Donifoxate

يستخدم الدواء للوقاية من نوبات مرض النقرس المزمن في الحالات التالية:

• عدم استجابة الجسم لدواء الألوبيورينول.
• الإصابة بأعراض جانبية شديدة مع استخدام دواء الألوبيورينول.
• وجود موانع لاستخدام دواء الألوبيورينول.

تجدر الإشارة إلى أن دواء الفيبوكسوستات لا يعالج مرض النقرس، ولكنه يقلل من النوبات.

كما يستخدم الدواء للوقاية من، وعلاج ارتفاع مستويات حمض اليوريك في الدم المصاحب لاستخدام بعض أدوية الكيماوي لعلاج مرض السرطان.

يمنع استخدام الدواء في الحالات التالية:

• فرط الحساسية تجاه أي من مكونات الدواء.
• ارتفاع حمض اليوريك دون ظهور أعراض.
• الاستخدام المتزامن مع دواء الآزاثيوبرين (بالإنجليزية: Azathioprine)، أو المركابتوبورين (بالإنجليزية: Mercaptopurine)، أو الثيوفيلين (بالإنجليزية: Theophylline)، أو الديدانوسين (بالإنجليزية: Didanosine).

يستخدم الدواء بحذر وتحت إشراف الطبيب في الحالات التالية:

• الحمل: لا توجد حاليًا دراسات كافية لتأكيد سلامة استخدام العلاج على الجنين؛ يستخدم العلاج في حال كانت المنفعة العلاجية تفوق الخطر على الجنين. يجب استشارة الطبيب أو الصيدلاني قبل تناول العلاج في حالة وجود حمل.
• الرضاعة الطبيعية: من غير معروف إذا ما كان يتم إفراز الدواء في حليب الأم، لذا يفضل استشارة الطبيب قبل استخدامه.
• اضطرابات في الكلى أو الكبد.
• الإصابة بأمراض في القلب.
• الإصابة بالسكتة الدماغية.
• الإصابة بمرض السرطان.
• الإصابة بمتلازمة ليش نيهان (بالإنجليزية: Lesch-Nyhan Syndrome).
• إجراء زراعة للأعضاء.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية التي يتم تناولها قبل البدء بالعلاج.

يمنع استخدام بالتزامن مع الأدوية التالية:

• دواء الآزاثيوبرين (بالإنجليزية: Azathioprine).
• المركابتوبورين (بالإنجليزية: Mercaptopurine).
• الثيوفيلين (بالإنجليزية: Theophylline).
• الديدانوسين (بالإنجليزية: Didanosine).

يستخدم الدواء بالجرعات التالية:

1. الجرعة الابتدائية: 40 ملغ مرة واحدة يوميًا.
2. جرعة الاستمرارية: الاستمرار على جرعة 40 ملغ، أو زيادة الجرعة إلى 80 ملغ مرة واحدة يوميًا، بعد مرور أسبوعين على بدء العلاج، وذلك في حال عدم انخفاض مستوى حمض اليوريك إلى أقل من 6 ملغ/ ديسيلتر.

يتوفر الدواء على شكل أقراص فموية بالتراكيز التالية:

• 40 ملغ.
• 80 ملغ.

يحفظ الدواء على درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن الحرارة والرطوبة، وبعيدًا عن متناول الأطفال.

عند البدء باستخدام الدواء، من الممكن أن تزداد حدة الأعراض في البداية، لذلك ينصح باستخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، أو دواء الكولشيسين للتخفيف من الأعراض.