انا عندما اتعرض لاشعة الشمس او ارتفع حرارة جسمي عندما امارس الرياضة اش

انا عندما اتعرض لاشعة الشمس او ارتفع حرارة جسمي عندما امارس الرياضة اش
icon 4 يناير 2012
icon 11102
أنا شاب عمري 20عام عندما اتعرض لأشعة الشمس أو إرتفع حرارة جسمي (عندما أمارس الرياضة....) أشعر بحكى برأس قوية،وتذهب عندما يبرد جسمي !فما هو الحل لهذه المشكلة؟؟؟؟الرجاك الرد اى وعدم الإهمال !
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

إن الإصابة بالحكة الشديدة في فروة الرأس بعد التعرض لأشعة الشمس أو التعرض لأي مواقف تسبب ارتفاع درجة حرارة الجسم تتطلب تقييم الحالة من قبل الطبيب المختص، حيث يحب أن يتم استبعاد جميع الأسباب المحتملة التالية:

  • تحفيز نمو الميكروبات المسببة للقشرة التي تسمى مالاسيزيا جلوبوزا، حيث أن التعرض لأشعة الشمس وممارسة التمارين الرياضية يمكن أن يزيد من التعرق الذي يعمل على خلق بيئة رطبة في فروة الرأس تحفز نمو هذه البكتيريا.
  • يمكن أن يسبب التعرض لأشعة الشمس وممارسة التمارين الرياضية زيادة إفراز وتراكم الزيوت في فروة الرأس، مما يسبب الحكة الشديدة.
  • إصابة الشخص بقشرة الشعر.
  • كثرة التعرق مما يسبب تهيج الجلد وفروة الرأس.
  • حساسية فروة الرأس من أشعة الشمس والارتفاع في درجة حرارة الجسم.
  • زيادة خطر تعرض فروة الرأس للجفاف.

ويمكن التخفيف من هذه الأعراض عن طريق اتباع ما يلي:

  • ضرورة استخدام شامبو مخصص لفروة الرأس التي تعاني من الحكة.
  • تجربة تغطية الشعر وفروة الرأس باستخدام قبعة مخصصة للحماية من تغيرات درجة الحرارة.
  • ضرورة تدليك فروة الرأس من أجل تحفيز الدورة الدموية.
  • تجربة كمادات الماء الباردة.

للمزيد:

0 2024-10-25 17:34:06
الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
دكتور صيدله

إن الإصابة بالحكة الشديدة في فروة الرأس بعد التعرض لأشعة الشمس أو التعرض لأي مواقف تسبب ارتفاع درجة حرارة الجسم تتطلب تقييم الحالة من قبل الطبيب المختص، حيث يحب أن يتم استبعاد جميع الأسباب المحتملة التالية:

  • تحفيز نمو الميكروبات المسببة للقشرة التي تسمى مالاسيزيا جلوبوزا، حيث أن التعرض لأشعة الشمس وممارسة التمارين الرياضية يمكن أن يزيد من التعرق الذي يعمل على خلق بيئة رطبة في فروة الرأس تحفز نمو هذه البكتيريا.
  • يمكن أن يسبب التعرض لأشعة الشمس وممارسة التمارين الرياضية زيادة إفراز وتراكم الزيوت في فروة الرأس، مما يسبب الحكة الشديدة.
  • إصابة الشخص بقشرة الشعر.
  • كثرة التعرق مما يسبب تهيج الجلد وفروة الرأس.
  • حساسية فروة الرأس من أشعة الشمس والارتفاع في درجة حرارة الجسم.
  • زيادة خطر تعرض فروة الرأس للجفاف.

ويمكن التخفيف من هذه الأعراض عن طريق اتباع ما يلي:

  • ضرورة استخدام شامبو مخصص لفروة الرأس التي تعاني من الحكة.
  • تجربة تغطية الشعر وفروة الرأس باستخدام قبعة مخصصة للحماية من تغيرات درجة الحرارة.
  • ضرورة تدليك فروة الرأس من أجل تحفيز الدورة الدموية.
  • تجربة كمادات الماء الباردة.

للمزيد:

لمشاهدة الإجابة قم بتحميل التطبيق

download the app download the app

إن الإصابة بالحكة الشديدة في فروة الرأس بعد التعرض لأشعة الشمس أو التعرض لأي مواقف تسبب ارتفاع درجة حرارة الجسم... اقرأ المزيد

الحساسية الضوئية تُعرف الحساسية الضوئية: بأنها تلك الحساسية التي تحدث تحت ظروف معينة نتيجة التعرض لأشعة الشمس. وتظهر عادة على المناطق المعرض مباشرة لتأثير أشعة الشمس. لذا فإنها تتكّون على الوجه خاصة الجبهة ومنطقة الأنف والوجنتين والمناطق المكشوفة الأخرى مثل فروة الرأس والأيدي والأرجل. كيف تحدث الحساسية الضوئية؟ تحدث الحساسية الضوئية عند بعض الأشخاص تحت ظروف معينة خاصة بعد التعرض المستمر لأشعة الشمس. ويجب أن تتوفر شروط معينة لكي تحدث الحساسية الضوئية منها: 1- وجود مادة على سطح الجلد أو تحت الجلد لها المقدرة على امتصاص طيف معين من أشعة الشمس يُسبب الحساسية الضوئية وبعض هذه المواد هي: (أ) المضادات الحيوية: مثل مركبات التتراسيكلين والسلفا. (ب) مدرات البول: مثل مركبات الثايزيد. (جـ) الهرمونات: مثل مركبات الاوستروجين. (د) المركبات الموضعية: وهي التي تلامس سطح الجلد وتستعمل في بعض المراهم والكريمات أو مواد التجميل وغيرها ومن هذه المواد الموضعية: مركبات القطران: وتستعمل في علاج مرض الصدفية، كما إن كثيراً من الشامبوهات التي تستعمل لعلاج فروة الرأس الدهنية والقشرة تحوي مركبات القطران. بعض أنواع العطور: خاصة التي تحتوي على زيت البرجاموت أو زيت اللوز أو الجير. مركبات السورالين: التي تستعمل لعلاج مرض البهاق. وهذه المركبات تتوفر في بعض النباتات مثل: ورق التين، المسترد، نبات الربيع، الجزر البري (الحميض) واللبلاب. بعض المركبات التي تستعمل للوقاية من أشعة الشمس خاصة الأنواع التي تحوي مركبات البارا أمينوبنزويك. الكحول: المركبات التي تستعمل في عملية وشم الجلد مثل مركبات الكادميم. 2- التعرض لأشعة الشمس: وهو العامل الرئيسي الثاني لحدوث الحساسية الضوئية. إذ يجب أن يتوفر كذلك المركب الذي له المقدرة على امتصاص طيف من معين من أشعة الشمس. ونتيجة لذلك يحدث تفاعل كيميائي بالجلد يؤدي إلى تفكك أنوية الخلايا والأغشية الخلوية، وتأثيرات أخرى مهمة خاصة على الخلايا اللمفاوية وينشأ عنه حدوث الحساسية الضوئية. إن أشعة الشمس تحتوي على أطياف ذات أطوال مختلفة: فالطيف الضوئي ذو الطول من 320-425 ن م هو الذي يسبب الحساسية الضوئية تحت ظروف معينة وهذا هو طيف الأشعة الفوق بنفسجية ذو الموجة الطويلة. 3-الاستعداد الشخصي: ما هي أعراض الحساسية الضوئية؟ تعتمد الأعراض على قوة التفاعل الذي يحدث نتيجة المؤثرات المختلفة خاصة طيف أشعة الشمس، ومدة التعرض كذلك على تركيز المادة التي تمتص الضوء، وعلى مدى رد فعل الجسم لتلك المؤثرات. وتظهر الأعراض على شكل طفح جلدي متعدد الأشكال إما على شكل إحمرار بالجلد وبثور دائرية الشكل أو متعددة الأطراف والزوايا. وتكون هذه مصحوبة بحكة على المناطق التي تعرض للمؤثرات. أما إذا كان المؤثر أقوى وتركيز المواد أشد فقد تظهر تسلخات بالجلد. ملاحظة: 1- الحساسية الضوئية لا تظهر في كل شخص يتعرض للطيف المعين من أشعة الشمس مع وجود المادة التي تمتص الضوء بل يجب أن تتوفر عوامل أخرى لكي تحدث تلك الحساسية. 2- حروق الشمس: تحدث بعد التعرض لأشعة الشمس ولا يشترط لحدوثها توفر المركبات التي تمتص الضوء بل قد تحدث بدون وجود مثل تلك المركبات خاصة بين ذوي البشرة الفاتحة التي تقل بجلدهم الخلايا الملونة التي تحمي الجلد من تأثير أشعة الشمس. إرشادات عامة للمصابين بالحساسية الضوئية: 1- يجب مراجعة الطبيب المختص للعلاج وتحديد نوع المادة التي تسبب الحساسية الضوئية حتى يمكن تجنبها. 2- عدم تعرض المصاب أو الأشخاص اللذين لديهم استعداد لحدوث الحساسية الضوئية لأشعة الشمس خاصة في فترات الصباح والظهيرة حيث تكون الأشعة الفوق بنفسجية على أشدها والتي لها الأثر الهام على ظهور الحساسية الضوئية في هذه الفترات. 3- تحذير أولئك اللذين يستعملون المركبات التي لها المقدرة على امتصاص الضوء مثل مركبات التتراسيكلين أو السلفا أو المركبات التي ذكرت سابقاً من الآثار الجانبية التي قد تحدث أثناء تناول أو استعمال تلك المركبات. وينصحون بعد التعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة خاصة في الصباح وحتى فترة الظهر. 4- يمكن تخفيف أثر تلك الحساسية باستعمال كمادات من الحليب المثلج أو البرمنجنات المخففة بنسبة 8000/1 أو الكالامينا حيث تفيد هذه، إذ تلطف سطح الجلد وتخفف الكثير من الأعراض. كيف يمكن تحديد المركبات التي تسبب الحساسية الضوئية؟ يمكن تحديد تلك المادة بطريقة سهلة: وذلك بوضع المادة التي يشك في أنها سبباً للحساسية الضوئية على منطقتين من الجلد (على مكانين متقابلين من الظهر حتى يسهل المقارنة عند قراءة النتيجة). توضع المادة مخففة وبتركيز 1%. تغطى المنطقتين بقطعة صغيرة من القماش وتترك لمدة 48 ساعة وذلك حتى نتأكد من أن تلك المادة لا تسبب حساسية موضعية على الجلد. بعد ذلك تعرض إحدى المنطقتين للموجة الطويلة من الأشعة الفوق بنفسجية فوق الطيف 320 ن.م أو لأشعة الشمس. النتيجة: 1- إذا ظهر تفاعل على المنطقتين: معنى ذلك أن تلك المادة تسبب حساسية موضعية للجلد. 2- إذا ظهر احمرار وحكة على الجلد للمنطقة التي عرضت للأشعة الفوق بنفسجية ولم يحدث في المنطقة المغطاة فمعنى ذلك أن تلك المادة هي التي تسبب حساسية ضوئية. 3- إذا لم يظهر أي احمرار أو حكة أو أي تفاعل آخر على المنطقتين فمعنى ذلك أن المادة لا تسبب حساسية ضوئية ولا حساسية موضعية. حروق الشمس: تحدث حروق الشمس بين ذوي البشرة البيضاء أكثر من غيرهم خاصة أثناء التعرض لفترة طويلة لأشعة الشمس. وتختلف درجات الحروق من احمرار بسيط بالجلد إلى حدوث فآليل أو تسلخات به وقد يتلون الجلد بعد ذلك باللون الداكن. تحدث هذه الحروق عند التعرض لأشعة الشمس المباشرة أو من الأشعة المتناثرة خاصة في حالات الضباب. ويكون تأثير الأشعة على أشده من الساعة العاشرة صباحاً حتى الثانية بعد الظهر إذ يقل قبل وبعد ذلك تركيز الطيف الضوئي المسبب للحروق. ما هي الأضرار الناجمة عن التعرض لأشعة الشمس؟ 1- ضربات الشمس: 2- مرض الذئبة الحمراء: وهو مرض جلدي مزمن قد يكون للتعرض المستمر لأشعة الشمس أثر مهم على ظهور ذلك المرض، الذي يتكون على المناطق المعرضة من الجسم مثل فروة الرأس والوجه واليدين خاصة، ويسبب تشوهات بالجلد وإذا ما أصاب فروة الرأس فإنه يؤدي إلى التساقط الدائم للشعر نتيجة لتليف بصيلات الشعر. 3- مرض البهاق: من الأمراض الجلدية المزمنة. وتلعب عوامل كثيرة في ظهور مرض البهاق ومن هذه العوامل، التعرض المستمر لأشعة الشمس القوية لفترات طويلة. يفقد الجلد لونه وسبب ذلك يعود إلى عدم مقدرة الخلايا التي تلون الجلد على إنتاج مادة الميلانين الملونة، ومن المعروف أن الخلايا الملونة تحمي الجلد من أثر أشعة الشمس الضارة ولكن إذا أجهدت تلك الخلايا لم يعد لها المقدرة على القيام بوظائفها. 4- الارتكاريا الضوئية: وهي نوع من الحساسية الضوئية وتحدث عند بعض الأشخاص ذوي الاستعداد المعين عند تعرضهم لأشعة الشمس دون ضرورة وجود المركبات التي تمتص أشعة الشمس كما هو الحال في الحساسية الضوئية. وتظهر الاتكاريا الضوئية على شكل طفح جلدي أحمر اللون متعدد الأشكال مع تورم بسطح الجلد وحكة شديدة. 5- التهابات الشفاه السفلية: وتؤدي إلى جفاف بالشفة السفلى مع ضمور بها وتظهر شعيرات دموية رقيقة أسفل الجلد، وقد يتشقق الجلد بعد ذلك، وتؤدي إلى مضاعفات خطيرة منها سرطان الشفة أحياناً. 6- بثور جافة متفرقة على الجلد: ذات لون أحمر يغطي سطحها بعض القشور خاصة بين ذوي البشرة الفاتحة، وذلك على المناطق المعرضة للشمس مباشرة مثل الوجه والأيدي وقد تتحول هذه البثور إلى خلايا سرطانية. 7- النمش: عبارة عن بقع صغيرة يختلف لونها من اللون البني الداكن إلى اللون الأسود، وأحياناً تكون صفراء اللون على المناطق المكشوفة من الجسم. وتكون هذه الظاهرة في الصيف وتخف حدتها أو قد تختفي في الشتاء. هذا النوع من النمش يختلف عن النوع الذي يظهر في العجائز أو النمش الوراثي الذي قد يظهر بعد الولادة أو قد يتأخر حتى سن السابعة. 8-تلييف بأنسجة الجلد: ظهور التجاعيد مع بقع داكنة وقد يحدث بين المزارعين إذ قد تزداد سماكة جلد الرقبة بالذات مع ظهور خطوط الجلد واضحة. 9- سرطان الجلد: في حالات نادرة قد يسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس سرطان بالجلد خاصة بين ذوي البشرة الفاتحة. ‎Squamous cell carcinoma ملاحظة: للأشعة فوق البنفسجية ثلاثة موجات مختلفة الأطوال ولكل منها تأثير مختلف: فالموجة القريبة من الطيف البنفسجي تسمى الأشعة الفوق بنفسجية ذات الموجة الطويلة وطولها 320 ن.م - 425 ن.م. أما الموجة القصيرة من طيف الأشعة البنفسجية فهي التي تنشط الخلايا الملونة بالجلد، إذ هي المسئولة عن إعطاء الجلد اللون البرونزي وكذلك فإنها المسئولة عن حروق الشمس وطول هذه الموجة من 280-320 ن.م. النوع الثالث: هو النوع القصير جداً من طيف الأشعة البنفسجية وليس لهذا الطيف أثر هام على الجلد حيث يمتص معظمها من الغلاف الخارجي فوق سطح الأرض. ما هي طرق الوقاية من أثر أشعة الشمس الضارة؟ 1- يجب عدم التعرض لأشعة الشمس لمدة طويلة خاصة ذوي البشرة الفاتحة وبالتحديد من الساعة العاشرة صباحاً حتى الثانية ظهراً. 2- الحذر من أشعة الشمس خاصة على الشواطئ إذ أن الماء يعكس 100% من أشعة الشمس بينما تعكس الرمال 20% فقط. وعلى أولئك الذي ينشدون البشرة البرونزية ملاحظة ذلك عند أخذ الحمامات الشمسية على الشواطئ وعليهم ملاحظة الآتي: التعرض التدريجي لأشعة الشمس: إذ يجب ألا تزيد مدة التعرض في اليوم الأول عن ساعة واحدة ثم تزداد المدة حسب احتماله. دهن الجلد ببعض الكريمات الواقية من أشعة الشمس وهي متوفرة في الأسواق. يمكن تناول حبتين من مركبات السورالين مثل حبوب النيوميلادنين أو التراي سورالين قبل التعرض للشمس بساعتين. 1 2012-01-06 06:08:23
الدكتور فايز بيبي
الدكتور فايز بيبي
الجهاز الهضمي والكبد
الحساسية الضوئية تُعرف الحساسية الضوئية: بأنها تلك الحساسية التي تحدث تحت ظروف معينة نتيجة التعرض لأشعة الشمس. وتظهر عادة على المناطق المعرض مباشرة لتأثير أشعة الشمس. لذا فإنها تتكّون على الوجه خاصة الجبهة ومنطقة الأنف والوجنتين والمناطق المكشوفة الأخرى مثل فروة الرأس والأيدي والأرجل. كيف تحدث الحساسية الضوئية؟ تحدث الحساسية الضوئية عند بعض الأشخاص تحت ظروف معينة خاصة بعد التعرض المستمر لأشعة الشمس. ويجب أن تتوفر شروط معينة لكي تحدث الحساسية الضوئية منها: 1- وجود مادة على سطح الجلد أو تحت الجلد لها المقدرة على امتصاص طيف معين من أشعة الشمس يُسبب الحساسية الضوئية وبعض هذه المواد هي: (أ) المضادات الحيوية: مثل مركبات التتراسيكلين والسلفا. (ب) مدرات البول: مثل مركبات الثايزيد. (جـ) الهرمونات: مثل مركبات الاوستروجين. (د) المركبات الموضعية: وهي التي تلامس سطح الجلد وتستعمل في بعض المراهم والكريمات أو مواد التجميل وغيرها ومن هذه المواد الموضعية: مركبات القطران: وتستعمل في علاج مرض الصدفية، كما إن كثيراً من الشامبوهات التي تستعمل لعلاج فروة الرأس الدهنية والقشرة تحوي مركبات القطران. بعض أنواع العطور: خاصة التي تحتوي على زيت البرجاموت أو زيت اللوز أو الجير. مركبات السورالين: التي تستعمل لعلاج مرض البهاق. وهذه المركبات تتوفر في بعض النباتات مثل: ورق التين، المسترد، نبات الربيع، الجزر البري (الحميض) واللبلاب. بعض المركبات التي تستعمل للوقاية من أشعة الشمس خاصة الأنواع التي تحوي مركبات البارا أمينوبنزويك. الكحول: المركبات التي تستعمل في عملية وشم الجلد مثل مركبات الكادميم. 2- التعرض لأشعة الشمس: وهو العامل الرئيسي الثاني لحدوث الحساسية الضوئية. إذ يجب أن يتوفر كذلك المركب الذي له المقدرة على امتصاص طيف من معين من أشعة الشمس. ونتيجة لذلك يحدث تفاعل كيميائي بالجلد يؤدي إلى تفكك أنوية الخلايا والأغشية الخلوية، وتأثيرات أخرى مهمة خاصة على الخلايا اللمفاوية وينشأ عنه حدوث الحساسية الضوئية. إن أشعة الشمس تحتوي على أطياف ذات أطوال مختلفة: فالطيف الضوئي ذو الطول من 320-425 ن م هو الذي يسبب الحساسية الضوئية تحت ظروف معينة وهذا هو طيف الأشعة الفوق بنفسجية ذو الموجة الطويلة. 3-الاستعداد الشخصي: ما هي أعراض الحساسية الضوئية؟ تعتمد الأعراض على قوة التفاعل الذي يحدث نتيجة المؤثرات المختلفة خاصة طيف أشعة الشمس، ومدة التعرض كذلك على تركيز المادة التي تمتص الضوء، وعلى مدى رد فعل الجسم لتلك المؤثرات. وتظهر الأعراض على شكل طفح جلدي متعدد الأشكال إما على شكل إحمرار بالجلد وبثور دائرية الشكل أو متعددة الأطراف والزوايا. وتكون هذه مصحوبة بحكة على المناطق التي تعرض للمؤثرات. أما إذا كان المؤثر أقوى وتركيز المواد أشد فقد تظهر تسلخات بالجلد. ملاحظة: 1- الحساسية الضوئية لا تظهر في كل شخص يتعرض للطيف المعين من أشعة الشمس مع وجود المادة التي تمتص الضوء بل يجب أن تتوفر عوامل أخرى لكي تحدث تلك الحساسية. 2- حروق الشمس: تحدث بعد التعرض لأشعة الشمس ولا يشترط لحدوثها توفر المركبات التي تمتص الضوء بل قد تحدث بدون وجود مثل تلك المركبات خاصة بين ذوي البشرة الفاتحة التي تقل بجلدهم الخلايا الملونة التي تحمي الجلد من تأثير أشعة الشمس. إرشادات عامة للمصابين بالحساسية الضوئية: 1- يجب مراجعة الطبيب المختص للعلاج وتحديد نوع المادة التي تسبب الحساسية الضوئية حتى يمكن تجنبها. 2- عدم تعرض المصاب أو الأشخاص اللذين لديهم استعداد لحدوث الحساسية الضوئية لأشعة الشمس خاصة في فترات الصباح والظهيرة حيث تكون الأشعة الفوق بنفسجية على أشدها والتي لها الأثر الهام على ظهور الحساسية الضوئية في هذه الفترات. 3- تحذير أولئك اللذين يستعملون المركبات التي لها المقدرة على امتصاص الضوء مثل مركبات التتراسيكلين أو السلفا أو المركبات التي ذكرت سابقاً من الآثار الجانبية التي قد تحدث أثناء تناول أو استعمال تلك المركبات. وينصحون بعد التعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة خاصة في الصباح وحتى فترة الظهر. 4- يمكن تخفيف أثر تلك الحساسية باستعمال كمادات من الحليب المثلج أو البرمنجنات المخففة بنسبة 8000/1 أو الكالامينا حيث تفيد هذه، إذ تلطف سطح الجلد وتخفف الكثير من الأعراض. كيف يمكن تحديد المركبات التي تسبب الحساسية الضوئية؟ يمكن تحديد تلك المادة بطريقة سهلة: وذلك بوضع المادة التي يشك في أنها سبباً للحساسية الضوئية على منطقتين من الجلد (على مكانين متقابلين من الظهر حتى يسهل المقارنة عند قراءة النتيجة). توضع المادة مخففة وبتركيز 1%. تغطى المنطقتين بقطعة صغيرة من القماش وتترك لمدة 48 ساعة وذلك حتى نتأكد من أن تلك المادة لا تسبب حساسية موضعية على الجلد. بعد ذلك تعرض إحدى المنطقتين للموجة الطويلة من الأشعة الفوق بنفسجية فوق الطيف 320 ن.م أو لأشعة الشمس. النتيجة: 1- إذا ظهر تفاعل على المنطقتين: معنى ذلك أن تلك المادة تسبب حساسية موضعية للجلد. 2- إذا ظهر احمرار وحكة على الجلد للمنطقة التي عرضت للأشعة الفوق بنفسجية ولم يحدث في المنطقة المغطاة فمعنى ذلك أن تلك المادة هي التي تسبب حساسية ضوئية. 3- إذا لم يظهر أي احمرار أو حكة أو أي تفاعل آخر على المنطقتين فمعنى ذلك أن المادة لا تسبب حساسية ضوئية ولا حساسية موضعية. حروق الشمس: تحدث حروق الشمس بين ذوي البشرة البيضاء أكثر من غيرهم خاصة أثناء التعرض لفترة طويلة لأشعة الشمس. وتختلف درجات الحروق من احمرار بسيط بالجلد إلى حدوث فآليل أو تسلخات به وقد يتلون الجلد بعد ذلك باللون الداكن. تحدث هذه الحروق عند التعرض لأشعة الشمس المباشرة أو من الأشعة المتناثرة خاصة في حالات الضباب. ويكون تأثير الأشعة على أشده من الساعة العاشرة صباحاً حتى الثانية بعد الظهر إذ يقل قبل وبعد ذلك تركيز الطيف الضوئي المسبب للحروق. ما هي الأضرار الناجمة عن التعرض لأشعة الشمس؟ 1- ضربات الشمس: 2- مرض الذئبة الحمراء: وهو مرض جلدي مزمن قد يكون للتعرض المستمر لأشعة الشمس أثر مهم على ظهور ذلك المرض، الذي يتكون على المناطق المعرضة من الجسم مثل فروة الرأس والوجه واليدين خاصة، ويسبب تشوهات بالجلد وإذا ما أصاب فروة الرأس فإنه يؤدي إلى التساقط الدائم للشعر نتيجة لتليف بصيلات الشعر. 3- مرض البهاق: من الأمراض الجلدية المزمنة. وتلعب عوامل كثيرة في ظهور مرض البهاق ومن هذه العوامل، التعرض المستمر لأشعة الشمس القوية لفترات طويلة. يفقد الجلد لونه وسبب ذلك يعود إلى عدم مقدرة الخلايا التي تلون الجلد على إنتاج مادة الميلانين الملونة، ومن المعروف أن الخلايا الملونة تحمي الجلد من أثر أشعة الشمس الضارة ولكن إذا أجهدت تلك الخلايا لم يعد لها المقدرة على القيام بوظائفها. 4- الارتكاريا الضوئية: وهي نوع من الحساسية الضوئية وتحدث عند بعض الأشخاص ذوي الاستعداد المعين عند تعرضهم لأشعة الشمس دون ضرورة وجود المركبات التي تمتص أشعة الشمس كما هو الحال في الحساسية الضوئية. وتظهر الاتكاريا الضوئية على شكل طفح جلدي أحمر اللون متعدد الأشكال مع تورم بسطح الجلد وحكة شديدة. 5- التهابات الشفاه السفلية: وتؤدي إلى جفاف بالشفة السفلى مع ضمور بها وتظهر شعيرات دموية رقيقة أسفل الجلد، وقد يتشقق الجلد بعد ذلك، وتؤدي إلى مضاعفات خطيرة منها سرطان الشفة أحياناً. 6- بثور جافة متفرقة على الجلد: ذات لون أحمر يغطي سطحها بعض القشور خاصة بين ذوي البشرة الفاتحة، وذلك على المناطق المعرضة للشمس مباشرة مثل الوجه والأيدي وقد تتحول هذه البثور إلى خلايا سرطانية. 7- النمش: عبارة عن بقع صغيرة يختلف لونها من اللون البني الداكن إلى اللون الأسود، وأحياناً تكون صفراء اللون على المناطق المكشوفة من الجسم. وتكون هذه الظاهرة في الصيف وتخف حدتها أو قد تختفي في الشتاء. هذا النوع من النمش يختلف عن النوع الذي يظهر في العجائز أو النمش الوراثي الذي قد يظهر بعد الولادة أو قد يتأخر حتى سن السابعة. 8-تلييف بأنسجة الجلد: ظهور التجاعيد مع بقع داكنة وقد يحدث بين المزارعين إذ قد تزداد سماكة جلد الرقبة بالذات مع ظهور خطوط الجلد واضحة. 9- سرطان الجلد: في حالات نادرة قد يسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس سرطان بالجلد خاصة بين ذوي البشرة الفاتحة. ‎Squamous cell carcinoma ملاحظة: للأشعة فوق البنفسجية ثلاثة موجات مختلفة الأطوال ولكل منها تأثير مختلف: فالموجة القريبة من الطيف البنفسجي تسمى الأشعة الفوق بنفسجية ذات الموجة الطويلة وطولها 320 ن.م - 425 ن.م. أما الموجة القصيرة من طيف الأشعة البنفسجية فهي التي تنشط الخلايا الملونة بالجلد، إذ هي المسئولة عن إعطاء الجلد اللون البرونزي وكذلك فإنها المسئولة عن حروق الشمس وطول هذه الموجة من 280-320 ن.م. النوع الثالث: هو النوع القصير جداً من طيف الأشعة البنفسجية وليس لهذا الطيف أثر هام على الجلد حيث يمتص معظمها من الغلاف الخارجي فوق سطح الأرض. ما هي طرق الوقاية من أثر أشعة الشمس الضارة؟ 1- يجب عدم التعرض لأشعة الشمس لمدة طويلة خاصة ذوي البشرة الفاتحة وبالتحديد من الساعة العاشرة صباحاً حتى الثانية ظهراً. 2- الحذر من أشعة الشمس خاصة على الشواطئ إذ أن الماء يعكس 100% من أشعة الشمس بينما تعكس الرمال 20% فقط. وعلى أولئك الذي ينشدون البشرة البرونزية ملاحظة ذلك عند أخذ الحمامات الشمسية على الشواطئ وعليهم ملاحظة الآتي: التعرض التدريجي لأشعة الشمس: إذ يجب ألا تزيد مدة التعرض في اليوم الأول عن ساعة واحدة ثم تزداد المدة حسب احتماله. دهن الجلد ببعض الكريمات الواقية من أشعة الشمس وهي متوفرة في الأسواق. يمكن تناول حبتين من مركبات السورالين مثل حبوب النيوميلادنين أو التراي سورالين قبل التعرض للشمس بساعتين.

لمشاهدة الإجابة قم بتحميل التطبيق

download the app download the app
الحساسية الضوئية تُعرف الحساسية الضوئية: بأنها تلك الحساسية التي تحدث تحت ظروف معينة نتيجة التعرض لأشعة الشمس. وتظهر عادة على... اقرأ المزيد

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالأمراض العصبية

سؤال من أنثى سنة

في الأمراض العصبية

م علاقة الصرع بالتصلب اللويحي

الإضطرابات الصرعية يمكن أن تكون أحياناً من تظاهرات التصلب اللويحي : نسبة الإصابات الصرعية لدى مرضى التصلب اللويحي أعلى بحوالي 3-4 مرات من النسبة العامة بين السكان . العلاقات المفترضة الأخرى هي موضوع تكهنات و افتراضات لم يتم اثباتها حتى الآن .

سؤال من أنثى سنة

في الأمراض العصبية

هل التصلب اللويحي لا يظهر في الرنين المغناطيسي بعد 5 اشهر من الاعراض

يتم تشخيصه عن طريق الهجمات الاكلينيكية والرنين و الجهد المستحث وتحليل سائل الحبل الشوكى وتجميع الكريتيريا وفى بعض الاحيان تكون هناك هجمه واحدة ويكون الرنين طبيعي فنكمل الكريتيريا لو كانت هناك دلائل اخرى يمكن التشخيص وبداية العلاج الوقائى

سؤال من ذكر سنة

في الأمراض العصبية

ما هي الحمية التي يجب على مرضى التصلب اللويحي اتباعها؟اشكرا

- يعرف التصلب اللويحي بأنه مرض يصيب الجهاز العصبي المركزي ويؤدي إلى تلف في أماكن مختلفة في مادة الميلين، وهي مادة بيضاء تحيط بالألياف العصبية لعزلها وحمايتها، فتصبح غير قادرة علي إيصال السيالات العصبية من الدماغ إلى أعضاء الجسم المختلفة. وتعزى الإصابة بالمرض إلى وجود التهاب فيروسي بطيء الانتشار أو تفاعل مناعي ذاتي أو الاثنين معا أو عامل بيئي. وعادة ما يصيب المرض الإناث أكثر من الذكور، كما يصيب الذين تتراوح أعمارهم بين 20-40 سنة. وتلعب الوراثة دوراً هاماً في الإصابة بالمرض. ومن أهم أعراض التصلب اللويحي التنميل وخدر، وضعف في ناحية واحدة من الجسم، وشعور بضعف مفاجئ و مؤلم في عين واحدة، وازدواج الرؤية واضطراب في الذاكرة، وصعوبة في المشي وفقدان القدرة على الاتزان، كما من الممكن حدوث خلل في التحكم في إخراج البول والبراز. وبالرغم من أنه لايوجد علاج شافٍ لهذا المرض إلا أنه يمكن تخفيف حدة الهجمة ومدتها باستعمال أدوية الكورتيزون وأدوية للتخفيف من حدة بعض الأعراض مثل التنميل والخدران والمشاكل البولية. غالباً ما يفيد التدخل التغذوي في تخفيف بعض الأعراض المصاحبة للمرض، فمثلاً، يمكن للمريض الذي يعاني من صعوبة في المضغ والبلع تناول الطعام اللين أي الطري والذي لا يحتاج إلى مضغ ويكون ابتلاعه سهلاً. وفي بعض الحالات المتقدمة يمكن أن يكون الطعام على شكل سوائل أو عن طريق الأنبوب للتخفيف قدر الإمكان من صعوبة تناول الطعام. كما يمكن للمريض الذي يعاني من فقدان القدرة على التحكم في البول أن يتناول معظم كميات الماء أثناء النهار، وأن يحدد كميات تناول السوائل بأنواعها خلال الليل (أي في فترات النوم) مع الأخذ بعين الاعتبار أن الإفراط في تقليل كميات السوائل خلال اليوم الكامل (ليلاً ونهاراً) قد يؤدي إلى التهابات في المسالك البولية مما يضاعف من معاناة المريض. وفي حال معاناة المريض من الإمساك ينصح بالإكثار من الأغذية الغنية بالألياف مثل الخضراوات بأنواعها (خصوصاً الخضراوات الورقية) وكذلك الفاكهة الكاملة (خصوصاً الخوخ الاحمر) والخبز الأسمر أو خبز القمح، مع تناول الماء بكميات أكثر مما اعتاد عليه المريض. كما يفضل تقليل تناول أملاح الصوديوم خصوصاً في حال تناول الكورتيزون حتى لا يحدث احتباس للسوائل في داخل الجسم، والإكثار من تناول المصادر الغنية بفيتامين حمض الفوليك كالخضراوات الورقية واللحوم والكبدة وهناك بعض الحالات التي قد لا تكون ظاهرة وتحتاج إلى فترةٍ طويلة من المتابعة، بالإضافة إلى العديد من الفحوصات للتأكد من أن السبب هو عاملٌ آخر غير التصلب اللويحي، وهذه الحالات إذا لم يكن هناك تغيير في حالة المريض، ووضعه جيد، فقد ننتظر الفحوصات الأخرى حتى نتأكد من أن الأعراض هي بسبب التصلب اللويحي أو بسبب أمراض أخرى؛ لأن بعض الأمراض الأخرى قد تشابه بدرجات مختلفة التصلب اللويحي. أما العلاجات المستخدمة فهي كثيرة، منها الكورتيزون، ومنها حقن الانترفيرون، وهنالك علاج يسمى ناتاليزوماب، وهناك علاج آخر يسمى جلاتيرامر، بالإضافة إلى بعض العلاجات الأخرى المثبطة للمناعة، مثل الازاسيبرين والسايكلوفوسفامايد، لذا لا بد من تقيم الحالة بصورة جيدة ، والتأكد من عدم وجود أسباب أخرى

سؤال من أنثى سنة

في الأمراض العصبية

ماهو وما اسباب واثار مرض التصلب المتعدد ؟وهل هذا مرض مميت؟ شكرا

مرض التصلب المتعدد هو من الامراض اللتى تصيب الخلايا العصبية بالمخ والنخاع الشوكى بالتليف والتصلب وفقد وظائفها مما يسبب اعراضا مرضية على الجهاز العصبى الحركى والاعصاب الطرفية والعصب البصرى وجذور الاعصاب على شكل نوبات متكررة قد تنتهى باعاقة المريض الحركية والبصرية وفى بعض الحالات قد يسبب وفاة المريض

سؤال من أنثى سنة

في الأمراض العصبية

هل يتعرض مريض التصلب اللويحي المتعدد الى تشنجات او الم في المعدة؟

اعراض الجهاز الهضمي المصاحبة للتصلب اللويحي تكون غالبا في عادات الجهاز الهضمي مثل الامساك الدائم او الاسهال الدائم الام المعدة والتشنجات المذكورة على الاغلب تكون ناتجة عن التهاب في جدار المعدة او قرحة معدية فمن المستحسن مراجعة أخصائي الجهاز الهضمي لتحديد السبب

سؤال من أنثى سنة

في الأمراض العصبية

انا مريضه تصلب لويحي من سنتين استخدم الدواء الإبر ولكن اريد ان اعرف هل مصير كل مرضى التصلب اللويحي هو...

يعتمد على نسبة الهجمات و مكان وجود التغييرات في المخ او النخاع الشوكي،،، كلما كانت الحالة مستقرة كلما كان أفضل،،كلما كان محدود و غير منتشر كان افضل و يختلف من حالة لاخرى...اعانكم الله وشفاكم

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
 التصلب العصبي المتعدد.. مرض نادر الحدوث   مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
 آلام العضلات المزمن مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان
الأسئلة الأكثر تفاعلاً