زوجي لا ينام حتى يضع البطانيه بين رجليه ملتصقة بعضوه ما السبب؟!

icon 2 أكتوبر 2017
icon 2446
زوجي لا ينام حتى يضع البطانيه بين رجليه ملتصقة بعضوه ما السبب؟!
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

عند النوم يتخذ كلاً منا وضعية معينة دون وعي، وكأن الشيء يحدث دون تخطيط. تساهم عدة عوامل في اتخاذ وضعية النوم، إما أن الشخص اعتاد عليها منذ الطفولة أو أنها الوضعية الأكثر راحة لجسمه، بحيث لا يفكر في معنى وضعية نومه المعتادة بقدر ما يسعى للحصول على الراحة المثلى أثناء الغفوة. 

وفي جوانب أخرى يمكن ربط وضعية النوم بالجانب الصحي؛ فهناك وضعيات قد تؤثر سلباً أو إيجاباً. حيث إن النوم على الجانب يساعد في تخفيف الشخير، وتحسين الهضم، وتخفيف ألم أسفل الظهر. وكذلك أيضاً أثناء الحمل يساعد النوم على الجانب الأيسر على تحسين صحة الأم والجنين، ويعزز من تدفق الدم ويخفف من الضغط على الرحم. ولكنه قد يزيد النوم على الجانب الأيمن من أعراض الارتجاع المريئي. 

ومن أجل الحصول على دعم أفضل للورك وأسفل الظهر، يسعى البعض إلى وضع وسادة بين الركبتين، أو أسفل الساقين، أو معانقة وسادة أو جسم كبير، ولكنه في بعض الأحيان قد يزيد من شعور الوخز والتنميل على اليدين ويؤدي إلى تفاقم أعراض متلازمة النفق الرسغي.

هناك العديد من الفوائد لوضع وسادة بين الساقين، أهما ما يلي: 

توفير الدعم للورك والظهر؛ فبدونها يميلان إلى الالتواء والتحرك خلال النوم. حيث تحافظ تلك الوضعية على المحاذاة الطبيعية للورك والحوض أثناء النوم مما يؤدي إلى تخفيف الضغط عن الأربطة أو العضلات. بالتالي يمكن اعتماد تلك الوضعية لمرضى عرق النسا، والإنزلاق غضروفي وغيرها من الأمراض. 

هناك العديد من الوسائد الموجودة في الأسواق والتي على شكل حرف U أو C حيث صممت لجعل النوم أكثر راحة. 

للمزيد:

0 2017-10-03T06:59:13+00:00

عند النوم يتخذ كلاً منا وضعية معينة دون وعي، وكأن الشيء يحدث دون تخطيط. تساهم عدة عوامل في اتخاذ وضعية النوم، إما أن الشخص اعتاد عليها منذ الطفولة أو أنها الوضعية الأكثر راحة لجسمه، بحيث لا يفكر في معنى وضعية نومه المعتادة بقدر ما يسعى للحصول على الراحة المثلى أثناء الغفوة. 

وفي جوانب أخرى يمكن ربط وضعية النوم بالجانب الصحي؛ فهناك وضعيات قد تؤثر سلباً أو إيجاباً. حيث إن النوم على الجانب يساعد في تخفيف الشخير، وتحسين الهضم، وتخفيف ألم أسفل الظهر. وكذلك أيضاً أثناء الحمل يساعد النوم على الجانب الأيسر على تحسين صحة الأم والجنين، ويعزز من تدفق الدم ويخفف من الضغط على الرحم. ولكنه قد يزيد النوم على الجانب الأيمن من أعراض الارتجاع المريئي. 

ومن أجل الحصول على دعم أفضل للورك وأسفل الظهر، يسعى البعض إلى وضع وسادة بين الركبتين، أو أسفل الساقين، أو معانقة وسادة أو جسم كبير، ولكنه في بعض الأحيان قد يزيد من شعور الوخز والتنميل على اليدين ويؤدي إلى تفاقم أعراض متلازمة النفق الرسغي.

هناك العديد من الفوائد لوضع وسادة بين الساقين، أهما ما يلي: 

توفير الدعم للورك والظهر؛ فبدونها يميلان إلى الالتواء والتحرك خلال النوم. حيث تحافظ تلك الوضعية على المحاذاة الطبيعية للورك والحوض أثناء النوم مما يؤدي إلى تخفيف الضغط عن الأربطة أو العضلات. بالتالي يمكن اعتماد تلك الوضعية لمرضى عرق النسا، والإنزلاق غضروفي وغيرها من الأمراض. 

هناك العديد من الوسائد الموجودة في الأسواق والتي على شكل حرف U أو C حيث صممت لجعل النوم أكثر راحة. 

للمزيد:

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
ما لا تعرفه عن الدواء مقالات طبية
كورونا وضعف الشم أخبار طبية
طعام لا يرفع السكر مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا