البحث في المصطلحات الطبية ابجديا

شكل من الحماض في الدم، حيث تكون فيها بيكربونات الدم منخفضة.

هو حمض ناتَج عن عمليات أكسدةِ السُكّر، يَظهر في عَدِيْداتُ السَّكَّاريد المختلفة، وفي البولِ، ويَحتوي على كل من الألديهيد ومجموعة كَرْبُوكْسيل .

حمض اليوريك (بالإنجليزية: Uric Acid) هو مادة كيميائية تنتج عندما يقوم الجسم بتكسير مواد تسمى البيورينات (بالإنجليزية: Purines). عادة ما يتم إنتاج البيورينات في الجسم وتوجد أيضاً في بعض الأطعمة والمشروبات.  وتشمل الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من البيورينات الكبد، والفاصولياء، والبازلاء المجففة والبيرة.

يذوب معظم حمض اليوريك في الدم وينتقل إلى الكلى، ومن الكلى يتم إخراجه في البول. يؤدي عدم خروج كميات كافية من حمض اليوريك وتراكمه في الجسم إلى ارتفاع حمض اليوريك في الدم (بالإنجليزية: Hyperuricemia) وقد يؤدي ذلك إلى حالة مرضية.

ماهي نسبة حمض اليوريك الطبيعية؟

يمكن أن تختلف مستويات حمض اليوريك حسب الجنس. وتقدر القيم الطبيعية كالتالي:

• 6-1.5 (ملجم / ديسيلتر) للنساء.
• 2.5- 7.0 (ملجم / ديسيلتر) للرجال.

ما هو انخفاض حمض اليوريك؟

تعد المستويات المنخفضة من حمض اليوريك أقل شيوعاً من المستويات المرتفعة وهي أقل خطورة على الصحة.

وقد تشير المستويات المنخفضة من حمض اليوريك إلى:

• مرض ويلسون، وهو اضطراب وراثي يتسبب في تراكم النحاس في أنسجة الجسم.
• متلازمة فانكوني، وهو اضطراب في الكلى.
• إدمان الكحول.
• أمراض الكبد.
• نظام غذائي منخفض البيورينات.

ما هو ارتفاع حمض اليوريك؟

يعرف ارتفاع مستوى حمض اليوريك بفرط حمض يوريك الدم. وهذا يمكن أن يؤدي إلى مرض يسمى النقرس (بالإنجليزية: Gout)، الذي يسبب آلام المفاصل التي تتراكم فيها بلورات اليوريك. مما يجعل الدم والبول حمضياً.

كتاب يعتبر المرجع والمعيار المعترف به رسمياً بخصوص وصف الأدوية والمواد الكيميائية والمستحضرات الطبية في الولايات المتحدة الأمريكية.

تدفق الدم المحمل بالأكسجين والمواد المغذية من الأم إلى الجنين عبر المشيمة عبر الحبل السري.

سلسلة التفاعلات الكيمياوية التي تَحْدثُ في الكبدِ والتي تُؤدّي إلى إنتاجِ يُورْيا (كرباميد). إنّ التفاعل الرئيسي هو حَلْمَهَة (شطر مركب بإقحام الماء) الأَرْجينين إلى أُورْنِيثين (حمض أميني) و يُورْيا (كرباميد) عن طريق الأَرْجيناز. تدعى أيضاً بدَورَةُ كريبس-هنسلايت.

الدورة الرحمية والتي تتحكم في صيانة وتحضير بطانة الرحم لاستقبال البويضة الملقحة.