سبب الصداع النصفي أو الشقيقة و علاجه

علاج الشقيقه لا يقتصر على العلاج الدوائي فقط ولكن باتباع حميه غذائيه ايضا كالابتعاد عن المنبهات كالقهوه وعدم تناول الماكولات المالحه والنوم الغير المتظم وتناول الشوكولاه بكثره . و مراجعة طبيب الباطني او الاعصاب لاخذ المشوره الكافيه والعلاج المناسب فيما بتعلق بالصداع النصفي

اسباب عديدة منها اضطراب كهرباء المخ واورام المخ واضطراب ضغط الدم وعيوب النظر والجيوب الانفية ولكن يبقى القاسم المشترك مجهولا وقد يكون جزء منه راجعا لاسباب وراثية فى التاريخ المرضى لعائلة المريض

العلاج على حسبب سبب الصداع النصفى لذلك ننصحك بعمل اشعة رنين مغناطيسى على المخ ورسم مخ بالكمبيوتر والتواصل معنا على الاستشارات الخاصة بموقع الطبى لافادتنا بنتائج الاشعة ورسم العصب ولوصف العلاج المناسب ومتابعة حالتك حتى الشفاء التام انشاءالله

يتكون علاج الصداع النصفي من ثلاثة انواع علاجية: 1. علاج سلوكي لمنع النوبات، مثل: النوم المنتظم، الوجبات الغذائية المنتظمة، تجنب بعض الماكولات التي تحتوي على كافيين، تيرامين غلوتومات احادية الصوديوم او النترات. 2. العلاج بواسطة ادوية لمنع النوباتمثل: حاصرات بيتا - و قنوات الكالسيوم مضادات الاكتئاب الثلاثية الحلقات - وادوية اخرى. 3. علاج لتخفيف الاعراض خلال النوبة: (ا). ادوية عادية ضد الالم اوالغثيان (مسكنات، مثل: الباراسيتامول - ، ديبيرون ، اسبرين ومضادات الالتهاب اللاستيرويدية وغيرها (ب). ادوية خاصة للصداع النصفي، بما فيها ادوية من نوع ارغوتامين ،عائلة التربتانات وغيرها

اسباب الصداع النصفى كثيرة منها ما هو نفسى مثل القلق والتوتر والانفعال الزائد ومنها ماهو عضوى مثل اضطرابات كهرباء المخ واورام المخ وزيادة ضغط المخ الحميدة واضطرابات السكر بالدم والغدد الصماء والعلاج على حسب علاج السبب

للصداع النصفى اسباب عديدة منها ماهو نفسى مثل التوتر والقلق والانفعال الزائد والارق فى النوم ومنها ماهو عضوى مثل زيدة الكهرباء المخ واورام المخ الحميدة والخبيثة واضطراب وتمدد الاوعية الدموية داخل وخارج المخ وكذلك اضطرابات الغدد الصماء وزيادة ضغط العين واضطرابات الابصاروالتهابات الجيوب الانفية الحادة والمزمنة وغيرها من الاسباب العضوية الكثيرة ولكن يظل القسم الاكبر من اسباب الصداع النصفى مجهولا وربما فى بعض الحالات يرجع لاسباب وراثية وللتشخيص والعلاج ينصح بالتشخيص السليم للسبب والعلاج بعلاج السبب مع العلاج الوقائى بالارجوتامين او الالو تريبتان بجرعة قرصين عند حدوث بوادر نوبة الصداع النصفى aura

تبدا من نوع الاكل ولامتناع عن الجبن والحلويات والكحول وتنتهي باخذ علاج الازم Inderal, sandomigrian ....

يمكن للأدوية ان تخفف من اعراض الشقيقة (مسكنات الالم) و تمنع حدوث نوباتها بالمستقبل (ادوية وقائية) مسكنات مثل الاسبرين ، ايبوبروفين، باراسيتامول او التي تحتوي ايضاً على الكافيين ادوية التربتان ايضاً تخفف الالم المرتبط بالشقيقة مثل سوماتربتان او الموتربتان و غيرها الارغوتامين مع الكافيين ادوية منع الغثيان مثل ميتوكلوبراميد المسكنات الافيونية مثل الكوديين الديكساميثازون و البردنيزون الادوية الوقائية مثل مضادات مستقبلات بيتا و مضادات الاكتئاب و مضادات التشنج و البوتوكس واخيراً الطرق الطبيعية مثل العلاج بالوخز، التدليك، العلاج الادراكي السلوكي و الاعشاب و الفيتامينات و المعادن

الصداع النصفي هو الشقيقة، وهي نوبات من الصداع تختلف في شدنها ومدتها وتناوبها، وتكو النوبات نابضة وعلى جانب واحد من الرأس، وتترافق أحياناً مع غثيان وقهم وقيء، وقد يسبق بعضها اضطرابات حسية وحركية ومزاجية واضحة وهي غالبا عائلية . والمعتقد أنه يصيب النساء أكثر من الرجال، وأن الاستهداف له موروث والغالب أن يكون ذلك عن الأم. يمكن للشقيقة أن تبدأ في أي عمر من الطفولة إلى الكهولة المتأخرة ولكنها تبدأ عادة بعد الأربعين.وعدد الهجمات وتواترها مختلف كثيرا فبعض الناس يصابون بنوبة أو بنوبتين خلال حياتهم كلها وبعضهم يصاب بنوبة أو أكثر كل أسبوع طيلة 40 سنة وقد تحدث الهوادة التلقائية وتدوم عدة سنوات. وتميل الهجمات للتناقص وللخفة مع تقدم العمر . كما انه ليس من النادر أن يتغير تواتر النوب في الاياس .راجع شقيقة في القاموس.

من الضروري أثناء علاج الشقيقة أو آلام الرأس الأخرى، الابتعاد عن الاسباب التي تهيج هذا المرض، كالضغط النفسي مثلا، وكل ذلك يعتمد على المريض أولا وآخرا، حيث يستطيع وحده التخلص من اسباب الضغط، وفي حالات أخرى فان بعض وسائل العلاج تتم بواسطة العلاج النفسي أو بواسطة «الحمية الخاصة» أو غيرها. الأدوية كثيرة أدوية علاج «الشقيقة» عديدة ومتوافرة في السوق، لكن ينبغي اختيار النوع الملائم للمريض. ومن الضروري ان يتوافر الدواء في البيت كي يكون في متناول المريض في أي لحظة تبدأ فيها مؤشرات هيجان المريض، واذا لم يؤد هذا الدواء إلى تخفيف الألم، فعلى المريض ان يجري فحصا طبيا تحليليا يدعى بـ«التحليل المضاد للشقيقة» لكي يستطيع الطبيب تحديد نوع الدواء الذي يحتاجه. وبعض أنواع الأدوية المخصصة لعلاج «الشقيقة» تتميز بفعالية كبيرة، حيث تؤثر بصورة مباشرة على الأجزاء النهائية من اعصاب الرأس الحساسة، فتقضي في الحال على الألم وآثاره. كما ان بعض المرضى يحتاجون إلى أنواع احترازية من الأدوية، أي الأنواع التي تمنع مسبقا حدوث الآلام ومثل هذه الأدوية متوافرة أيضا في السوق، وبامكان طبيب الأعصاب المختص اقتراح الصنف المناسب منها للمريض. رأي مختلف أما الفريق الثاني فيرفض فكرة ان يكون مرض «الشقيقة» من الأمراض الوراثية، حيث يشير إلى ان الأسباب التي تؤدي إلى الاصابة بآلام الرأس، ومنها مرض الشقيقة» تعود الى عوامل عديدة، ترتبط بظروف الحياة المختلفة والمتغيرة. وهذه الآلام لا يمكن تشخيصها عن طريق الصور أو التخطيطات أو البيانات التي يقوم بها الحاسوب أو الأجهزة الأخرى. أسباب المرض المعروفة للطب الطبيعي آلام الرأس، ومنها «الشقيقة» ليست خطيرة، لكن تنتج منها آلام مبرحة، تسبب للمرض الكثير من المصاعب النفسية والجسمانية. وتحدث هذه الآلام للاسباب التالية: - الضغط النفسي. - تغيرات الجو. - العادة الشهرية عند النساء. - نوعية الطعام أو الشراب. - تناول بعض أنواع الخضار أو النباتات. - مصاعب ناجمة عن اصابة فقرات الرقبة. - مصاعب ناجمة عن أمراض الرأس من طراز آخر. أمراض الرأس الخطرة هنالك مؤشرات أخرى، قد تُنبئ بوجود أمراض أكثر خطورة من مرض «الشقيقة» وهذه المؤشرات تتلخص في: - آلام الرأس التي يرافقها ارتفاع في درجة حرارة الجسم والرغبة في التقيؤ أو الشعور بالخمول العام. - آلام الرأس التي تظهر عادة بعد كل عمل قاسٍ أو شاق. - آلام الرأس التي تستمر لفترات طويلة دون أدنى تحسن. تغيير نظام الحياة ويؤكد الفريق الثاني انه من الممكن تحليل نوعية الطعام أو اسلوب الحياة الذي درج عليه المريض، بغية التأكد من ان هذه المشكلة ربما تحدث بسبب هذين العنصرين. وفي مثل هذه الحالة، فان العلاج سيكون ممكنا وسهلا للغاية، حيث يستطيع المريض معالجة حالته الصحية لوحده، وذلك من خلال تغيير نوعية طعامه واسلوب حياته اليومي. فالكثير من المرضى، كانوا يعانون من هذه المشكلة، لهذين السببين، لكنهم شقيوا بعدان غيروا منهج حياتهم هذا. قلل من الأدوية وحسب هذا الفريق من الضروري تقليل الاعتماد على الأدوية من النوع «المضاد للشقيقة»، حيث يعتقد ان لا تعالج «الشقيقة» بصورة جدية، وحالما يستمر المريض في تناولها، فانها ربما تسبب لحالته الصحية المزيد من التدهور. خطوات لعلاج المرض يوصي أطباء هذا الفريق باعتماد عدة خطوات لعلاج المرض، وهي: - كشف طبي تحليلي دقيق للمشكلة المرضية. - اعتماد نظام غذائي خاص يلائم حالة جسم المريض. - تصحيح نظام النوم وطريقته. - الابتعاد عن تناول الأطعمة التي ربما تسبب الآلام، وهذا يتم عن طريق التجربة اليومية. - محاولة التخلص من الضغط النفسي، بممارسة هوايات ممتعة ويستحسن ممارسة الرياضة. - البحث عن أماكن الراحة والهدوء بعيدا عن الضوضاء والمشاكل المثيرة للاعصاب. - تناول بعض أنواع شاي الأعشاب المهدئة. - اجراء مساج للرأس والوجه والرقبة، خاصة عند التحسس من الألم أو في بداية ظهور اشاراته.