سلام عليكم انا بنتي عندها 16 سنة مرضت بإكتئاب حوالي سنة أن ودتها لطبيب نفسي بس دون تحسن أن لا تريد ان تذهب لطبيب نفسي هادي مدة سنة ما بتخرج ولا تاكل غير قليل دائما في غرفتها..

لا يجوز الانتظار اكثر لا بد من ابلاغ طبيب العائله والطبيب النفساني لإيجاد الوسيله المناسبه

عندي سؤال ولد نام مع بنت عمرها 19 سنة مدة 4 دقائق .هل إذ كان لها مرض ممكن ان تقوم بالعدوى للولد لا سيما 4 دقائق لم يتجاوزوها

هذا يعتمد اذا كانت مريضه وكيف تمت العلاقه

أنا لدي أم تبلغ من العمر ٥١ سنة؛ مؤخراً بدات أرى أن سلوكها بدات تتغير؛ ترى نفسها مازالت صغيرة؛خصوصاً أن لديها مشاكل مع ابي و تطلب الطلاق؛ أنا البنت لوحيدة لديها و تلات دكور؛و ما زاد طين بلة هو أني تزوجت حديتا و بدات تقارن بين زوجي وابي. بدات لا تكلمني و تبين لي دايما أنها ستعيش حياتها

لا أدري إن كانت مشاكل أمك مع أبيك حديثة العهد أو أنها مشاكل كانت تحدث على مدى سنوات ولم تحصل على أهمية من قبل لأنها لم تصل إلى التهديد بالطلاق. إن كانت هذه المشاكل بين والديك حديثة العهد ربما كان لسلوكات أمك مؤخراً علاقة بالمرحلة العمرية والتغيرات الهرمونية التي تصاحبها. يحدث أحياناً في مرحلة منتصف العمر أن يعيد الأفراد التفكير في سنوات حياتهم السابقة وفي العمر الضائع في خدمة الآخرين، والرغبة في عيش الحياة بطريقة مختلفة من أجل تعويض ما مضى من العمرخاصة بعد أن يكبر الأبناء ويغادرون بيت الأسرة لإنشاء أسرهم الخاصة، فيشعر أحد الوالدين أو كليهما بعدم حاجة الأبناء لهما وعدم اللجوء اليهما للإستشارة أو الحوار كما كان يحدث عندما كانوا أصغر عمراً. تحتاج أمك إليك وإلى أفراد الأسرة جميعاً وخاصة أبيك للتعبير عن مشاعرها وألمها وأحلامها، وأن تشعر بالحب والتقدير من قبلكم جميعاً. أمك بحاجة إلى الإهتمام والشعور بالأهمية وطلب الرأي والمشورة والقيام ببعض النشاطات معك أو مع إخوتك، باختصار قضاء الوقت الكافي معها والمميز نوعاً وكماً.

أنا من طرحت مشكلتي و هي : ابنتي متعلقة كثيراً بجدها، لدرجة أنها تنام بجانبه كل يوم، عمرها 4 سنوات و نصف، و هي لا تصغي إلي، نعيش كلنا في بيت واحد، وهو أيضاً متعلق ويهتم بها كثيرا،أحس بأنها ستضيع مني ، و أخاف ليلا عندما تنامبجانبه، مع كل ما نسمعه في هذه الأيام.؟ الإجابة كانت :تمت الاجابة على ذلك سابقا . لم أجد الإجابة رغم البحث ، رجئاً هل يمكنكم نقل الإجابة لي ، أرجوكم.

لا داعي للقلق والتخوف بمحتويات ما ذكرتيه وحاولي بالتدريج والتشجيع بكافة الانواع اللفظي والعاطفي والمادي " من العاب وهدايا وماكولات محببه لها مع الابتعاد عن الانتعاض لان الاطفال يقرؤن اللغه الجسديه جيدا وحاولي بقدر الامكان من ا لتقرب منها بشكل دائم وتلبية رغباتها ومحادثتها والاستماع لها واللعب معها والثناء عليها وبهذه الطريقه تسحبي ابنتك تجاهك للابتعاد عن القلق الانفصالي كي تعتمد على ذاتها وتنبني الثقه بالنفس لديها وتستطيع النوم لوحدها

وصف ليالطبيب مضاد ذهان و كلونازيبام وباروكستين وأنني أشك بزوجتي بأنها قد خانتني قبل زواجي الذي أصبح عمره 14 سنه وقبل أي أثناء حبي لها مع حبيبهاالسابق وفي يوم معين وهي تؤكدأنها قد رأته فقط خوفاً من أن يفضح علاقته السابقة لي علماأنني قد سألته وأكد ذلك فهل أنا مريض أم أنني قد تعرضت للخيانة فعلاً؟

علاقة ما قبل الزواج لا تعتبر خيانة، كذلك الأمر يتطلب الدقة والموضوعية ولا يجوز اطلاق الأحكام على أساس الأقوال فقط، لا سيما أن هذه الأخيرة غالباً ما تتبع رغبات وأهداف وأمزجة مختلفة والاعتماد عليها قد يتسبب في وقوع ظلم، وفي هكذا قضايا الاعتماد فقط يكون على الدلائل الموضوعية الملموسة التي لا تقبل التأويل، وكونك تتعاطى هذه الأدوية عليك أن تكون حريص على أن لا يصدر عنك أي حكم إلا بعد استشارة طبيبك المطلع على حالتك وعلى علاجك

لدي صديقة مريضة وهي تعالج ولها ابنة هذه الابنة مع غياب امها اصبحت انطوائية لا تاكل لا تتحدث لا تضحك حتى انها اصبحت تكلم دميتها اكثر .وتقول لامها انت ستذهبين ولن تعودي ستتركينني وحيدة.مع العلم ان هذه الام رجعت الى ارض الوطن وبعد مدة سترجع للعلاج.من فضلكم اريد حلا في كيفية علاج هذه البنت واخراجها من حالتها علما انها كانت ممتازة في دراستها وهذه المرة تراجعت.ساعدوني في أقرب وقت جزاكم الله خيرا

سي بي تي افضل علاج لهاته الحالة زوري طبيب نفسي

أختي ١٨ سنة تعاني من الوسواس كانت عصبية جدا و تحكي كل ما صار لها طوال حياتها من أشياء جيدة أو سيئة وهي تعالج عند طبيب الأعصاب منذ 2 أفريل ٢٠١٨ لكن لم نرى تحسنمن فضلك الحل

التحسن يأخذ ستة اسابيع على الاقل

مرحبا ابنتي تبلغ من العمر 8 سنوات وهي متعلقة بي بشدة، وقد قرأت عن عقدة إلكترا وهي تعاني من نفس الأعرض، هل علاجها دوائي أم سلوكي؟ وإن كان سلوكيا كيف يكون؟ ولكم التحية والتقدير.

هذا قلق الارتباط ويتطلب تعويد وتشجيع ابنتك الابتعاد عنك وعدم الرضوخ لرغبتها الالتصاق بك

اكتشفت اختي بالصدفة بأن ابنها عمره 12 عاما يشاهد من الآي باد فيديوهات اباحية قمت بمنع المتصفح في جهازه سؤالي هو أن والدته تفكر ان تصارحه وتناقشه بالموضوع هل المصارحه هي الحل ام هناك أشياء يجب فعلها وهل من ضروره لمتابعة أخصائي نفسي؟ شاكره لكم جدا

التكنولوجيا سببت الكثير من المشاكل لأطفالنا وأنصح بعدم مصارحته لكن يجب مراقبته ومراقبة أنشطته بطريقة غير واضحة مع تشجيعه على ممارسة أنشطة إيجابية كالرياضة وعدم تركه لفترات طويلة بمفرده حيث أن معظم الأسرة تنشغل عن أطفالها وتترك الآخرين يملؤون أفكارهم بأنشطة سلبية، مع التعرف على طبيعة أصدقائه، ومتابعة الأنشطة التي يشاهدها على التلفاز، وإذا سأل لماذا تم لإعلاق المتصفح يمكن مناقشته بهدوء في السبب