انا مراهقة عادة ما اوصف بالكتومة اناقش مواضيعي في دماغي وعندما احس بالضيق اتحدث مع نفسي في غرفتي كي ارتاح المشكلة اني احيانا دون ان اشعر اتحدث مع نفسي في الخارج ثم اتدارك الوضع او اقوم باشارات تعبر عن ما افكر فيه كيف يمكنني ان اتخلص من هذه المشكلة؟

هذا سلوك طبيعي في هذا العمر ولا يوجد أي مبرر للقلق

كيف اكون واثقة من نفسي امام زوجي او عندما اتحدث معة فأنا لا اتحدث مع زوجي مطلقا لانني اخاف ان لايعجبة كلامي فيسخر مني لانة دايما يسخر مني ولا استطيع ان اتحرك وهو في البيت ولا اخذ حريتي امامه واشعر انني مقيدة امامه كما انني لاااكل امام زوجي على السفرة بل اكتفي بشرب الماء او العصير من شدة الخجل

الثقة بالنفس هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته وسكناته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به وبعكس ذلك هي انعدام الثقة التي تجعل الشخص يتصرف وكأنه مراقب ممن حوله فتصبح تحركاته وتصرفاته بل وآرائه في بعض الأحياء مخالفة لطبيعته ويصبح القلق حليفه الأول في كل اجتماع أو اتخاذ قرار . والثقة بالنفس هي بالطبع شيء مكتسب من البيئة التي تحيط بنا والتي نشأنا بها ولا يمكن أن تولد مع أي شخص كان . الأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج هناك أسباب كثيرة منها التالي : 1- تهويل الأمور والمواقف بحيث يشعر بأن من هم حوله يركزون على ضعفه ويرقبون كل حركة غير طبيعية يقوم بها . 2- الخوف والقلق من أن يصدر من الشخص تصرف مخالف للعادة حتى لا يواجهه الآخرون باللوم أو الإزدراء 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ولا يمكن أن يقدم شيء أمام الآخرين، وهذا يدمر كل طاقة ابداعية لديه خاصة اذا ما أقنع نفسه وأخذ يكرر عليها بعض الألفاظ التي تساهم في الحط من شخصيته مثل \" أنا غبي \" أو \" أنا فاشل \" أو \" أنا ضعيف \" فهذه العبارات تشكل خطراً جسيماً على النفس وتحطمها من حيث لا يشعر الشخص بها، 4- قد يكون هذا الإحساس هو بسبب فشل في الدراسة أو العمل وتلقي بعض الإنتقادات الحادة من الوالدين أو المدير بشكل مؤذي أوجارح. 5- التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينك وبين أقرانك والتهوين من قدراتك ومواهبك. 6- نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية لذاتك وعدم الإعتماد عليك في الأمور الهامة ... أو عدم اعطائك الفرصة لإثبات ذاتك . في حالتك يستوجب العمل على بناء جسور ثقة بينك وبين زوجك وحاولي أن تتصرفي في كل شيء أمامه بالنظر إليه كصديق مُتخذة من الدعابة والهزل غلاف يُثير حب الاستطلاع والانتباه، مع استخدام الموسيقى أو البرامج الترفيهية التي تعرض في التلفاز وتلفت انتباهه في الأوقات التي تشعرين فيها بالضيق والارتباك

هل هناك علاج جذرى ضرورى لمشكلة حبس الكلام انا شاب عندى 22 سنة ومنذ الصغر عندى هذه المشكله عندما اتحدث اجد ان الكلام محبوس بنسبة كبيرة جدا جداوعندما اتعرض لاى سؤال من اى الاستاذ او اى شخص فان اجابته حاضرة فى ذهنى لكن هذه المشكله تعوقنى كثيرا عنداى مناقشة بحث وان نفسيتى تعبت جدا واريد علاج لهذا المر؟

هذه الحالة تمثل نوع من الرهاب الذي يمكن معالجته بسهولة لدى الطبيب النفسي من خلال جلسات علاجية تعتمد على الاسترخاء والمواجهة المتدرجة وتأكيد الذات وبناء الثقة بالنفس ويدعى ذلك العلاج السلوكي المعرفي.

سؤال من ذكر سنة

الصحة النفسية

انا ١٩ والحمد لله مبتعث وادرس حاليا ولكن اجد احيانا صعوبة بالتحدث وخصو

Q: السلام عليكم و رحمة الله مشكلتى احيانا عندما اتحدث اته تة و هذا يسبب لى الاحراج خاصة امام المناسبات الرسمية و فى بعض الاحيان لا اتة تة فما هو سبب التة تهة وشكرا

قد تكون اعراض قلق اجتماعي... انصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك ومساعدتك

Q: انا بخاف ان اتكلام امام المجتمع كذلك اجد صعوبه في الكلام

هذا يتطلب التقييم والعلاج

Q: اريد ان اكون على طبيعتي مع الناس ولكن احيانا اخجل ولا تكون لدي الجرأة الكافية فأنا أريد ان اكون محبوبة من قبل الجميع :(

قد يكون لديك نوع من الاحباط راجعي طبيبا نفسيا لتقييم الحالة

Q: مرحبا انا اتحدث مع نفسي بصوت مرتفع وبتعبيرات وجه وحركات باليدين في البيت واحيانا يلاحظ اهلي ذلك فأحرج واخجل وايضا اتحدث مع نفسي في الشارع عندما يكون فارغ هل هي مشكلة ام طبيعي

هي مشكله ولا بد من التوقف عنها

Q: عندما القي. كلمه رسميه في اجتماع او عندما اصلي امام بالناس اشعر بخوف شديد وتسارع بضربات القلب وارتجاف. ولااستطيع الاكمال واخاف يغمى علي ماهوالسبب رغم اني اتحدث واتحاور بطلاقه

قد تكون هذه من ضمن اعراض القلق الاجتماعي او رهاب الساح او الفزع وهي تختلف حسب الاعراض المحدده التي تعاني منها .. ولكن هنالك بعض الخطوات التي بامكانك اتبعاها للتقليل من الخوف من التحدث امام الجمهور : *اولا عليك التحضير جيدا للموضوع الذي ستتحدث عنه، فكلما ألممت بمعلومات اكثر كلما قلت الاخطاء. كما ان هذا سيهيأك للاجابه على الاسئلة التي تطرح عليك بشكل اسهل * كن منظما : جهز جميع الاجهزة و الادوات التي ستستخدمها اثناء القائك للمحاضرة او الاجتماع ورتب ما تنوي عرضه على ورقة *التدريب (مهم جدا) : من الممكن ان تقوم بعرض المادة على مجموعه من اصدقائك او عائلتك وتطلب منهم تغذية راجعة عن ادائك

Q: اعاني من رجفة في اليدين و تسرع في ضربات القلب و حرارة و ارتجاف بالصوت عندما اتحدث او اقرأ شيء امام مجموعة من الناس فما هو السبب

هذه اعراض تشبه اعراض الرهاب الاجتماعي، انصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك ومساعدتك

15 فبراير 2010

740

أنا شاب عمري ١٩ سنه والحمد لله مبتعث وأدرس حاليا ولكن أجد أحيانا صعوبة بالتحدث وخصوصاً أمام اشخاص كثيره تكون نفسيتي متوتره وتبدأ التأتأه بشده ولكن عندما اتحدث أحيانا مع أصحابي تكون نسبة التأتأه قليله جدا !أواجه صعوبه احيانا عندما أتحدث وأقدم برزنتيشن أتمنى أن أجد حلاً أو مساعده لتخفيف ذلك والله الموفق !

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

طاقم الطبي

من خلال السؤال يبدو ان السائل لايعاني من مرض اوعيب خلقي، رغم ذلك عليه مراجعة اخصائي علاج النطق. ان اي انسان يمكنه الكلام على الملأ بصوره مقبوله لو توفرت لديه الثقه بالنفس. ان طريقة تنمية الثقه بالنفس هي ان تفعل الشيء الذي تخاف ان تفعله. بالتدريب المستمر تنمو الشجاعه والثقه والحماس.

هل تريد اجابة اكثر تفصيلا، او لديك اسئلة اخرى تتعلق بنفس الموضوع. اضغط هنا استشارات طبية موثوقة وإجابات شافية من أفضل الأطباء. حمل التطبيق الآن

22 مارس 2010

طاقم الطبي

يبدو أنك شاب ذكي وصاحب ارادة قوية، وذلك أكثر ماتحتاجه لحل مشكلتك. لأن زيادة الثقة بالنفس وبالعزم والإرادة، يمكنك التغلب على التأتأة. عليك أولا التأكد من عدم وجود مشكلة طبية عن طريق زيارة الطبيب الإخصائي، ثم البدأ بالتدرب على العادات الكلامية السليمة، عن طريق التنفس أثناء الحديث، الهدوء والإبطاء في نطق الكلمات، الوقفات الكاملة بين الجمل، محاولة خفض الإنفعالات والمشاعر التي تثير القلق أثناء النطق، والإسترخاء البدني والعقلي. ويمكن التدرب على هذه المهارات لوحدك في البيت، أو يمكنك الإستعانة بصديق لإلقاء البحث أمامه قبل تقديمه أمام المجموعة في الكلية، كما يمكنك تسجيل كلمتك والإستماع اليها أكثر من مرة لرصد أماكن التأتأة ومحاولة اعادتها بشكل أفضل. وأخيرا، يمكنك الإستعانة بأخصائي في علاج التاتاة، والذي سيساعدك على تخفيف حدة التاتاة وتكراراتها، وتخفيف القلق والتوتر اثناء الحديث.

24 فبراير 2010