كنت أتناول ديلوكستين Duloxtine 60 لمدة سنة قبل حوالي عام وانقطعت عنها فترة طويلة، وكانت حالتي ممتازة، لكن حصل لي مشكلة قبل فترة قصيرة؛ مما أدى إلى رجوع حالتي للماضي الآن بالنسبة لرجوع إلى دواء Duloxtine 30 كيفية أخذ الجرعة ومتى أبدأ التصعيد إلى جرعة 60؟

من المهم أن تستشير طبيبك المعالج قبل اتخاذ أي قرار بشأن تناول الدواء أو تغيير الجرعة، لأن كل حالة صحية تختلف عن الأخرى.

أبحث عن العمل، ولما أجد العمل تنتابني نوبة من القلق والتوتر واضطراب في المعدة والندم على إيجاده وبعد تركه أشعر براحة كبيرة وما أن تواعدت مع رب العمل أشعر بتوتر وكأنني ذاهب إلى السجن والعياذ بالله كما أنني لست مستعدا للعمل، ولا أرغب فيه. أريد حلا لهذه المشكلة المدمرة

أفهم تمامًا ما تمر به، وهذه المشاعر التي تصفها قد تكون مرتبطة بالقلق الشديد والتوتر الاجتماعي أو حتى نوع من الخوف من المسؤوليات والتغيير. من الطبيعي أن يشعر الإنسان ببعض التردد أو القلق قبل اتخاذ خطوة جديدة مثل بدء العمل، خاصة إذا كانت هذه التجربة تحمل في طياتها مسؤوليات أو تغيرات كبيرة في الروتين اليومي. ومع ذلك، إذا أصبحت هذه المشاعر تسيطر على حياتك بشكل مفرط، فقد تكون هناك حاجة للعمل على التعامل مع هذه المخاوف بشكل أكثر صحة. حاول أن تراجع نفسك وتفهم مصدر هذا الخوف. هل هو خوف من الفشل؟ أو من المسؤوليات؟ أو ربما من التفاعل مع الآخرين؟ تحديد السبب يساعدك على التعامل مع هذه المخاوف بشكل أكثر وعيًا. بدلًا من التفكير في العمل بشكل كامل وضخم، حاول تقسيمه إلى خطوات صغيرة قابلة للتحقيق. على سبيل المثال، حاول البدء بمواعيد مرنة أو وظائف جزئية حتى تعتاد على العمل تدريجيًا. إذا كانت نوبات القلق تؤثر على جسمك بشكل ملحوظ (مثل اضطراب المعدة)، فتعلم تقنيات التنفس العميق أو التأمل قد يساعدك على تهدئة نفسك قبل أي موعد مهم. حاول تحدي الأفكار السلبية التي تأتيك حول العمل. هل حقًا العمل سيكون مؤلمًا كما تتصور؟ أو ربما سيمنحك فرصًا جديدة وتحديات ستساعدك على النمو الشخصي؟ إذا استمر الشعور بالقلق لوقت طويل وأثر على حياتك بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي. من خلال العمل على هذه الجوانب، يمكنك بناء الثقة بالنفس والتقليل من القلق المفرط، مما يسهل عليك الانتقال إلى مرحلة جديدة في حياتك المهنية.

أنا فتاة عمري 20 سنة أبي شخص جيد ولكن لا يوجد تواصل عاطفي بيننا قوي وهذا الأمر يؤثر على حياتي حيث هذا الألم بدأ يدخل في أحلامي، وأصبحت أبكي في أحلامي مع أني شخص لا يحب البكاء في الواقع أنا شخص أخجل التحدث في أمور حساسة مثل هذا مع أحد وأيضا ليس لدي فرصة للذهاب لطبيب هل يوجد حلول للتعافي بمفردي؟

نقول دائما لا يوجد ام ولا اب إلا وهما يحبان أبنائهما، ولكن الإشكال في عدم معرفة بالحاجة الفعلية للأبناء من حيث مقدار العواطف، ولا من حيث طرائق التعبير عن الحب، وغالباً ما يظنان أن التعبير عن الحب يكون بتوفير الاحتياجات، وهذا قطعا لا يكفي، فالتعبير المباشر مهم جداً، وكذلك القبلات والاحتضان ومسح الرأس والابتسامة ولغة العيون، وغير ذلك من المواقف والحركات التي يمكن أن تدل على الحب.تحدثي مع والدتك بكل صراحة وإشعارها بحاجتك للدفء والدلال، والسعي في برها، وكذلك بذل الحب لمن حولك من الصغار والصديقات، فالحب أخذ وعطاء، والإنسان يسعد إذا حب وأحبه الآخرون

عندي كسل وخمول غير طبيعي بفكر بحجات غريبة وممكن خيالية غصب عني بدون الميل الي الخيال .تراجع في الدراسة وانا تالتة ثانوي وحاسة اني مش هنجح مش عارفة اتعامل مع التفكير المفرط دا حاولت كتير اني اتغلب علي دا ومش قادرة احاول تاني جربت حلول كتير زي فيديوهات التحفيز وتغيير مكاني بس مفيش فايدة ايه الحل

اولا لعلاج الكسل والخمول يجب عمل فحوصات طبية لاستبعاد اي سبب عضوي او معالجته ان وجد ثم مراجعة معالج نفسي لعلاج الأعراض النفسية

انا بتوتر ديما وببقا قلقانه ومش باكل وممكن ارجع واتعب واعلق محاليل بسبب الموضوع ده فا ناس نصحوني بعلاج لينترا اني اخدو بس مشكلتي دلوقتي عايزه اعرف هو بيخسس ولا بيتخن عشان انا نفسي اتخن ويرجع وزني زي الاول اوقف العلاج ولا اكمل في

ممكن نشتغل سوا على خطة علاج نفسي تساعدك على تهدئة التوتر بشكل تدريجي وطبيعي، وده كمان بيساعد على استرجاع الشهية والوزن.

أعاني من عدم الشعور بالواقعية وعدم التركيز، أشعر وكأنني غير موجودة وأشعر أن ما يدور حولي غير حقيقي وأنه سينتهي ويبقى مجرد ذكرى، وأفقد المتعة في التجمعات العائلية والمناسبات؟

سلامتك. قد يكون هذا الشعور بصدع او تبدد الواقع مرتبط او هو عرض من اعراض اضطراب القلق والتوتر ..وطبعا ما أقوله هو انطباع أولى ويحتاج لتفاصيل حتى ندقق اكثر بالتقييم والتشخيص الشامل والمؤكد...لذا اقترح ان تتم مراجعة او زيارة الطبيب النفسي بشكل مباشر

تم إجباري على الزواج من شخص أخاف منه كثيرا وكان دائما ما يهددني ودائما ما يتحدث معي بشكل غير لائق وعانيت كثيرا نفسيا وجسديا حتى تمكنت من الإنفصال عن هذا الشخص ولكن الآن لا أستطيع أن أثق بأي شخص وعندي شعور بعدم الثقة في أي شخص يريد الزواج مني وأشعر أنه سوف يؤذيني وكلما أفكر في الزواج أشعر بالخوف.

سلامتك. لا شك بان التجارب الحياتيه السابقه المؤلمه او الصعبه قد تترك آثارا يصعب تجاوزها كاملا وقد تؤدي لتكوين آليات تفكير كالتعميم والاستنتاج المتسع الخاطئ وغيره من التشوهات المعرفيه وهذا بدوره يؤدي لمشاعر صعبه ولسلوك ومواقف سلبيه اتجاه حالات مشابهه مما يعيق التأقلم وتجاوز الماضي ويؤثر على الحاضر والمستقبل. لذا انصح بمراجعة طبيب نفسي ليقيم هذا الوضع يقدم مساعدته ومشورته حول ما يمكن عمله للمساعده والحلول

سؤال من أنثى سنة

الصحة النفسية

انا طالبة في المرحلة الثانوية اعاني من الم الراس عند بداية الدراسة

Q: أنا شاب أبلغ من العمر28 سنة، وأحس بضيق في الصدر مع خفقان القلب وخوف ورهبة أجريت جميع الفحوصات ...والتحاليل ولا يوجد بي شيء أرجوكم اريد جواب...وشكرا لكم

اخي الكريم ان شعورك بضيق الصدر والخفقان والرهبة والخوف ناجم عن حالة نفسية هي الهلع وهي واسعة الانتشار مارس الرياضة والصلوات والقراءة والاستماع للموسيقى وتناول اليانسون والنعناع وابتعد عن النيكوتين والكفائيين واستشر طبيب نفسي لمتابعة حالتك

Q: هل الإحساس بقرب الاجل و الخوف من الموت و الاحلام من اعراض الاكتئاب و القلق؟! و كيف يمكنني تخطي هذه المرحلة لان حياتي اصبحت جحيم

نعم بالاضافه للكثير من الاعراض الاخرى الطبيب النفسي بعد التقييم الدقيق الشامل لكل الاعراض سيوصف لك مضادات الاكتئاب و مزيلات للقلق مع علاج معرفي سلوكي

Q: أعاني من صداع مستمر ونسيان فقدان تركيز صعوبة بالحساب حتى لو كان بسيط صعوبة بالقيام بالاشياء البسيطة وكثرة الأخطاء دون وعي

سلامتك هناك طيف واسع للأسباب فقد تعزي لإضطراب نفسي للقلق او التوتر وقد يسببها توتر لانشغالات وضغوطات حياتيه وفي حالات قليله قد تكون لأسباب عضويه (على سبيل المثال وليس الحصر كفرط نشاط الغده الدرقيه) او لعادات يوميه غير صحيه..فإن كانت هذه الأعراض تؤثر سلبيا على مجريات حياتك قم بمراجعة الطبيب لتقييم صحي دقيق

4 أبريل 2017

620

أنا طالبة في المرحلة الثانوية، والعام المقبل عندي امتحانات الشهادة الثانوية، وأشعر بالخوف الشديد، لأنني لا أستطيع الدراسة أو القراءة بسبب ألم الرأس والصداع عند بداية الدراسة، أفيدوني جزاكم الله خيرًا.

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لكِ دوام الصحة، قد يكون الصداع الذي تعانين منه مرتبطًا بعدة عوامل، منها:

الإجهاد والتوتر: الضغط النفسي المرتبط بالامتحانات يمكن أن يسبب صداعًا توتريًا.
قلة النوم: عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يؤثر سلبًا على التركيز ويسبب الصداع.
الجفاف: عدم شرب كمية كافية من الماء يؤدي إلى الصداع.
إجهاد العين: القراءة لفترات طويلة أو استخدام الأجهزة الإلكترونية يجهد العينين ويسبب الصداع.
نقص التغذية: عدم تناول وجبات منتظمة أو صحية يؤثر على مستوى الطاقة ويسبب الصداع.

إليكِ بعض الخطوات التي يمكنكِ تجربتها للتخفيف من الصداع وتحسين قدرتك على الدراسة:

تنظيم الوقت وأخذ فترات راحة: قسمي وقت الدراسة إلى فترات قصيرة مع فترات راحة منتظمة. كل 45-60 دقيقة، خذي استراحة لمدة 10-15 دقيقة.
الحصول على قسط كافٍ من النوم: حاولي النوم لمدة 7-8 ساعات كل ليلة.
شرب الماء بكميات كافية: احرصي على شرب الماء بانتظام طوال اليوم للحفاظ على رطوبة الجسم.
ممارسة تقنيات الاسترخاء: جربي تمارين التنفس العميق، والتأمل، أو اليوجا للتخفيف من التوتر والقلق.
التغذية الصحية: تناولي وجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية، وتجنبي الوجبات السريعة والأطعمة المصنعة.
تمارين للعين: قومي بتمارين بسيطة للعينين، مثل النظر إلى شيء بعيد لبضع دقائق ثم إلى شيء قريب.
تعديل بيئة الدراسة: تأكدي من أن مكان الدراسة مضاء بشكل جيد ومهوى، وأن الكرسي والمكتب مريحان ويدعمان وضعية جلوس صحيحة.
استخدام كمادات باردة أو دافئة: ضعي كمادة باردة أو دافئة على جبهتك أو مؤخرة عنقك لتخفيف الصداع.

للمزيد:

0 2025-07-29T08:31:19+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%86%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A7%D9%84-%D9%85%D9%82%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D9%84%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%83%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%84%D8%A7-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%8A%D8%B9-936342#answer-0

د. دعاء المصري

صيدلاني

أتمنى لكِ دوام الصحة، قد يكون الصداع الذي تعانين منه مرتبطًا بعدة عوامل، منها:

الإجهاد والتوتر: الضغط النفسي المرتبط... اقرأ المزيد

أتمنى لكِ دوام الصحة، قد يكون الصداع الذي تعانين منه مرتبطًا بعدة عوامل، منها:

الإجهاد والتوتر: الضغط النفسي المرتبط بالامتحانات يمكن أن يسبب صداعًا توتريًا.
قلة النوم: عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يؤثر سلبًا على التركيز ويسبب الصداع.
الجفاف: عدم شرب كمية كافية من الماء يؤدي إلى الصداع.
إجهاد العين: القراءة لفترات طويلة أو استخدام الأجهزة الإلكترونية يجهد العينين ويسبب الصداع.
نقص التغذية: عدم تناول وجبات منتظمة أو صحية يؤثر على مستوى الطاقة ويسبب الصداع.

إليكِ بعض الخطوات التي يمكنكِ تجربتها للتخفيف من الصداع وتحسين قدرتك على الدراسة:

تنظيم الوقت وأخذ فترات راحة: قسمي وقت الدراسة إلى فترات قصيرة مع فترات راحة منتظمة. كل 45-60 دقيقة، خذي استراحة لمدة 10-15 دقيقة.
الحصول على قسط كافٍ من النوم: حاولي النوم لمدة 7-8 ساعات كل ليلة.
شرب الماء بكميات كافية: احرصي على شرب الماء بانتظام طوال اليوم للحفاظ على رطوبة الجسم.
ممارسة تقنيات الاسترخاء: جربي تمارين التنفس العميق، والتأمل، أو اليوجا للتخفيف من التوتر والقلق.
التغذية الصحية: تناولي وجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية، وتجنبي الوجبات السريعة والأطعمة المصنعة.
تمارين للعين: قومي بتمارين بسيطة للعينين، مثل النظر إلى شيء بعيد لبضع دقائق ثم إلى شيء قريب.
تعديل بيئة الدراسة: تأكدي من أن مكان الدراسة مضاء بشكل جيد ومهوى، وأن الكرسي والمكتب مريحان ويدعمان وضعية جلوس صحيحة.
استخدام كمادات باردة أو دافئة: ضعي كمادة باردة أو دافئة على جبهتك أو مؤخرة عنقك لتخفيف الصداع.