انا اعاني بمستوى بسيط من القلق من الناس كلما خرجت من المنزل ودائما انضر الى الناس تلقائيا واشعر ايضاء بان الناس تنضر الي وتنضر الى عيوبي واشعر ايضا بنضرات الناس الى حركات عيوني فلا استطيع ان انضر الى مكان ما هل هاذا بسبب الطفولة التي عانيتها لانني كنت اتعرض في المدرسه للاهانه طوال الاحدا عشر سنه الماضيه عمري ثمانية عشر سنه ونصف مع الملاحظه انني ليس لدي اصدقاء كثير وانطوائي ارجو ان اعرف السبب الحقيقي والحل الفعال والمناسب مع الملاحظه بان كل هاذا بمستوى بسيط

يبدو انك تعاني من الشخصية المتجنبة او من الرهاب الاجتماعي,وبالحالتين انت بحاجة لعلاج نفسي لتطوير وسائل الاتصال الاجتماعي والذكاء الاجتماعي ايضا,ويجب ايضا تقييمك لمعرفة مدى حاجتك للدواء,سلامات

حجم الرأس أو أي عضو آخر يُحدد جينياً، أي تبعاً للتركيبة الصبغية، وهذا ليس له علاقة بالوظيفة المُناطة بالعضو، فلا الحجم ولا الشكل يُحددان المستوى الوظيفي للعضو، وخاصة فيما يتعلق بالرأس، لأن كل ما يستخدمه أذكى إنسان في حياته لا يتجاوز نسبة ٢% من مجموع الخلايا العصبية التي في دماغه، أما ما تشكو منه فهو مُرتبط بالاضطراب النفسي الناجم عن عدم الثقة بالنفس وهو بدوه يتسبب أو يترافق مع الرهاب الاجتماعي وكلاهما يشل قدرة الشخص خاصة العقلية، وبمعالجة هذا الخلل ستستعيد قدرتك الطبيعية

هذه حالة من أنواع الرهاب الاجتماعي انصحك بمراجعة طبيب نفسي مختص..

في حالات كثيرة يترافق مع الهاب الاجتماعي ولكن ينبغي الوقوف على تفاصيل أكثر لتأكيد ذلك لا سيما أن هناك متلازمات أخرى تشترك في ظهور أعراض مُشابه، لا يُمكن التمييز بينها إلا بالفحص

اذا استمر هذا الشعور اكثر من اسبوعين فلا بد من علاجه

هذا سببه انعدام الثقة بالنفس، التي هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به ، والأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج ومن هذه الأسباب : 1- تهويل الأمور والمواقف 2- الخوف والقلق 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ٤- أسباب أخرى كثيرة مرتبطة بالتنشئة والمحيط وغير ذلك وبعد تحديد السبب نبدأ بالبحث عن حل ونحاول أن تجده من خلال الجلوس مع النفس ومصارحتها وهكذا سنكون قادرين على التحسن يوماً بعد يوم يجب أن تقنعي نفسك مع الترديد بأنك إنسانة قوية ويجب أن تتعرفي على قدراتك الكامنة في نفسك ، وأنك تملكين الثقة العالية وعليك من اليوم أن تخرجها وتتصرفين وفق قناعتك لا وفق ما يريدونه الآخرين منك. وضعي المنطق هو المقياس للتصرف بعيداُ عن الأهواء والرغبات دون الخروج عن القيم والأخلاق وعن اللياقة الأدبية وفي حالة عدم القدرة على القيام بالخطوات التي تعتبر أساسية في تعزيز الثقة بالنفس، يمكنك معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر ومن ثم وضع العلاج الذي يتناسب مع طبيعة حالتك، حتر لا تتطور لاحقاً إلى اضطراب نفسي كالرهاب أو غيره

هذه مخاوف عاديه واجهيها وسوف تخف تدريجيا واذا لم اخف يساعدك الطبيب النفساني

مزيد من المواجهه واذا لم تتمكن من مواجهة كل المواقف اللازمه لا بد من زيارة الطبيب النفساني

لا بد من التوقف عن الكلام مع نفسك ولا تنعزل

غالبا أنت تعانين من اضطراب الهوية الجنسية. أنصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك بدقة ووضع الخطة العلاجية المناسبة