أسئلة واجابات طبية الأمراض العصبية

متلازمة غيلان باريه عبارة عن اعتلال أعصاب عديدة من منشأ التهابي حاد. وتقدر نسبة الإصابة فيها بنحو إصابة واحدة لكل خمسين ألف شخص. وهي أكثر شيوعاً كلما تقدم العمر. وتقدر نسبة الشفاء العفوي لدى المرضى المصابين بنحو 80-90% تقريباً من المصابين بالمتلازمة. المضاعفات: صعوبة التنفس وهي مضاعفة مميتة إذا لم يقدم العون الطبي للمريض من خلال آلة تنفس أو الإدخال إلى المستشفى تنمل موضعي وإحساسات أخرى، وقد تسمر الحالة لسنة أو أكثر، وهناك بعض المضاعفات النادرة مثل مشاكل مزمنة في ،الإحساس، وعودة المرض

هو أحد أنماط الصداع المؤلمة التي تحدث بأنماط دورية وتتسبب نوبات الصداع بايقاظ المُصاب من نومه نتيجة للألم الشديد حول او داخل احدى العينين في جانب واحد من الرأس , وتستمر نوبات لمدة تتراوح بين عدة اسابيع الى عدة أشهر يتبعها فترة سكون لا تحدث أثنائها نوبات لعدة شهور او عدة سنوات ولكن قد يعود بعد ذلك. يُعد الصداع العنقودي نادر الحدوث كما أنه لا يُهدد حياة المُصاب به

بسم الله الرحمن الرحيم لا اعتقد وجود هكذا ادوية ارجو احالة السؤال الى المختصيين بالتغذية

هو الْتِهاب متزامن لعدة أو لجميع الأعصَاب المُحيطِيّة، كما يحدث في الجُذام (تحدث الجرثومة المسببة للمرض استجذاب للخلايا المناعية مكونة تجمعات من كرات الدم البيضاء الدفاعية في مناطق تجمع الجرثومة بأطراف الجلد وحول الأعصاب الطرفية وهذا التجمع الخلوي قد يظهر على شكل بقع بالجلد تكون بارزة في بعض الحالات كما ان هذا التجمع الخلوي يكون ملاصقا لللاعصاب الطرفية مما يؤدي إلى الضغط عليها وفقدان الإحساس في المناطق الجلدية المصابة) ويتميز عادة بالشَلَل، والألم، والهُزَال العَضَلِيٌّ(ضُمورِ) خزعة النخاع الشوكي:هو أخذ عينة من السائل الدماغي الشوكي للفحص واكتشاف الاعصاب المصابة

اخي الكريم لا يمكن افادتك ابدا عبر النت لان موضوعك بحاجة الى متابعة دقيقة من طبيب الاعصاب اذ يجب معاينتك والاستمرار في المراجعة ومتابعة المعاينة السريرية ولا يمكن اعطاء الرأي دون فحصك وربما بحاجة الى بعض الفحوصات يحددها الطبيب بعد معاينتك

نعم يجب ان يراك ويفحصك طبيب ليتأكد من سبب هذا الالم الموضعي والذي يزيد عند اللمس لا تهمل ذلك لكي تطمأن اذ ان فحصك سريريا ضروري لمعرفة السبب

"تيبس الموت". تظهر في أول أربع ساعات من الوفاة، وتصل ذروتها خلال 12 إلى 48 ساعة يعتمد هذا الوقت على سبب الوفاة ذاتها وحرارة الجو . في الجسم الحي تتحلل مادة الجليكوجين إلى الجلوكوز باستخدام الأوكسجين وإنزيم الطاقة المسمى بالـATP (Adenosine Triphosphate)، إلا أنه حينما تحدث الوفاة يتوقف الأوكسجين الداخل للجسم عبر التنفس فيبدأ الجليكوجين المخزن في التحول إلى مادة حمض اللكتيك Lactic Acid في عملية لا هوائية (بدون وجود هواء) (anaerobic process)، ويتسبب هذا الحمض بدوره إلى تكوين مادة لزجة حول الألياف العضلية التي تسبب صلابة العضلات وتيبسها.