أصيبت إبنتي لما كان عمرها عام01 بإسهال و قيء، وقال الطبيب بأنه يجب إتباع الحميه ،وشخص المرض على أنه مرض "الأبطن"(السيلياك). الآن وبعمر 06سنوات يصر نفس الطبيب على أن المرض مازال قائما، وكل الأطباء الآخرين يرون خلاف رأيه، أرشدوني كيف أقنع زوجتي بأن إبنتي ليست مصابة بتحسس الغلوتين-السيلياك- ؟للعلم فالتشخيص الأول مجرد إشتباه بمرض السيلياك.

الاصابة بعدم تحول الغلوتين لا تخفى على الطبيب من ناحية الاعراض خاصة ان وسائل التشخيص الحديثة تؤكد او تنفي هذا المرض اضافة الى مايسمى حمية التحدي بمعنى ان يوقف القمح ومشتقاته ويراقب الطفل فاذا شفي نعيد اعطاء مشتقات القمح فاذا عادت الاعراض مرة اخرى فنتاكد من المرض

ارتداد مريئي وامساد وبواسير درجة ثانية. هل ينصح بعمل تنظير فقط كاجراء وقائي؟ العمر ٣٤ ذكر

فى حالة وجود تاريخ عائلي باورام ودون ذلك عند سن ٤٥

أعاني من سعال جاف لمدة شهرين شخص أولا سريرا على انه ارتجاع مرىء ولكن التحليل المخبري للدم اظهر وجود جرثومة معدة وبعد أسبوعين من العلاج لا زلت أعاني من السعال - الرئة سليمة

ارتجاع المرئ قد يسبب كحه نتيجه تهيج العصب وسبب الارتجاع ايضا هو الجرثومه لذلك يجب علاج الجرثومه جيدا والاستمرار علي العلاج حتي نهايته والتحسن تدريجي ولكن يجب التأكد من عدم وجود مشااكل بالصدر ومن الممكن اعطاء موسعات للشعب

ماذا يعني خروج قطع لحمية مع البراز لمرتين بينهما أسبوع تقريبا، تأكدت من منها بإمساكها وفحصها بيدي، أجريت تنظير قولون وأمعاء دقيقة فكانت النتيجة سليمة إلا من باسور خفيف

ما ذكرته يجب التاكد منه مخبريا ربما هي فضلات طعام . والفحص المخبري يؤكد او ينفي عن طبيعة ما رأيته ولمسته من ناحية الباسور يجب مراجعة طبيب جراح لتقدير الوضع .. واعطاء العلاج المناسب

زحار قربي | Balantidial dysentry

إذا كان لديك سؤال يتعلق بنفس الموضوع تحدث مع طبيب

ما هو زحار قربي

إسهال وزحار مترافق مع وجود أوالي سوطية هي القربيات القولونية، وهي طفيليات جوابة تكثر في المناطق الحارة، وتستقر في القسم الأخير من الأمعاء الدقيقة وفي الأمعاء الغليظة. تتغذى بخلايا بطانة الأمعاء، أو الجراثيم المعوية، وتتكاثر بالانقسام والتزاوج والتكيس، وحينما يبتلع الإنسان كيسات القربيات وتتخطى المعدة، تخرج منها نواشطها، وتبدأ بالتكاثر. ثم تخترق مخاطية الأمعاء، وخاصة بما تفرزه من خميرة الهيالرونيداز التي تفكك الهيالرونيدات في الأنسجة الضامة مؤدية إلى نخر وتقرح، وينضم إلى ذلك خمج ثانوي، وتمتد التقرحات جانبياً وعمقاً في طبقات الأمعاء، ويؤدي ذلك إلى ظهور أعراض الزحار القربي، وقد تتشعب التقرحات فتؤدي إلى الموت. أعراضه إسهال شديد مترافق بزحير ومغص بطني وغثيان وقيء وصداع وأرق وضعف عضلي وهزال، ويعالج بالمضادات الحيوية خاصة؛ التتراسيكلين.