هناك العديد من الطرق الجديدة التي تستخدم في الوقت الحالي من أجل علاج سواد المناطق الحساسة مثل: التقشير الكيميائي، والتقشير الكريستالي،أو العلاج بالليزر .من الأفضل مراجعة الطبيب لتحديد العلاج المناسب

بداية أود التوضيح بأن المرض المعروف بمرض السيلان لا يمكن أن ينتقل دون وجود علاقة جنسية مسبقة مع شخص مصاب، وفي حال معاناتك من سيلان من القضيب فقد يكون هناك عدة أسباب محتملة، ومنها الآتي:

• التهابات غير جنسية: قد تحدث التهابات في المسالك البولية أو البروستاتا وتؤدي إلى سيلان.
• التهاب الإحليل غير النوعي: وهو التهاب في الأنبوب الذي يحمل البول من المثانة إلى خارج الجسم، وقد يحدث لأسباب غير جنسية.
• تهيّج أو حساسية: قد يتعرض القضيب لتهيّج أو حساسية من بعض المواد الكيميائية الموجودة في الصابون أو مواد التنظيف أو الملابس الداخلية، مما قد يؤدي إلى إفرازات.
• أسباب أخرى نادرة: في حالات نادرة، قد يكون هناك أسباب أخرى للسيلان.

وفيما يتعلق بحجم القضيب فإن حجم القضيب يختلف بشكل كبير بين الرجال، ولا يُعد حجم القضيب مشكلة صحية إلا في حال كان يقل عن 7 سنتيمترًا فقط بعد البلوغ.

أنصحك بعدم التأخر في مراجعة الطبيب، لأن بعض الأسباب المذكورة قد تؤدي إلى مضاعفات صحية في حال تأخر علاجها.

للمزيد:

• ما هي أعراض مرض السيلان؟

أود التوضيح بداية أن استخدام الواقي الذكري بشكل صحيح لن يؤدي إلى الحمل، وتكون نسبة الوقاية من الحمل في هذه الحالة مرتفعة جدًا، فلا يمكن الحمل مع استخدام الواقي الذكري إلا في حال حدوث تمزق في الواقي، أو متابعة الجماع بعد إزالة الواقي.

يجدر الذكر أيضًا أن استخدام حبوب منع الحمل الطارئة مع قبل الزوجة يؤكد على عدم إمكانية الحمل، وحدوث تأخر في الدورة الشهرية في هذه الحالة ناجم في الغالب عن استخدام حبوب منع الحمل الطارئة، فمن الآثار الجانبية الشائعة لها حدوث اضطراب في الدورة الشهرية التالية فلا داعي للقلق.

للمزيد:

• ما هي حبوب منع الحمل الطارئة؟ وكيف تستخدم؟
• حبة الصباح التالي لمنع الحمل، حبوب منع الحمل الطارئة

قد تكون هذه الأعراض ناتجة عن عدة أسباب محتملة، مثل:

• الحساسية: قد تكون رد فعل تحسسي تجاه مواد معينة.
• التهابات: بعض الالتهابات البكتيرية أو الفيروسية يمكن أن تسبب ظهور بقع حمراء.
• اضطرابات الدم: قد تكون علامة على اضطراب في الدم مثل نقص الصفيحات.
• الأدوية: بعض الأدوية تسبب الكدمات.

لذلك، من الضروري استشارة طبيب جلدية لتشخيص الحالة بشكل صحيح وتحديد العلاج المناسب.