التأثيرات الغير المرغوبة على قوة الإدراك والقدرات الحركية قد تستمر لمدة تصل إلى 12 ساعة متواصلة. وأكثر أعراض سمية الحشيش شيوعا هي توسع الأوعية الدموية في ملتحمة العينين مما يؤدي إلى ظهورها باللون الأحمر وكذلك زيادة طفيفة في عدد ضربات القلب. عند تناول جرعات كبيرة يعاني المدمن من انخفاض الضغط الانتصابي وزيادة الشهية للطعام وجفاف الفم. يؤدي تدخين الحشيش للكثير من المشاكل في الذاكرة وبالذات الذاكرة القريبة فيجد من يعتمد عمله على الذاكرة كالطلاب مثلا مشاكل جمة من الصعب التغلب عليها حال إدمانهم على الحشيش. يترافق تدخين الحشيش مع خطورة التدخين بحد ذاته من الإصابة بسرطان الرئة والانسداد المزمن لمجرى التنفس وانتفاخ الرئتين.

طبعاً يوجد علاج ولكن يكون وفق نوع المخدر وفترة التعاطي وطريقتها ودى تأثر الجسم بها، ولتحديد ذلك ينبغي اجراء فحص طبي وعلى ضوء النتائج سيكون السلوك الطبي الأمثل، حيث في أغلب الحالات لا يحتاج لأكثر من التوقف عن التعاطي ، وفي حالات أخرى قد يحتاج لبعض الأدوية للسيطرة على الأعراض التي قد تكون موجودة كالاكتئاب أو التوتر أو القلق أو غير ذلك

لا يوجد شيء يزيل آثاره من أنسجة الجسم أو من البول، ويمكن الكشف عن مشتقاته خلال فترات متباينة وفقاً للجرعة ومدة التعاطي ووفق الحالة الوظيفية لأعضاء الجسم خاصة الكبد والكلى، ويمكن أن يبقى في الأنسجة الدهنية وفي بصيلات الشعر لسنوات، بينما في البول قد تتراوح الفترة بين ثلاثة أيام إلى ثلاثة أشهر بعد آخر تعاطي

قد يعاني المريض من بعض أعراض التسمم بعد زوال التأثيرات القصيرة المدى للحشيش، أي بعد أيام أو حتى أسابيع من تعاطي آخر جرعة، لكن أيضاً قد يعاني أيضاً من أعراض انسحابية ، ولهذا ينبغي أولاً تحديد طبيعة الأعراض التي تشكو منها وتميزها خاصة إذا كان يصاحبها قلق أو توتر أو اكتئاب، وفي حالتك الخطوة الأولى تتطلب التوقف النهائي عن تعاطيه وعدم العودة إليه، والخطوة الثانية هي معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل وعلامات مصاحبة للهلوسة والأرق لتحديد إن كانت ناجمة التأثير الطويل الأمد أم بسبب التوقف أو أنها توافقت مع اضطراب أخر وفي جميع الأحوال بعد تحديد طبيعتها سيصف لك بعض الأدوية التي ستقلل الأعراض التي تظهر لديك.

لا نعرف ما هو المخدر الذي كنت مدمناً عليه ولم تذكر طريقة تعاطيه، وفي جميع الأحوال ينبغي اجراء فحص عيني لهذا الانتفاخ وتحديد خصائصه من خلال فحص طبي للوقوف على تفاصيل وعلامات سريرية تساعد في تحديد طبيعته وارتباطه بالانسجة والأوعية المجاورة ومن ثم سيكون السلوك الطبي الأمثل

تعتمد على طريقة التعاطي وكمية الجرعة ومدة الادمان، وحالة الأستقلاب في الجسم وعلى نوعية الغذاء ونمط الحياة، فهي تختلف من شخص لأخر والفارق كبير حيث تختفي أثاره في البول عند البعض في مدة 3 أيام بينما عند آخرين قد تمتدلمدة شهرين أو حتى تسعين يوماً عند البعض، خاصة اذا ما كان الشخص بدين، أما في الدم فالعنصر النشط في الحشيشة (التتراهيدروكانابينول) يدخل مجرى الدم في الجسم بسرعة، وعادة يتلاشى من الدم في غضون عدة ساعات، وخلال العملية الأيضية التي تتم بسرعة يتحلل إلى جزيئات المعروفة باسم المُسْتَقْلَبات، وتشكل ما لا يقل عن 80 المُسْتَقْلَبات المختلفة التي يمكن أن تنتج عن العملية الأيضية للتتراهيدروكانابينول، ثم يتم تخزين هذه المستقلبات في دهون الجسم حيث يتم التخلص تدريجيا منها تدريجياً عن طريق البراز والبول، مع أنها يُمكن أن تتواجد في اللعاب والدم وفي الكثير من أنسجة الجسم لكن بقائها الأطول يكون عادة في النسيج الدهني وبصيلات الشعر،

إزالة أتار الحشية من الجسم يتم من خلال العملية الأيضية لهاعلماً أن قسم منها يخزن في أنسجة الجسم ويبقى لمدة طويلة، وهذه تعتمد على طريقة التعاطي وكمية الجرعة ومدة الادمان، وحالة الأستقلاب في الجسم وعلى نوعية الغذاء ونمط الحياة، فهي تختلف من شخص لأخر والفارق كبير حيث تختفي أثاره في البول عند البعض في مدة 3 أيام بينما عند آخرين قد تمتدلمدة شهرين أو حتى تسعين يوماً عند البعض، خاصة اذا ما كان الشخص بدين، أما في الدم فالعنصر النشط في الحشيشة (التتراهيدروكانابينول) يدخل مجرى الدم في الجسم بسرعة، وعادة يتلاشى من الدم في غضون عدة ساعات، وخلال العملية الأيضية التي تتم بسرعة يتحلل إلى جزيئات المعروفة باسم المُسْتَقْلَبات، وتشكل ما لا يقل عن 80 المُسْتَقْلَبات المختلفة التي يمكن أن تنتج عن العملية الأيضية للتتراهيدروكانابينول، ثم يتم تخزين هذه المستقلبات في دهون الجسم حيث يتم التخلص تدريجيا منها تدريجياً عن طريق البراز والبول، مع أنها يُمكن أن تتواجد في اللعاب والدم وفي الكثير من أنسجة الجسم لكن بقائها الأطول يكون عادة في النسيج الدهني وبصيلات الشعر،