كيف أعالج عدم ثقتي في نفسي وترددي في المواقف؟؟

icon 8 سبتمبر 2010
icon 11516
كيف أعالج عدم ثقتي في نفسي وترددي في المواقف؟؟
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

الثقة بالنفس هي بالطبع شيء مكتسب من البيئة التي تحيط بنا والتي نشأنا بها ولا يمكن أن تولد مع أي شخص كان .  الأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد  سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج  هناك أسباب كثيرة منها التالي : 1- تهويل الأمور والمواقف بحيث يشعر بأن من هم حوله يركزون على ضعفه ويرقبون كل حركة غير طبيعية يقوم بها . 2- الخوف والقلق من أن يصدر من الشخص تصرف مخالف للعادة حتى لا يواجهه الآخرون باللوم أو الإزدراء . 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ولا يمكن أن يقدم شيء أمام الآخرين، وهذا يدمر كل طاقة ابداعية لديه  خاصة اذا ما أقنع نفسه وأخذ يكرر عليها بعض الألفاظ التي تساهم في الحط من شخصيته مثل \" أنا غبي \" أو \" أنا فاشل \" أو \" أنا ضعيف \" فهذه العبارات تشكل خطراً جسيماً على النفس وتحطمها من حيث لا يشعر الشخص بها،  4- قد يكون هذا الإحساس هو بسبب فشل في الدراسة أو العمل وتلقي بعض الإنتقادات الحادة من الوالدين أو المدير بشكل مؤذي أوجارح. 5- التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينك وبين أقرانك والتهوين من قدراتك ومواهبك. 6- نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية لذاتك وعدم الإعتماد عليك في الأمور الهامة ... أو عدم اعطائك الفرصة لإثبات ذاتك . الخطوة القادمة بعد تحديد مصدر المشكلة ابدأ بالبحث عن حل وحاول أن تجده فلكل داء دواء ... اجلس مع نفسك وصارحها وثق بأنك قادر على التحسن يوماً بعد يوم .... عليك أن توقف كل تفكير يقلل من شأنك ... ويجب عليك أن تعلم بأنك إنسان منتج ولست عبثي الوجود انت لك هدف وغاية يجب أن تؤديها في هذه الحياه ما دمت حياً على وجه الأرض  \" النقطة الثانية \" والتي يجب أن تكون سبباً في تعزيز ثقتك بنفسك هو أن احساسك بالظلم والإحتقار من قِبل الآخرين سواء أهلك أو اقاربك أو زملائك لن يغير في الوضع شيئاً بل قد يزيد في هدم ثقتك بنفسك فعليك الخلاص من هذا النوع من  التفكير، واستبداله بخير منه، فحاول استبدال الكلمات السيئة التي اعتدت اطلاقها على نفسك بكلمات تشجيعية تزيد من قوتك وتحسن من نفسيتك وتزيد من راحتها .... يجب أن تقنع نفسك مع الترديد بأنك إنسان قوي ويجب أن تتعرف على قدراتك الكامنة في نفسك .... وأنك تملك ثقة عالية وعليك من اليوم أن تخرجها. \" الأمر الثالث \" هو اقتناعك واعتقادك الكامل أنك حقاً إنسان ذا ثقة عالية لأنها عندما تترسخ في عقلك فإنها تتولد وتتجاوب مع أفعالك ... فإن ربيت أفكار سلبية في عقلك أصبحت انسان سلبي .... وإن ربيت أفكار ايجابية فستصبح حتماً انسان ايجابي له كيانه المستقل القادر على تكوين شخصية مميزة يفتخر بها بين الآخرين. يجب أن تعمل على حب ذاتك وعدم كراهيتها أو الإنتقاص منها .... وعدم التفكير في الماضي أو استرجاع أحداث مزعجة قد انتهت وطواها الزمن يجب عليك أن لا تحاول استرجاع أي شيء مزعج بل حاول أن تسعد نفسك وتفرح بذاتك لأنك إنسان ناجح له مميزاته وقدراته الخاصة . ويجب عليك أن تتسامح مع من أخطأ في حقك أو انتقدك حديثاً أو قديماً ولا تكن مرهف الحس إلى درجة الحقد أو تهويل الأمور تأقلم مع من ينتقدك، ليس كل من انتقدك هو بالطبيعة يكرهك هذه مغالطة يتوجب الحذر منها لأن التفكير بهذه الطريقة يقود للشعور بالنقص وأن كل من يوجه لي انتقاد هو عدوٌ لي ... لا .... لا تشعر نفسك بأن كل ما يقوله الأخرون هو بالضرورة حق، عليك أولاً أن لا تجعل هذا الشيء يأثر عليك بل تقبله واشكر الطرف الآخر عليه واثبت له بأنه مخطئ إن كان مخطئ، ولا تجعل كلام الآخرين يؤثر سلباً على نفسيتك لأنك تعلم بأن الآراء والأحكام تختلف من شخص لآخر فمن لم يعجبه تصرفي هذا لابد وأن أجد شخص يوافقني عليه، وإن فشلت في هذا العمل فلن أفشل في غيره  لا تعطي نفسك المجال للمقارنة بين ذاتك وبين غيرك أبداً احذر من هذه النقطة لأنها تدمر كل ما بنيته، لا تقل لا يوجد عندي ما هو عند فلان، بل تذكر أن لكل شخص منا ما يميزه عن الآخر وأنه لا يوجد انسان كامل، ولا بد أن تعي أيضاً أنك تمتلك شيئاً غير متوفر لغيرك، يجب أن تعيش مع ذاتك كإنسان كريم حاله حال ملايين البشر لك موقع من بينهم وأن لا تعتقد بأنك لا شيء في هذا الكون. وهنا نقطة مهمة ألا وهي التركيز على قدراتك ومهاراتك الذاتية وهواياتك وإبرازها أمام الآخرين والإفتخار بذاتك ( والإفتخار لا يعني الغرور ) فهناك فرق بينهما، فكر بعمل كل ما يعجبك ويستهويك ولا تسرف في التفكير بالآخرين وانتقاداتهم، لا تهتم ولا تعطي الآخرين أكبر من أحجامهم، عليك أن ترضي نفسك ما دمت تعمل ما هو متفق مع قناعتك والسلوك الانساني القويم، ان الأشخاص الذين يعانون من فقدان الثقة بأنفسهم هم يفقدون في الحقيقة المثال والقدوة التي يجب أن يقتدوا بها وعليك من اللحظة أن تتذكر جميع حسناتك وترمي بجميع مساوئك البحر وحاول أن لا تعرف لها طريقاً، تذكر نجاحاتك وإبداعاتك، وتجنب تذكر كل ما من شأنه أن يحطمك ويحطم ثقتك بذاتك كالفشل أو الضعف. اعطي نفسك فرصة أخرى للحياه بشكل أفضل، اقبل بالتحدي وقلها صريحة لزميلك ... أو صديقك .... \" سأنافسك وأتفوق عليك ولا تعتذر أبداً عن المنافسة مهما كانت ومهما مررت بفشل سابق بها، تجنب قول أنا لست كفءً لهذه المنافسة أو أني لست بارعاً في هذه الصنعة، بل اقتحم وحاول بكل ثقة حينها ستنجح بالتأكيد.  افعل ما تراه صعباً لك تجد كل الدروب فتحت لك، فتش عن كل ما يخيفك واقتحمه ستجد بأن الخوف قد تلاشى ولا وجود له. حاول أن تكون إنسان فاعل ولك أعمال مختلفة ونشاطات واضحة أبرز ابداعاتك ولا تخفيها أبداً حتى لو واجهت انتقاداً من أحد فحتماً ستجد من يشجعك وتعجبه أعمالك، هذه قاعدة يجب أن تتخذها \" لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع \" فلا تظلم نفسك بالإستماع لما يحطمك ويحطم كل ابداع تحمله .  فكر بجدولك لهذا اليوم وماذا ستخرج منه لما يعود على ذاتك بالنفع والحيوية.  حدث نفسك وكن صديقها وتمرن على الحديث الطيب فالنفس تألفه وتطمئن له وتركن له، فلا تحرم نفسك من هذا الحق لأنك أحق الناس بسماعه والتدرب على قوله لذاتك، الكلام الإيجابي الذي من شأنه أن يبني ثقتنا بأنفسنا ويدفعنا لمزيد من التفائل بحياة أفضل. عند كل مجلس حاول أن يكون لك وجود وحاور وناقش مرة تلو الأخرى سوف تعتاد وسيصبح الحديث بعدها أمراً يسراً، درب نفسك وقد تلاقي بعضاً من الصعوبة في ذلك بداية الأمر ولكن احذر من أن تثني عزيمتك التجربة الأولى بل اجعلها سلماً تصعد به إلى أهدافك وغاياتك وأبرز وجودك بين من حولك فهذا يزيد من ثقتك بنفسك ويعزز الشعور بأهمية ذاتك.  مساعدتك للأخرين تعزز ثقتك بنفسك، والظهور بمظهر حسن لائق يعزز من ثقتك بنفسك، فلا تهمل ذاتك فتهملك . 18 2010-09-16 19:41:38
طاقم الطبي
طاقم الطبي
الثقة بالنفس هي بالطبع شيء مكتسب من البيئة التي تحيط بنا والتي نشأنا بها ولا يمكن أن تولد مع أي شخص كان .  الأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد  سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج  هناك أسباب كثيرة منها التالي : 1- تهويل الأمور والمواقف بحيث يشعر بأن من هم حوله يركزون على ضعفه ويرقبون كل حركة غير طبيعية يقوم بها . 2- الخوف والقلق من أن يصدر من الشخص تصرف مخالف للعادة حتى لا يواجهه الآخرون باللوم أو الإزدراء . 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ولا يمكن أن يقدم شيء أمام الآخرين، وهذا يدمر كل طاقة ابداعية لديه  خاصة اذا ما أقنع نفسه وأخذ يكرر عليها بعض الألفاظ التي تساهم في الحط من شخصيته مثل \" أنا غبي \" أو \" أنا فاشل \" أو \" أنا ضعيف \" فهذه العبارات تشكل خطراً جسيماً على النفس وتحطمها من حيث لا يشعر الشخص بها،  4- قد يكون هذا الإحساس هو بسبب فشل في الدراسة أو العمل وتلقي بعض الإنتقادات الحادة من الوالدين أو المدير بشكل مؤذي أوجارح. 5- التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينك وبين أقرانك والتهوين من قدراتك ومواهبك. 6- نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية لذاتك وعدم الإعتماد عليك في الأمور الهامة ... أو عدم اعطائك الفرصة لإثبات ذاتك . الخطوة القادمة بعد تحديد مصدر المشكلة ابدأ بالبحث عن حل وحاول أن تجده فلكل داء دواء ... اجلس مع نفسك وصارحها وثق بأنك قادر على التحسن يوماً بعد يوم .... عليك أن توقف كل تفكير يقلل من شأنك ... ويجب عليك أن تعلم بأنك إنسان منتج ولست عبثي الوجود انت لك هدف وغاية يجب أن تؤديها في هذه الحياه ما دمت حياً على وجه الأرض  \" النقطة الثانية \" والتي يجب أن تكون سبباً في تعزيز ثقتك بنفسك هو أن احساسك بالظلم والإحتقار من قِبل الآخرين سواء أهلك أو اقاربك أو زملائك لن يغير في الوضع شيئاً بل قد يزيد في هدم ثقتك بنفسك فعليك الخلاص من هذا النوع من  التفكير، واستبداله بخير منه، فحاول استبدال الكلمات السيئة التي اعتدت اطلاقها على نفسك بكلمات تشجيعية تزيد من قوتك وتحسن من نفسيتك وتزيد من راحتها .... يجب أن تقنع نفسك مع الترديد بأنك إنسان قوي ويجب أن تتعرف على قدراتك الكامنة في نفسك .... وأنك تملك ثقة عالية وعليك من اليوم أن تخرجها. \" الأمر الثالث \" هو اقتناعك واعتقادك الكامل أنك حقاً إنسان ذا ثقة عالية لأنها عندما تترسخ في عقلك فإنها تتولد وتتجاوب مع أفعالك ... فإن ربيت أفكار سلبية في عقلك أصبحت انسان سلبي .... وإن ربيت أفكار ايجابية فستصبح حتماً انسان ايجابي له كيانه المستقل القادر على تكوين شخصية مميزة يفتخر بها بين الآخرين. يجب أن تعمل على حب ذاتك وعدم كراهيتها أو الإنتقاص منها .... وعدم التفكير في الماضي أو استرجاع أحداث مزعجة قد انتهت وطواها الزمن يجب عليك أن لا تحاول استرجاع أي شيء مزعج بل حاول أن تسعد نفسك وتفرح بذاتك لأنك إنسان ناجح له مميزاته وقدراته الخاصة . ويجب عليك أن تتسامح مع من أخطأ في حقك أو انتقدك حديثاً أو قديماً ولا تكن مرهف الحس إلى درجة الحقد أو تهويل الأمور تأقلم مع من ينتقدك، ليس كل من انتقدك هو بالطبيعة يكرهك هذه مغالطة يتوجب الحذر منها لأن التفكير بهذه الطريقة يقود للشعور بالنقص وأن كل من يوجه لي انتقاد هو عدوٌ لي ... لا .... لا تشعر نفسك بأن كل ما يقوله الأخرون هو بالضرورة حق، عليك أولاً أن لا تجعل هذا الشيء يأثر عليك بل تقبله واشكر الطرف الآخر عليه واثبت له بأنه مخطئ إن كان مخطئ، ولا تجعل كلام الآخرين يؤثر سلباً على نفسيتك لأنك تعلم بأن الآراء والأحكام تختلف من شخص لآخر فمن لم يعجبه تصرفي هذا لابد وأن أجد شخص يوافقني عليه، وإن فشلت في هذا العمل فلن أفشل في غيره  لا تعطي نفسك المجال للمقارنة بين ذاتك وبين غيرك أبداً احذر من هذه النقطة لأنها تدمر كل ما بنيته، لا تقل لا يوجد عندي ما هو عند فلان، بل تذكر أن لكل شخص منا ما يميزه عن الآخر وأنه لا يوجد انسان كامل، ولا بد أن تعي أيضاً أنك تمتلك شيئاً غير متوفر لغيرك، يجب أن تعيش مع ذاتك كإنسان كريم حاله حال ملايين البشر لك موقع من بينهم وأن لا تعتقد بأنك لا شيء في هذا الكون. وهنا نقطة مهمة ألا وهي التركيز على قدراتك ومهاراتك الذاتية وهواياتك وإبرازها أمام الآخرين والإفتخار بذاتك ( والإفتخار لا يعني الغرور ) فهناك فرق بينهما، فكر بعمل كل ما يعجبك ويستهويك ولا تسرف في التفكير بالآخرين وانتقاداتهم، لا تهتم ولا تعطي الآخرين أكبر من أحجامهم، عليك أن ترضي نفسك ما دمت تعمل ما هو متفق مع قناعتك والسلوك الانساني القويم، ان الأشخاص الذين يعانون من فقدان الثقة بأنفسهم هم يفقدون في الحقيقة المثال والقدوة التي يجب أن يقتدوا بها وعليك من اللحظة أن تتذكر جميع حسناتك وترمي بجميع مساوئك البحر وحاول أن لا تعرف لها طريقاً، تذكر نجاحاتك وإبداعاتك، وتجنب تذكر كل ما من شأنه أن يحطمك ويحطم ثقتك بذاتك كالفشل أو الضعف. اعطي نفسك فرصة أخرى للحياه بشكل أفضل، اقبل بالتحدي وقلها صريحة لزميلك ... أو صديقك .... \" سأنافسك وأتفوق عليك ولا تعتذر أبداً عن المنافسة مهما كانت ومهما مررت بفشل سابق بها، تجنب قول أنا لست كفءً لهذه المنافسة أو أني لست بارعاً في هذه الصنعة، بل اقتحم وحاول بكل ثقة حينها ستنجح بالتأكيد.  افعل ما تراه صعباً لك تجد كل الدروب فتحت لك، فتش عن كل ما يخيفك واقتحمه ستجد بأن الخوف قد تلاشى ولا وجود له. حاول أن تكون إنسان فاعل ولك أعمال مختلفة ونشاطات واضحة أبرز ابداعاتك ولا تخفيها أبداً حتى لو واجهت انتقاداً من أحد فحتماً ستجد من يشجعك وتعجبه أعمالك، هذه قاعدة يجب أن تتخذها \" لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع \" فلا تظلم نفسك بالإستماع لما يحطمك ويحطم كل ابداع تحمله .  فكر بجدولك لهذا اليوم وماذا ستخرج منه لما يعود على ذاتك بالنفع والحيوية.  حدث نفسك وكن صديقها وتمرن على الحديث الطيب فالنفس تألفه وتطمئن له وتركن له، فلا تحرم نفسك من هذا الحق لأنك أحق الناس بسماعه والتدرب على قوله لذاتك، الكلام الإيجابي الذي من شأنه أن يبني ثقتنا بأنفسنا ويدفعنا لمزيد من التفائل بحياة أفضل. عند كل مجلس حاول أن يكون لك وجود وحاور وناقش مرة تلو الأخرى سوف تعتاد وسيصبح الحديث بعدها أمراً يسراً، درب نفسك وقد تلاقي بعضاً من الصعوبة في ذلك بداية الأمر ولكن احذر من أن تثني عزيمتك التجربة الأولى بل اجعلها سلماً تصعد به إلى أهدافك وغاياتك وأبرز وجودك بين من حولك فهذا يزيد من ثقتك بنفسك ويعزز الشعور بأهمية ذاتك.  مساعدتك للأخرين تعزز ثقتك بنفسك، والظهور بمظهر حسن لائق يعزز من ثقتك بنفسك، فلا تهمل ذاتك فتهملك .

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

عدم الشعور بأي مشاعر لأي حاجه بتحصل حوليا، عدم القدره علي تحديد هدف في حياتي، عدم الرضا عن نفسي، عدم...

مرحبا, فلتكن نقطة الصحوة في حياتك...لا أحد يصنعلك هدفك انتي الوحيدة القادرة علي صنع هدفك وتحديدة والمثابرة لتحقيقة. انصحك...بزيادة مهارتك الذاتيه, القراءة في التنمية الذاتيه للارتقاء بأهداف واكتشاف قدراتك, الرياضة, ومخالطة أصدقاء لديهم اهداف ونجاحات في حياتهم. من المفيد مراجعة أخصائي نفسي لمساعدتك. كل التوفيق.

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

السلام عليكم دكتور انا رجل عمري 27سنة منذ عشرت سنوات اعاني من الخوف من الناس والقلق والخجل والشك الكثير والوسواس...

لقد ذكرت اعراض كثيرة منها اعراض للشخصية البارانوية او الارتيابية و منها اعراض لاضطرابات اخرى. بالتأكيد هنالك علاج لحالتك بالذات انك راغب و واع ومدرك انك بحاجة مراجعة مختص. لذا من الضروي مراجعه اخصائي او طبيب نفسي لاجراء المقابلات ومعرفه السيرة المرضية وتحديد الاعراض الموجودة لديك ومن ثم وضع العلاج الملائم

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

مرحبا اعاني من مشكلة كبيرة واهي الخجل من الناس والغيرة من اختي لدرجة ودي المشاكل لها وكراه الحياة مع اهلي...

ما تعاني منه سببه انعدام الثقة بالنفس، التي هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، وهي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به ، والأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج ومن هذه الأسباب : 1- تهويل الأمور والمواقف 2- الخوف والقلق 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ٤- أسباب أخرى كثيرة مرتبطة بالتنشئة والمحيط وغير ذلك وبعد تحديد السبب نبدأ بالبحث عن حل ونحاول أن تجده من خلال الجلوس مع النفس ومصارحتها وهكذا سنكون قادرين على التحسن يوماً بعد يوم يجب أن تقنع نفسك مع الترديد بأنك إنسان قوي ويجب أن تتعرف على قدراتك الكامنة في نفسك ، وأنك تملك الثقة العالية وعليك من اليوم أن تخرجها وتتصرف وفق قناعتك لا وفق ما يريدونه الآخرين منك. وضع المنطق هو المقياس للتصرف بعيداُ عن الأهواء والرغبات دون الخروج عن القيم والأخلاق وعن اللياقة الأدبية، ولا تنظر للشخص الناجح على أنه أفضل منك أو نقيض لك بل هو مثلك ولكنه استغل قدراته وهو عون لك في تحقيق ذاتك لو نظرت إليه بإيجابية أكثر واسترشدت بنمط سلوكياته وتفكيره مع تطعيمها بعنصر التحدي الذي يعزز أكثر من مستوى الثقة بالنفس ويقضي على الغيرة

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
 التصلب العصبي المتعدد.. مرض نادر الحدوث   مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
 آلام العضلات المزمن مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً