البحث في المصطلحات الطبية ابجديا

قابل التبديل والامتحان.

التركيب التشريحي الذي يتركب من غشاء رقيق كبسولي يُغلف كرة العين بدءاً من العصب البصري امتداداً الى الحوف ( التركيب المُحيط بالقرنية والصُلبة ) حيث يعزلها عن الدهون البصرية ويُشكل محجراً حيث تتحرك كرة العين . يُعد الجزء الداخلي منه املساً ويفصله عن الجزء الخارجي للصلبة الفراغ الليمفي المُحيط بالصُلبة , كما يخترق هذه الكبسولة الاعصاب والاوعية الدموية اضافة الى غمد من العصب البصري المرتبط بالصلبة . يزداد سُمك هذا الغشاء في الاجزاء السفلية منه حيث يتصل من الاسفل بالرباط المُعلق للعدسة المرتبط بدوره في القوس الوجنية والعظم الدمعي للعين .

المحلول الكيميائي المكوّن من كاشف معين ( المركب المُستخدم في التفاعلات الكيميائية للكشف عن , قياس , فحص او انتاج مركبات كيميائية اخرى ) وبقوّة محددة , حيث يُستخدم في عمليّات التحليل الكيمائي او الاختبارات المختلفة .

التقنية المخبريّة المستخدمة لفصل المخاليط , حيث تُنفذ هذه التقنية على صفيحة زجاجيّة , بلاستيكيّة او ورق القصدير ويتم تغطيتهم بطبقة رقيقة من مادة امتصاصيّة كالسيليولوز أو هلامة السيليكا ( جل السيليكا ) وتُمثل المادة الامتصاصيّة طور الثبات ( الجزء الغير متحرك في عمليّة الفصل ) . توضع العينه المراد فصلها ويتبعها وضع المحلول المُذيب الذي يُمثل الطور المتحرك في عمليّة الفصل حيث يتحرك بفعل الخاصيّة الشعريّة ونظراً لحركة المادة التي يجري تحليلها بسرعات مختلفة يتم فصلها . تُستخدم هذه التقنية في العديد من المجالات كتحديد مكوّنات النباتات , مراقبة التفاعلات العضويّة , الكشف عن المبيدات الحشريّة في الطعام والشراب , تحليل مكوّنات الصباغ في الألياف الذي يلزم في الطب الشرعي والتعرف على مكوّنات مادة ما .

ما يتصف بالتخثر، أو يتسبب عنه تكون الجلطة أو الخثرة.