Imarem

يستخد في علاج: أورام المعدة-الأمعاء السدّوية الموجبة لانزيم التيروسين كيناز: في الحالات التي لا يمكن استئصالها، أو الحالات المنتشرة. ابيضاض الدم النقوي المزمن (الموجب لصبغي أو كروموسوم فيلادلفيا)، في المرحلة المزمنة، أو في المرحلة المعجّلة أو في النوبة الأرومية في حال فشل علاج الانترفيرون ابيضاض الدم النقوي المزمن (الموجب لصبغي أو كروموسوم فيلادلفيا) في الأطفال: في الحالات التي تصيب المرضى بعد زراعة نخاع العظم أو الحالات المقاومة للانتفيرون ألفا. ابْيِضاض الأَروماتِ اللمفَاوِية الحاد (الموجب لصبغي أو كروموسوم فيلادلفيا): الحرون أو المنتكس الكثرة المجموعية للخلايا البدنية (الموجبة لصبغي أو كروموسوم فيلادلفيا) الساركومة الليفِيَّة الجلدية الحدبيَّة: في الحالات التي لا يمكن استئصالها، أو الحالات الحرون أو المنتشرة متلازمة فَرْطُ اليوزينيَّات و ابْيِضاضُ اليوزينيات المزمن بعض اختلالات التنسج أو التكاثر النقوي/النخاعي

يمنع استخدامه في المرضى الذين أظهروا فرط الحساسية للعلاج أو لأي مكون آخر من مكونات العلاج.

فئة السلامة أثناء الحمل: "دال"؛ لا ينصح باستخدام العلاج خلال فترة الحمل إذ من الممكن أن يلحق الضرر بالجنين، و يجب تجنب حدوث حمل خلال فترة العلاج. الرضاعة: يفرز العلاج في حليب الأم، ينبغي تجنب عملية الرضاعة خلال فترة العلاج. لم تثبت فعالية أو سلامة استخدام العلاج في الأطفال من أعمار <2 سنة. قد يسبب العلاج اتباس السوائل في الجسم أو تكون الوذمة، خاصة مع الجرعات العالية و المرضى كبار السن؛ يجب استعمال العلاج بحذر في المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم أو الفشل القلبي. ارتفاع وتيرة الوذمة. قد يسبب العلاج خلل أو اعتلالات في الكبد؛ لذا يجب استعماله بحذر في المرضى المصابين بأمراض الكبد و قياس وظائف الكبد بشكل دوري أو تعديل الجرعة إن لزمت الحالة. قد يسبب العلاج خلل أو اعتلالات في الكلى؛ لذا يجب استعماله بحذر في المرضى المصابين بأمراض الكلى و قياس وظائف الكلى بشكل دوري أو تعديل الجرعة إن لزمت الحالة. قد يسبب العلاج سميات جلدية مثل الحمامى عَديدَة الأَشكال و متلازمة ستيفنز جونسون. قد يسبب العلاج اضطرابات في الجهاز الهضمي. قد يساعد تناول جرعة العلاج مع وجبة الطعام على تخفيف هذه الأعراض. قد يتسبب العلاج في تثبيط شديد في نخاع العظم قد يتمثل في فقر دم أو هبوط في الناعة أو نقص في صفائح الدم؛ لذا يجب مراقبة المريض و عمل فحوصات للدم بشكل دوري. قد يسبب العلاج حالات نزيف، خاصة في الجهاز الهضمي. قد يسبب العلاج سمية القلب، مثل قصور عضلة القلب أو فشل القلب. قد يسبب العلاج قصوراً في الغدة الدرقية، خاصة في المرضى الذين يعانون من اعتلالات في الغدة مسبقاً.

الأسيتامينوفين أو الباراسيتامول قد يرفع من خطر تسمم الكبد. الأدوية المنشطة لانزيمات الكبد (مثل كربمزبين، ديكساميثازون ، الفينوباربيتال، الفينيتوين ، ريفامبين، نبتة سانت جون): تقلل من نسبة الايمتينب في الدم و بالتالي تقلل من تأثيره الأدوية المثبطة لانزيمات الكبد (مثل اتازانافير، كلاريثروميسين، وعصير الجريب فروت، اندينافير، الايتراكونازول، الكيتوكونازول، نيفازودون ، نلفينافير، ريتونافير، ساكوينافير، تيليثروميسين، فوريكونازول ): تزيد من نسبة الايمتينب في الدم و بالتالي تزيد من سميته هرمونات الغدة الدرقية (مثل اليفوثيروكسين) قد يثبط الايمتينب تأثير الغدة الدرقية مما يعني حاجة المريض لتعديل جرعة هرمون الغدة الدرقية. الوارفارين: يؤثر العلاج على التأثير المميع للوارفرين لذا يجب مراقبة العلاج و اعادة النظر في جرعة

أقراص مغلفة 100 mg

تخزن حبوب أو أقراص العلاج في درجة حرارة الغرفة (25 درجة مئوية) بعيداً عن الرطوبة.