نعم آمن للحمل

يفضل إجراء بعض الفحوصات الطبية للتأكد من أنك جاهز لاستخدام هذه العلاج. من الفحوصات المطلوبة: فحص السكر في الدم، فحص الضغط، فحص الدهون في الدم، وتقييم وظائف الكلى والكبد. يجب عليك أيضاً إجراء فحص طبي عام لتقييم حالتك الصحية بشكل عام قبل تناول أي علاج.

لتأخير الدورة الشهرية لمدة يومين، قد تحتاجين إلى تناول أدوية تحتوي على هرمون البروجستيرون. من الضروري استشارة طبيب أو صيدلي قبل تناول أي دواء لتأخير الدورة الشهرية لتقييم حالتك الصحية والتأكد من أنه آمن لك.، وفي جميع الأحوال الأفضل كان أن تأخذي الدواء باليوم 16 للدورة فقد لا يكون الدواء فعال الآن

عادةً ما يتراوح سمك بطانة الرحم بين 5 و 16 ملم خلال الدورة الشهرية للمرأة في سن الإنجاب. سماكة 20 ملم تعتبر سميكة وقد تحتاج إلى مزيد من التقييم لتحديد السبب.

بسبب عدم انتظام الدورة الشهرية لديك وسمك بطانة الرحم، قد تحتاجين إلى مزيد من الفحوصات لتحديد سبب هذه الأعراض. قد يشمل ذلك فحصًا للحوض، أو خزعة من بطانة الرحم، أو اختبارات هرمونية.

من الضروري متابعة طبيبك لمناقشة نتائج التصوير بالموجات فوق الصوتية وخطة العلاج المقترحة. إذا كنت قلقة بشأن العلاج الموصوف، يمكنك دائمًا طلب رأي طبي ثانٍ.

بعد الإجهاض، قد يستغرق الجسم بعض الوقت للتعافي واستعادة الدورة الشهرية الطبيعية. استخدام العزل الطبيعي كوسيلة لمنع الحمل لديه نسبة فشل أعلى مقارنة بالوسائل الأخرى. علاج الكانديدا لا يؤثر بشكل مباشر على الحمل. قد يستغرق الحمل بعض الوقت بعد التوقف عن وسائل منع الحمل، وعادة ما ينصح الأطباء بالانتظار لدورة شهرية واحدة على الأقل قبل محاولة الحمل مرة أخرى لتسهيل تحديد عمر الحمل بدقة. إذا لم يحدث الحمل بعد فترة، يُنصح باستشارة الطبيب لتقييم الوضع وتقديم التوجيه المناسب.

بصفتك نباتية في سن 16، يمكنك دعم الغدة النخامية وهرمون النمو عن طريق:

1. تغذية متوازنة: تناولي أطعمة نباتية غنية بالبروتين (مثل البقوليات، المكسرات، البذور، الصويا)، الزنك (مثل الحبوب الكاملة، البقوليات، المكسرات)، وفيتامين د (يمكن الحصول عليه من الشمس والأطعمة المدعمة).
2. نوم كافٍ: احرصي على الحصول على 8-10 ساعات من النوم الجيد كل ليلة، حيث يزداد إفراز هرمون النمو أثناء النوم العميق.
3. ممارسة الرياضة بانتظام: النشاط البدني يحفز إفراز هرمون النمو.
4. التحكم في مستويات السكر في الدم: تجنبي الإفراط في تناول السكريات والأطعمة المصنعة.

من المهم استشارة طبيب أو أخصائي تغذية للحصول على تقييم شخصي وتوجيهات مناسبة لحالتك واحتياجاتك الغذائية.