هل امراض الدم الوراثية تكون موجوده في الإنسان من الولاده أم أنه ممكن أن تظهر فجأة في أي وقت من حياته خصوصا\" بالنسبة لحمل المرض وليس الإصابه به؟ أي أنه يكفي عمل تحليل مره واحده في الحياة للتأكد من عدم حمل هذه الأمراض؟

المرض الوراثي يعني أنه موجود منذ الولادة، ويكفي اختبار واحد في الحياة لمعرفة وجود أمراض وراثية، ولكن أحيانا يلزم تكرار الفحص لاحتمال الخطأ الانساني في المختبر.

المشكلة ان لها خال منغولي ولدته جدتها في عمر متأخر بعد ال ٣٨، ولها اخ اكبر منها اصيب بعد الولادة بفيروس ادى الى ارتفاع شديد لحرارته (حمى) و قيل لنا ان التاخر في علاجه و ان عمره كان ثلاثة اسابيع فأدى ذلك الى اصابة في الدماغ لم تؤثر على شكله ولكن عقله لا ينمو طبيعيا الان عمره ٢٧ عام و يتصرف كالاطفال ، و لها ابن عم معاق بسبب نقص في الأكسجين عند الولادة.. سؤالي هل التقاء الثلاث حالات هذه امر ممكن و عادي و يحصل ؟ و هل للوراثة علاقة في هذه الحالات ؟ وهل فحص الكروموسومات و الجينات والدم سوف يطمئنني ؟؟

للوراثه علاقه فقط بالمنغوليه....... اما بالنسبه للحالتين الاخرين فانه لا علاقه للوراثه بهما مطلقا

عندي بنت عمرها 17 عام أصيبت في سن الرابعة والنصف كانت طبيعيه جدآ تركض وتلعب وأثناء جريها وقعت وكانت قد فقدة الوعي تقريبآللثواني كانت عينيها شاخصه الى أعلى وشفايفها زرقاء الون وبعد عمل لهارنين مغناطيسي قالوا ضمور في المادة البيضاء المغلفة للعصب لها أخ وأخت طبعين ما احتمال الاصابة في مولود جديد

الرجاء ذكر الاسم العلمي للمرض

عملت تحاليل زواج و كانت النتيجه ان دمي بي موجب و زوجتي اي موجب و هي بنت عمتي علما بان لها اخوان عمي لا يرون و اخوات سليمين و احدى اخواتها متزوجه ابن عمتها لها اولاد مصابين خواتها الباقين متزوجين واولادهم سليمين ، فماذا تصنحوني ان اعمل

مجموعة الدم ليس لها علاقة بالجينات الوراثية، يجب عمل فحص للجينات، لتحديد الخلل الجيني، وتجنبوا مواطن الشبهات.

لدي أكثر من سؤال عن زواج الأقارب: 1. اذا كان الزواج من بنت العم أو بنت الخال يزيد من احتمال الأصابة بالأمراض الوراثية فكيف الحال أذا كانت ابنة عمي و بنت خالتي بنفس الوقت؟ علما انة خالتي و عمي من بلدين مختلفين ! 2. هل هناك فحص طبي يؤكد لنا احتمالية الأصابة بالأمراض من عدمها و ما هو؟

١- ليس بالضرورة أن يؤدي زواج الأقارب لولادة أطفال معاقين، بل يعتمد ذلك على وجود الجينات المرضية عند كلا الزوجين، وهو يزيد احتمالات الإصابة بالأمراض الوراثية ٢- هناك فحوصات جينية تجرى لكلا الزوجين لمعرفة وجود جينات مرضية مشتركة قد تنبئ باحتمال حدوث الخلل.

سؤال من أنثى سنة

علم الوراثة

عندي استشاره و انا تفيدونى انا مقبله على الزوج ونتيجة تحليل الزوج كانت

Q: هل من الممكن معرفة اصل (ابوة) الطفل ،وكيف؟ارجو الاجابة بسرعة

يمكن فحص الأبوة في المختبر،راجع مختبرات وزارة الصحة أو المختبرات الخاصة.يمكن عمل فحص مجموعات الدم ولكن الأكثر دقة هو فحص الدنا.

Q: الطفل المولود لاب عنده لينفوما هل يصاب الطفل بهذا المرض؟

ليس بالضرورة،ولمعرفة الجواب بدقة يجب معرفة تفاصيل المرض وبدايته عند الأب وتاريخ العائلة.

Q: ما هو علاج قصيرين القامة في مابعد المنة عشر من عمرهم

يمكنك مراجعة اختصاصي الغدد الصماء لإمكانية العلاج الهرموني ، ولكن أقدم طريقة لإطالة القامة هي إطالة عظام الرجلين وهي طريقة الأليازروف الروسية وأحدث طريقة هي طريقة المسمار النخاعي حيث يوضع مسمار داخل العظم ويتم تحريكه عن بعد بالريموت ولا يستعمل فيها أي مثبت أو جبس خارجي ولهذا يستطيع المريض تحريك رجله والوقوف على قدمه مباشرة بعد العملية وتعمل على إطالة القامة 8سم ومدة العلاج شهران

Q: هل اذا كانت اسرة كل من شابين مقبلين على الزواج يكثر بهم وجود اناث هل ينجبون اطفال نوع اناث ايضا رجاء الاجابة باللغة العربية!

هذا الكلام ليس له أساس علمي، وليس هناك عائلات تنجب بنات وغيرها للصبيان.

17 يناير 2011

1660

عندي استشاره وارجو انا تفيدونى انا مقبله على الزوج ونتيجة تحليل الزوج كانت انى حامل الى الانيمياء وكذلك الزوج حامل لى الانيمياء من نوع ثلاسيمياء سؤالى كم نسبتة اصابت الابناء بي المرض 2-وهل يوجد علاج او طريقه نستخدمها قبل التفكير في الحمل لى حماية من المرض 3 - وهل من الممكن استخدام حبوب من الحمل في بدايه الحياه الزوجى وماهي اضرارها؟؟ ارجو افادتى في لسرع وقت بي اضرار هذي الحالات في المستقبل و الجزاء [/

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

طاقم الطبي

اذا كان الام والاب حاملان لمرض الثلاسيميا فنسبه ان يكون لديهم طفل مريض بالثلاسيميا(اي لديه الاعراض) هو 25% اما نسبه ان يكون لديهم طفل حامل فقط للمرض هو 50%. ولا يمكن تفادي هذا الا عن طريق اجراء طفل انابيب حيث ان بعض المراكز يمكنها دراسه الجينات عند اجراء طفل انابيب. اما بالنسبه الى استعمال حبوب مانعه للحمل فيمكنك ذلك, فاستخدامها لن يؤثر على حصول الحمل في المستقبل,ولكن عليك استخدامها بعد استشاره طبيبك, حيث بعض النساء لا يمكن اعطائها هذه الحبوب لاسباب عديده مثل وجود صداع نصفي لدى السيده او امراض بتخثر الدم وغيرها.... وكذلك على الطبيب مناقشه الاعراض الجانبيه التي قد تحدث لدى البعض نتيجه استخدامها مثل الغثيان، الصداع، الافراط في الاكل ، ازدياد الوزن، تقلب في المزاج والتعب وغيرها من الاعراض .

هل تريد اجابة اكثر تفصيلا، او لديك اسئلة اخرى تتعلق بنفس الموضوع. اضغط هنا استشارات طبية موثوقة وإجابات شافية من أفضل الأطباء. حمل التطبيق الآن

21 يناير 2011