هل يوجد خطورة في إجراءعملية إستئصال الحويصلة المرارية المملؤة بالحصوات الصغيرة لسيدة في سن ال70

هذا يتم تحديده مم خلال طبيب الجراحه لوكن الحميه لها دور جيد ايضا في عدم تكون الحصوه

يتم استئصال المرارة بالكامل و لا يمكن استئصال الحصى فقط

يتم مقاربة المريض سريريا من قبل الطبيب الجراح وموازاة الاستفادة من الجراحة مع الخطورة المتوقعة حسب وجود الامراض المرافقة وغيرها واجراء اللازم.

طبعا بترجع للطبيعي خلال ايام.لكن يجب عمل اشعة صوتية للقناة الصفراوية اولا لمشاهدة توسعها وكم ميليمتر وهل فيها حصيات ام لا.مع عمل تحاليل البيليروبين المباشر وغير المباشر والفوسفاتاز القلوية Alp ومشاهدة اذا في اي توسع بالاقنية الصفراوية داخل الكبد هذه كلها مؤشرات على وجود انسداد ولو جزئي بالطرق الصفراوية خارج الكبد ولو وجد ذلك يجب اجراء ...تصوير طرق صفراوية راجع ...قبل استئصال المرارةاي ERCP

يجب عمل تحليل كبد كامله وًصوره دم و استشاره طبيب جهاز هضمى و كبد باطنه

لايوجد علاج ناجع غير جراحه

ليس هناك وسيلة مضمونة لاستخراج حصى المرارة بالأدوية، والحل الوحيد المتعارف عليه هوالجراحة، لذلك ينصح بمراجعة اختصاصي جراحة عامة، وينصح إجرائها بالمنظار.

- بعد استئصال الحوصلة المرارية اى الم فى اعلى ايمن البطن مصحوبا باعراض بالجهاز الهضمى العلوى مثل القئ او الغثيان وهو الاحساس بالقئ وليس القئ نفسه مع الاحساس بامتلاء البطن بعد الاكل تثير هذه الاعراض الشبهات فى وجود مشكلة بعد الجراحة من اهمها واكثرها حدوثا هو وجود حصوات بالقنوات المرارية ويستدعى ذلك عمل فحص موجات صوتية للقناة المراريه وتحليل الدم لانزيمات الكبد ونسبه الصفراء بالدم --- واذا تسبب عن وجود الحصوة انسداد القناه المراريه فيظهر على المريض الى جوار الاعراض السابق ذكرها تغير لون البول الى لون غامق يشبه لون الشاى الخفيف وظهور اللون الاصفر بالجلد وفى بياض العينين مع حكة شديدة وهرش بالجلد وهذه الحاله تعرف اكلينيكيا بالصفراء او اليرقان الانسدادى -- ويلزم عمل الفحوص اللازمه من بينها منظار بالصبغة للممرات المرارية ويمكن استخراج الحصوات الموجودة بالقناة بواسطة المنظار فى معظم الحالات -- الرجا عرض الحالة على استشارى الجراحة المسؤل فورا للتقييم الاكلينيكى وعمل التحاليل والفحوص اللازمة لتحديد ابعاد المشكلة ووضع الخطة لحلها -- والله هو الشافى --

استئصال المرارة بجراحة المنظار أصبحت سهلة وأقل خطراً، وأصغر جرحاً، وأقل إقامة في المستشفى، وهي المفضلة في الوقت الحالي.

من الضروري استشارة طبيب جراحة عصبية.