السلام عليكم ... اود ان اطرح سؤال عن مرض انفصام الشخصية البسيط هل له علاج غير الدواء المضاد للذهان ... وكيف يكون الدعم الاسري ؟؟ وهل هناك شفاء دائم لهذا المرض ؟

أن كنت تقصدين الفصام العقلي فإن علاجه اساسا هو بالادوية ، وبلا شك فان الدعم الاجتماعي والتثقيف النفسي مهم.... أما الشفاء الدائم فهذا امر بيد الله لأن المرض غالبا مزمن ويحتاج الى علاج طويل الأمد

سؤال من ذكر سنة

أمراض نفسية

هل علاج لموت القلب وضياع الشخصية

Q: هل هناك علاج دوائي يعطى من غير وصفى لمرض انفصام الشخصية

لا يمكن وصف اية ادوية نفسية نهائيا دون مراجعة طبيب نفسي

Q: هل هناك علاقة بين الانفصام الشخصية والازدواجية النفسية والاضطرابات النفسية؟ هل يمكن التعرف على انفصام الشخصية لدى الآخر؟ متى ضهرمرض انفصام الشخصية؟

الأمراض النفسية التي ذكرتها كغيرها من الأمراض الأخرى تتقاطع في أعراضها وعوامل نشؤها وتطورها وما إلى ذلك، أما انفصام الشخصية يبدأ عادة عند سن البلوغ، وهناك بعض الحالات التي يبدأ فيها الاضطراب في وقت لاحق (أي بعد سن 45 عاما)ـ وفي بعض الحالات النادرة يبدأ في سن الطفولة

Q: هل يوجد علاج لمرض تبدد الشخصية والواقع ؟

نعم يوجد علا يقرره الطبيب النفساني بعد التقييم اللازم

Q: ماهو علاج انفصام الشخصية

اضطراب الفصام العقلي يتم علاجه بشكل اساسي باستخدام العقاقير المضادة للفصام , الأنواع الحديثة منها ليست اكثر فعالية و لكنها اقل خطورة بالنسبة للأعراض الجانبية... تلك الادوية يجب ان تؤخذ تحت اشراف مستمر من قبل الطبيب النفسي و يتم اختيار الدواء المناسب حسب الأعراض و الوضع الصحي العام للمريض

Q: هل هناك علاقة بين انفصام الشخصية والازدواجية النفيسة والاضطرابات النفسية؟

show details Nov 13 (1 day ago) انفصام الشخصية هو نفسه تعدد الشخصية الفصامي Dissociative identity disorder) هو الاضطراب النفسي الذي يتصف فيه المرض بتعدد الهويات( الشخصيات) في الشخص الواحد ولكل منها نمط ادراك وتفاعل مختلف مع البيئة البئة المحيطة وهو غير المرض المسمى بالفصام أما الاضطراب النفسي فهو اسم عام يطلق على كل حالة نفسية غير سوية ولا يعرف لها سبب واضح والفصام هو مرض دماغي مزمن يصيب عدداً من وظائف العقل وهو مجموعة من الأستجابات الذهانية تتميز بأضطراب أساسي في العلاقات الواقعية وتكوين المفهوم، وأضطرابات وجدانية وسلوكية وعقلية بدرجات متفاوتة كما تتميز بميل قوي للبعد عن الواقع وعدم التناغم الأنفعالي، والأضطرابات في مجرى التفكير والسلوك الأرتدادي ويميل إلى التدهور في بعض الحالات،