مشكلتي هي انني أتضايق بتخيلات جنسية مفادها انني أُقَبّل كل رَجل تراه عيناي، و انا ذكر، ولا أعتبر نفسي من المثليِّين بل و اعتقد انني احب فتاة؛ احاول الحفاظ على رجولتي.

سلامتك. عزيزي اولا من خلال شكواك يظهر ان اديك ما يدعى سابقا باضطراب الهويه الجنسيه وحاليا تم تعديله بمصطلح تكدر الهويه الجنسيه (الجندر يه)Gender dysphoria. في شائع الأحوال هي حاله تظهر في وقت مبكر (سن المراهقه المبكره) وليس في الثلاثينات كما هو الحال لديك! اما الأسباب فهي شائكه متداخله ولم يتم علميا القطع والتأكد من أسبابها. وليس بظني ان لديك اضطرابا هرمونيا وان كان من المفيد اجراء تحليل هرموني لك. وبما انك تعاني من هذا الوضع فالأنسب هو ان تراجع طبيبا نفسيا مختصا وذو خبره حتى يقيم الحال بشكل شامل ويقدم المشوره الطبيه لك. راجيا لك وافر الصحه والمعافاه.

هذا التعلق يكون لهُ أسباب كامنة، يمكنك المتابعة مع معالج نفسي للتخلص من القلق الإجتماعي وفهم وتخطي هذا التعلق

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف وربما دوائي أيضا مع التدريب على الاسترخاء والتركيز

نحتاج إلى جلسات إرشاد وعلاج نفسي مكثفة

يمكنك المتابعة مع معالج نفسي

لا داعي للقلق, كل ما هو مطلوب منك معاودة أخصائية نسائية وهي ستكشف عن وجود أي علامة سريرية قد تكون موجودة لديك تشير إلى نقص هرموني ومن ثم ستصفها لك كذلك ستتأكدة من إكتمال الخصائص الجنسية وتطلعك على الأسلوب الأكثل لتطويرها

تحتاج إلى علاج نفسي مكثف وربما دوائي ايضاً مع التدريب على التركيز والاسترخاء

لا نعتقد ذلك كونك تدريكين ما تفكرين فيه لكن اذا استمر الأمر واصبح مزعجاً لك أو لمن حولك فإنه يمكنك مراجعة طبيب أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر وقد لا يكون الأمر سوى أعراض بسيطة ناجمة عن تأثيرات المحيط وتنعكس بالهروب بهذه الصورة الغير مباشرة خاصة في هذه المرحلة العمرية

لا داعي للقلق، فشخصيتك طبيعية جداً، وهي شخصية مستقلة كاملة التكوين ذات نزعة عصامية ، وعدم انسجامك مع بعض الأفكار أو السلوكيات لا يُعتبر خلل بقدر ما هو توجه يتفق مع ميولك ومواهبك واهتماماتك التي ليس بالضرورة أن تتشابه مع الآخرين بشكل تام

من المفيد الحفاظ على نفسك وتطوير مهاراتك الرياضية والقنية والعلمية والروحية وستكون بخير