد بأنك إنسانة قوية ويجب أن تتعرفي على قدراتك الكامنة في نفسك ، وأنك تملكين الثقة العالية وعليك من اليوم أن تخرجيها وتتصرفين وفق قناعتك لا وفق ما يريدونه الآخرين منك. وضعي المنطق هو المقياس للتصرف بعيداُ عن الأهواء والرغبات دون الخروج عن القيم والأخلاق وعن اللياقة الأدبية

انا عادة ما احب افعل اشياء لالفت انتباه الاحباب لاني اشعر احيانا انني مجهولة و لا يتم مشاركتي اراءي عادة ما ارسم شغلات في ذهني اراها كمعجزة و احب تطبيقها بالكذب هل مرضي نفسي ؟

ليس مرض ولكن لا تستمري بها فقد تؤدي للمرض

السلام عليكم انا مراهق عمري 16 سنة مشكلتي هي انني اعاني من نقص التفكير و التركيز و كان راسي فارغ اضافة الى انني احس ببعض الحيرة لم افهم من اين اتت اتمنى الاجابة و شكرا

لا بد من بحث المشكله مع اسرتك وان تتطلب الامر استشارة الطبيب النفساني

سؤال من ذكر سنة

الصحة النفسية

مشكلتي هي انني غير اجتماعي و منطوي على نفسي كثيرا لا احب الخروج الا عن

Q: أنا شخص انطوائي و كلامي محدود جدا ﺇﺫا قابلت الآخرين‚ فقط التزم الصمت دائما هدا ما يزعجني كيــــــــــــف أتخلص من الشخصية الانطوائية و أتمكن من الحديث كباقي الناس و شكرا

يجب التخلص من اي معيق يجعلك تلجئ للانطوائيه ك سوء الصحه و نقص المال و تاخر الذكاء و ضعف الذاكره و الخوف من الانتقاد و غيره هل تخاف من محادثه الناس الغريبه و هل يصاحب ذلك اعراض كمغص في البطن او تقيؤ \ غثيان او رجفان في اليد و خفقان في القلب هناك ما يسمى بالرهاب الاجتماعي يجعل صاحبه يلزم الانطوائيه حاول ان تقرأ عنه و اعد صياغه السوال مع ذكر امثله او اعراض

Q: اشعى انني حزينة قلقة تغلبني دائما الافكار السلبية لدرجه انني لا استطيع السيطرة عليها لا املك الثقة في نفسي عصبية احيانا كثيرا ما ينتابني الشعور بالوسواس برهبة ساعدوني..

انت بحاجه للعلاج بعد التقييم من قبل الطبيب المختص

Q: مشكلتي اني احب الجلوس بالظلام منعزله عن اهلي واصدقائي ,,واشعر بوجود شخص بداخلي يسالني واجاوبه ويواسيني بحزني ويفرح لفرحي ,, واصبحت لا احب الخروج من غرفتي ومن المنزل ابدا ,,

هذه العزله ضاره ولا بد من الخروج للحياه

20 نوفمبر 2014

3161

السلام مشكلتي هي أنني غير اجتماعي و منطوي على نفسي كثيرا لا أحب الخروج الا عند الضرورة فقط , أفضل الجلوس أمام الحاسوب معظم وقتي مما يولد لي اكتئابا حتى أنني أفكر في الانتحار أحيانا فهل هناك طريقة لأتغير أم الشخصية الانطوائية من الصعب تغييرها ؟ و شكرا

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

الدكتور لينا فاروق عباس

الطب النفسي

قد تتشابه الاعراض التي ذكرتها مع اضطرابي الشخصية التجنبية والقلق الاجتماعي، لكن بالتاكيد لا يعتبر ردي هذا تشخيصا للحالة لكن من الممكن ان اوضح لحضرتك نقاط مهمة تخص هذين الاضطرابين الا وهو بالعادة يخشى الشخص المصاب من الخروج واقامة علاقات جديدة بسبب خوفة من انتقاد الاخرين له او من ان يتعرض للسخرية مما يجعله يفضل عدم الخروج. وقد تترافق تلك الاعراض التي ذكرتها حضرتك مع اضطراب اخر يسمى رهاب الساح ولكن الشخص المصاب به يخشى الابتعاد عن منزله لانه يعتقد ان نوبة فزع قد تحصل له. لذا ارجو من حضرتك التوضيح اكثر بشان الاعراض وذكر امثلة.ارجو من حضرتك عدم التررد بمراسلتي ونحن على اتم الاستعداد لمساعدتك دائما

هل تريد اجابة اكثر تفصيلا، او لديك اسئلة اخرى تتعلق بنفس الموضوع. اضغط هنا استشارات طبية موثوقة وإجابات شافية من أفضل الأطباء. حمل التطبيق الآن

22 نوفمبر 2014