ادمان الجنس | Sexual addiction
ما هو ادمان الجنس
فرط الرغبة الجنسيةهو اضطراب يكون فيه الشخص غير قادرٍ على السيطرة على سلوكه الجنسي، بحيث يؤثر ذلك على قدرته على أداء مهامه اليومية ويسبب خللاً في علاقاته الاجتماعية.
لا يمكن تحديد السبب المباشر لمثل هذا السلوك لكن يمكن أن يكون نتيجة تأثير معين في بيئة المريض الأسرية أو الاجتماعية بشكل عام، السبب من ناحية عصبية يكون في تأثر الدماغ باستجابته للمتعة كآلية للبقاء على قيد الحياة.
- الاستمناء القهري.
- العلاقات المتعددة، تعدد الشركاء الجنسيين.
- الاستخدام المستمر للمواد الإباحية.
- ممارسة الجنس غير الآمن –عدم استخدام وسائل منع الحمل والوسائل التي تقي من انتقال عدوى الأمراض المنقولة جنسياً-.
- التوجه للدعارة والبغاء.
- الاستعراض.
- استراق النظر.
- مواجهة تخيلات جنسية متكررة بشكل مستمر.
- السلوك السادي أو المازوشي.
- عدم القدرة على احتواء المحفزات الجنسية وعدم احترام حدود الشريك الجنسي.
- عدم القدرة على الاستمرار مع الشريك بسبب عدم الرضا العاطفي.
- الهوس والميل المستمر للحصول على أكثر من علاقة في آن واحد والوقوع في الحب.
- الشعور بالذنب والعار.
- الاستمرار بالممارسات الخاطئة على الرغم من إدراك مخاطرها وعواقبها الصحية والاجتماعية والمادية.
- الفشل في السيطرة على الإدمان وضبط السلوك مرات عديدة.
- التورط في سلوكيات جنسية لفترة أطول من المعتاد.
- بذل مجهود كبير وإهدار وقت طويل في ممارسة السلوكيات الجنسية.
- الانعزال عن الآخرين وعدم المشاركة في النشاطات الاجتماعية وعدم الالتزام بوظيفة أو عمل بسبب فرط الرغبة الجنسية.
- اضطراب الغضب الجنسي، بحيث تظهر أعراض القلق والضيق والميل للعنف أحياناً عند عدم القدرة على تلبية الرغبة.
- الاستمناء القهري.
- العلاقات المتعددة، تعدد الشركاء الجنسيين.
- الاستخدام المستمر للمواد الإباحية.
- ممارسة الجنس غير الآمن –عدم استخدام وسائل منع الحمل والوسائل التي تقي من انتقال عدوى الأمراض المنقولة جنسياً-.
- التوجه للدعارة والبغاء.
- الاستعراض.
- استراق النظر.
- مواجهة تخيلات جنسية متكررة بشكل مستمر.
- السلوك السادي أو المازوشي.
- عدم القدرة على احتواء المحفزات الجنسية وعدم احترام حدود الشريك الجنسي.
- عدم القدرة على الاستمرار مع الشريك بسبب عدم الرضا العاطفي.
- الهوس والميل المستمر للحصول على أكثر من علاقة في آن واحد والوقوع في الحب.
- الشعور بالذنب والعار.
- الاستمرار بالممارسات الخاطئة على الرغم من إدراك مخاطرها وعواقبها الصحية والاجتماعية والمادية.
- الفشل في السيطرة على الإدمان وضبط السلوك مرات عديدة.
- التورط في سلوكيات جنسية لفترة أطول من المعتاد.
- بذل مجهود كبير وإهدار وقت طويل في ممارسة السلوكيات الجنسية.
- الانعزال عن الآخرين وعدم المشاركة في النشاطات الاجتماعية وعدم الالتزام بوظيفة أو عمل بسبب فرط الرغبة الجنسية.
- اضطراب الغضب الجنسي، بحيث تظهر أعراض القلق والضيق والميل للعنف أحياناً عند عدم القدرة على تلبية الرغبة.
يمكن تشخيص حالة المريض بأنه يعاني من إدمان الجنس في حال تكرر التخيلات والسلوكيات الجنسية لمدة تزيد عن ستة أشهر دون أن يكون السبب في ذلك أي أدوية ، حالة مرضية أخرى، تعاطي المخدرات أو النوبات المرتبطة بالاضطراب ثنائي القطب.
يمكن تشخيص حالة المريض بأنه يعاني من إدمان الجنس في حال تكرر التخيلات والسلوكيات الجنسية لمدة تزيد عن ستة أشهر دون أن يكون السبب في ذلك أي أدوية ، حالة مرضية أخرى، تعاطي المخدرات أو النوبات المرتبطة بالاضطراب ثنائي القطب.
يعتمد علاج إدمان الجنس بشكل رئيسي على الدعم النفسي والاجتماعي لتقويم السلوك ويمكن اللجوء لمراكز علاجية تساعد في التخلص من هذا النوع من الإدمان من خلال تأمين الرعاية اللازمة من قبل فريق من المعالجين المختصين بحيث يتلقى المريض علاجاً سلوكياً يساعد أيضاً على تجنب الانتكاس والعودة للسلوك الجنسي الضار.
قد يشمل العلاج ما يلي:
- إعادة تكوين علاقات اجتماعية والانخراط في النشاطات والتجمعات.
- السيطرة على الإجهاد العصبي والتوتر.
- تحديد محفزات الأفكار والسلوكيات الجنسية القهرية.
- إيجاد سلوكيات بديلة غير ضارّة للانشغال بها.
بالنسبة للعلاج الدوائي فلم يتم اعتماد أي نوع من العقاقير من قبل مؤسسة الغذاء والدواء كدواء معالج لفرط الرغبة الجنسية، لكن هنالك بعض الأدوية ذات تأثير واضح مخفض للرغبة الجنسية كتأثير جانبي لها وتشمل:
- مضادات الاكتئاب.
- نالوكسون، وهو عقار مضاد يستخدم لعلاج إدمان الكحول ومشتقات الأفيون.
- الأدوية المضادة للأندروجين، وهي أدوية مخفضة لمستويات الهرمونات الذكرية في الجسم.
لا يمكن استخدام هذه الأدوية إلا بعد استشارة طبيب مختص ومناقشة تأثيراتها الجانبية الشديدة ومدى خطورة استخدامها كعلاج لإدمان الجنس.
يعتمد علاج إدمان الجنس بشكل رئيسي على الدعم النفسي والاجتماعي لتقويم السلوك ويمكن اللجوء لمراكز علاجية تساعد في التخلص من هذا النوع من الإدمان من خلال تأمين الرعاية اللازمة من قبل فريق من المعالجين المختصين بحيث يتلقى المريض علاجاً سلوكياً يساعد أيضاً على تجنب الانتكاس والعودة للسلوك الجنسي الضار.
قد يشمل العلاج ما يلي:
- إعادة تكوين علاقات اجتماعية والانخراط في النشاطات والتجمعات.
- السيطرة على الإجهاد العصبي والتوتر.
- تحديد محفزات الأفكار والسلوكيات الجنسية القهرية.
- إيجاد سلوكيات بديلة غير ضارّة للانشغال بها.
بالنسبة للعلاج الدوائي فلم يتم اعتماد أي نوع من العقاقير من قبل مؤسسة الغذاء والدواء كدواء معالج لفرط الرغبة الجنسية، لكن هنالك بعض الأدوية ذات تأثير واضح مخفض للرغبة الجنسية كتأثير جانبي لها وتشمل:
- مضادات الاكتئاب.
- نالوكسون، وهو عقار مضاد يستخدم لعلاج إدمان الكحول ومشتقات الأفيون.
- الأدوية المضادة للأندروجين، وهي أدوية مخفضة لمستويات الهرمونات الذكرية في الجسم.
لا يمكن استخدام هذه الأدوية إلا بعد استشارة طبيب مختص ومناقشة تأثيراتها الجانبية الشديدة ومدى خطورة استخدامها كعلاج لإدمان الجنس.
سؤال من غير معروف سنة
ادمان الجنس والافلام الاباحية والعلاقة من الخلفع
سؤال من ذكر سنة
اشاهد الافلام الاباحيه بانتظام مع ممارسة العادة السرية مرتين باليوم مع سرعه القذف والانتصاب عند مشاهدة العادة السريه .هل تودي...
سؤال من ذكر سنة
كيف ابتعد ادمان ممارسة العادة السرية ؟
سؤال من ذكر سنة
هل مشاهدة الافلام إباحية فينزل المني دون ممارسة العاده السريه له اضرار مثل سرعة القذف
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالصحة الجنسية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالصحة الجنسية