أسئلة واجابات طبية الصحة الجنسية

سلامتك، أتفهم قلقك بشأن حالتك الصحية المتعددة وتأثيرها على الانتصاب. من المهم أن نتعامل مع هذه المشكلة بحذر وتأنٍّ. ضعف الانتصاب والأدوية المتعددة ضعف الانتصاب يمكن أن يكون له أسباب متعددة، خاصة مع وجود حالات صحية أخرى مثل نوبة الهلع، حمى البحر، حساسية الصدر، انخفاض الضغط، ارتجاع المرئ، والقولون العصبي. الأدوية التي تتناولها لهذه الحالات قد يكون لها تأثير أيضًا. الأدوية والقلب VARDAPEX 10 (Vardenafil): هذا الدواء يستخدم لعلاج ضعف الانتصاب، ولكنه قد يؤثر على القلب، خاصة إذا كنت تعاني من مشاكل قلبية أو تتناول أدوية أخرى تؤثر على القلب. بايو لجم: بايو لجام اقراص يحتوى على نفس المادة الفعالة الموجودة فى حبوب لجام وهى دابوكستين (بتركيز 60 مجم) والتى تعمل على تأخير القذف والتهدئة بالإضافة إلى احتوائه على مادة اخرى وهى سيلدينافيل (بتركيز 100 مجم) وهى مادة تساعد فى علاج ضعف الانتصاب. ما يجب عليك فعله: استشارة طبيب متخصص: من الضروري استشارة طبيب متخصص في أمراض الذكورة والمسالك البولية لتقييم حالتك بشكل كامل. مراجعة الأدوية: يجب عليك مراجعة جميع الأدوية التي تتناولها مع الطبيب، بما في ذلك الأدوية التي وصفها لك الصيدلي، للتأكد من عدم وجود تفاعلات بينها وتأثيرها على القلب. فحوصات القلب: قد تحتاج إلى إجراء بعض الفحوصات لتقييم صحة قلبك قبل تناول أي دواء لعلاج ضعف الانتصاب. تعديل نمط الحياة: حاول تحسين نمط حياتك من خلال ممارسة الرياضة بانتظام، اتباع نظام غذائي صحي، والحد من التوتر والقلق. من الأفضل مراجعة الطبيب المختص للتأكد والاطمئنان، خاصة إذا استمرت الأعراض أو ساءت.

الشعور ببعض السخونة في القضيب أثناء الإيلاج هو أمر طبيعي وشائع في بداية الحياة الزوجية، ولا يدعو للقلق . أما ما يتعلق بسرعة القذف، شائع جداً في الفترة الأولى من الزواج يتحسن مع الوقت.

استخدام الفازلين الأبيض كمزلق أثناء الجماع قد يؤثر على الحيوانات المنوية، وذلك لعدة أسباب:

• تأثير الفازلين على حركة الحيوانات المنوية: الفازلين قد يعيق حركة الحيوانات المنوية ويقلل من قدرتها على الوصول إلى البويضة وتخصيبها.
• تأثير الفازلين على حيوية الحيوانات المنوية: بعض الدراسات تشير إلى أن الفازلين قد يؤثر سلبًا على حيوية الحيوانات المنوية ويقلل من فرص الحمل.

إذا كنت تخطط للإنجاب، من الأفضل استخدام بدائل أخرى لا تؤثر على الحيوانات المنوية، مثل:

• المزلقات المائية: هي أفضل الخيارات لأنها لا تؤثر على الحيوانات المنوية.
• زيت جوز الهند: يمكن استخدامه كمزلق طبيعي، ولكن يجب التأكد من أنه نقي وغير معالج.

إذا كنت تعاني من صعوبة في الجماع، من المهم استشارة الطبيب لمعرفة السبب وعلاجه. قد يكون هناك أسباب طبية تحتاج إلى تدخل.

سلامتك، لا تقلق، قد يكون الأمر بسيطًا بإذن الله. الأعراض التي ذكرتها قد تكون ناتجة عن عدة أسباب محتملة، منها:

• التهاب البربخ: وهو عبارة عن التهاب في الأنبوب الذي يخزن وينقل الحيوانات المنوية. قد يسبب ألمًا وحرارة في الخصية والقضيب.
• التهاب الخصية: يمكن أن يحدث بسبب عدوى بكتيرية أو فيروسية، ويسبب ألمًا وتورمًا في الخصية.
• دوالي الخصية: هي تضخم في الأوردة داخل كيس الصفن، وقد تسبب ألمًا خفيفًا أو ثقيلًا في الخصية.
• التواء الخصية: حالة طارئة تحدث عندما تلتوي الخصية حول الحبل المنوي، مما يقطع تدفق الدم إليها. تسبب ألمًا شديدًا ومفاجئًا.
• التهاب المسالك البولية: قد يسبب حرقة أثناء التبول وألمًا في منطقة الحوض.
• التهيج بسبب الملابس الضيقة: كما ذكرت، قد يكون ارتداء بنطال ضيق سببًا في تهيج الخصية والشعور بالألم.

إليك بعض النصائح التي قد تساعد في تخفيف الأعراض:

• ارتداء ملابس فضفاضة: تجنب ارتداء الملابس الضيقة التي تضغط على الخصية.
• كمادات باردة: وضع كمادات باردة على منطقة الخصية لمدة 15-20 دقيقة عدة مرات في اليوم.
• تناول مسكنات الألم: يمكن تناول مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين، لتخفيف الألم.
• الراحة: الحصول على قسط كافٍ من الراحة وتجنب الأنشطة الشاقة.

يجب عليك زيارة الطبيب في أقرب وقت ممكن في الحالات التالية:

• إذا كان الألم شديدًا ومفاجئًا.
• إذا كان هناك تورم أو احمرار في الخصية.
• إذا كان هناك حمى أو قشعريرة.
• إذا كان هناك غثيان أو قيء.
• إذا كان هناك صعوبة في التبول.
• إذا استمرت الأعراض لأكثر من بضعة أيام.

حسب مصدر الدم، ، ولا يمكن التكهن بموقع المصدر، ولا بد من الفحصالطبي لتقييم الحالة. سلامتها!!

سلامتك من الواضح أنك تمر بتحدٍ كبير، ومحاولاتك للتغلب على هذه العادة السرية والاباحية في سن المراهقة تُظهر قوة إرادتك ورغبتك في التغيير. لا تيأس، فالإصرار هو مفتاح النجاح. أسباب صعوبة التوقف عن هذه العادات:

• تغيرات هرمونية: فترة المراهقة تشهد تقلبات هرمونية كبيرة تزيد من الرغبة الجنسية.
• الفضول والاستكشاف: في هذه المرحلة العمرية، يميل الشباب إلى استكشاف الذات والتعرف على أجسادهم ورغباتهم.
• التوتر والقلق: قد يلجأ البعض إلى هذه العادات كوسيلة للتخفيف من التوتر والقلق.
• التأثيرات الاجتماعية والإعلامية: التعرض للمواد الإباحية والإغراءات عبر الإنترنت قد يزيد من الرغبة في ممارسة هذه العادات.

فيما يلي نصائح عملية للتغلب على هذه المشكلة:

• تحديد المحفزات: حاول تحديد المواقف والأوقات التي تشعر فيها برغبة قوية في ممارسة هذه العادات، وتجنبها قدر الإمكان.
• إشغال الوقت بأنشطة مفيدة: املأ وقت فراغك بممارسة الرياضة، قراءة الكتب، أو تعلم مهارات جديدة.
• تجنب الوحدة والعزلة: اقضِ وقتًا مع الأصدقاء والعائلة، وشارك في الأنشطة الاجتماعية.
• ممارسة تقنيات الاسترخاء: تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا للتخفيف من التوتر والقلق.
• طلب المساعدة من متخصص: لا تتردد في طلب المساعدة من مستشار نفسي أو طبيب متخصص، فهم لديهم الخبرة لمساعدتك على التغلب على هذه المشكلة.
• الانضمام إلى مجموعات الدعم: ابحث عن مجموعات دعم للأشخاص الذين يعانون من نفس المشكلة، حيث يمكنك مشاركة تجربتك وتلقي الدعم والتشجيع.
• تذكر أن التعافي يستغرق وقتًا: لا تيأس إذا لم ترَ نتائج فورية، فالتغلب على هذه المشكلة يحتاج إلى صبر ومثابرة.

أمور مهمة يجب مراعاتها

• النظافة الشخصية: حافظ على نظافتك الشخصية بشكل دائم.
• التغذية السليمة: تناول الأطعمة الصحية وتجنب الأطعمة المصنعة والمشروبات الغازية.
• النوم الكافي: احصل على قسط كافٍ من النوم (7-8 ساعات) كل ليلة.

تناول أربع حبات من حبوب ياسمين بعد الجماع بساعتين قد يساعد في منع الحمل، لكن فعالية هذه الطريقة تعتمد على عدة عوامل:

• الوقت: كلما تم تناول الحبوب في وقت أقرب بعد الجماع، كانت أكثر فعالية.
• الجرعة: تناول أربع حبات قد يزيد من فرص منع الحمل، لكنه ليس مضمونًا.
• الإباضة: إذا كانت الإباضة قد بدأت بالفعل، قد تكون الحبوب أقل فعالية.

ماذا يمكنكِ أن تفعلي الآن:

• المراقبة: انتظري موعد الدورة الشهرية القادمة. إذا تأخرت، قومي بعمل اختبار الحمل.
• الأعراض: انتبهي لأي أعراض مبكرة للحمل مثل الغثيان، التعب، أو تغيرات في الثدي.

إذا كنتِ قلقة بشأن الحمل، هناك وسائل منع حمل طارئة أكثر فعالية يمكنكِ استخدامها في غضون 72 ساعة بعد الجماع، مثل حبوب منع الحمل الطارئة التي تحتوي على مادة الليفونورجستريل. استشيري الصيدلي أو الطبيب للحصول على مزيد من المعلومات.