مرحبا عندي طفل عمره 8 سنوات علاماته في الدراسة ممتازة و لكنه دائما متردد في مواقفه و في مواجهة المواقف المختلفة اذا كانت في المدرسة او عامة و اذا اضطر لمواجهة يتوتر بسرعة و يخاف من ان يضحك عليه زملائه تنقصه الثقة ارجو الافادة بسرعة مع التوضيح و شكرا

لا داعي للقلق كل ما يجب عمله هو تشجيعه ومحاولة تفسير ردات الفعل الأخرى له على أسس تقوده إلى عدم الاكترث بتعليقات زملائه كونها تنبع من غبرة

مصاب باكتئاب طفيف على ما أظن ناتج عن تغيرات في كيمياء المخ لكن لا افكر بأي افكار انتحارية او شيء من هذا القبيل فقط الحزن و القلق و الخوف منذ أشهر فقط بالنسبة للوسواس القهري يتمثل فقط في افكار سيئة عن الله عز وجل ما العلاج لهذا و هل تسبب أدويته ضعف جنسي دائم و على المدى البعيد الحالة : عازب 18 سنة

ليس على المريض حرج توجه إلى زيادة الأنشطة الاجتماعية والرياضية والعائلية وربما نحتاج إلى علاج نفسي مكثف فلا يتصور أن تستمر على الأدوية مدى الحياة

السلام عليكم و رحمة الله شخص ارتكب خطأ في شبابه دون أن يدرك مدى خطورته، و تاب منه توبة نصوحة. بعد عشرون سنة عاد هذا الذنب لفكره مسببا له ما يلي: خوف دائم وعقدة يشعر بهما في قلبه منذ ثلاث أشهر. يفكر في ذنبه ليل نهار. فتور شديد في الحياة و في العمل. يخاف من المواعيظ ما سر هذه الحالة؟ وكيف يتعامل مع الخوف الشديد الذي له سبب واحد و هو ذنب لا يمكن اصلاحه، خاصة و بواعث الخوف دينية ، دائما ما يجب من يذكره به كخطبة الجمعة؟ مع العلم هذا الذنب لا يتعلق بالناس. الرجاء الاجابة على الإيميل abdetawabe_az@yahoo.fr

لا داعي لتكبير الأمور,ولا يوجد انسان بلا أحطاء في هذه الدنيا, وحسب الدين فهو لا يتحمل مسؤولية كون القدر هو الذي يتحمل ذلك فشيء مقدر له لا مجال لتلافيه÷ وحسب الدين أيضاً إن الله غفور رحيم فلا يسمع لفتاوي وترديدات وتراتيل يتاجر بها بعض من يدعون المشيحة بإسم الدين وليشغل نفسه بما هو مفيد وصالح ويترك الأمر لربه

مصاب بالاكتئاب الاحباط القلق الخوف الوسواس القهري و الكثير لكن استطيع الصبر على هذه الأمراض و التعايش معها الا الوسواس القهري فهو صعب جدا لدرجة اتمنى الموت لأنه يأتي في امور كثيرة خصوصا الدينية و التي تتعلق بالخالق سبحانه ما هو الإجراء او التحليل الذي يمكنني الكشف به عن هرمونات المخ و عملها ؟

تحتاج إلى العلاج النفسي المكثف

الموضوع عند اتيانه يبدا بقله نوم و فرط حركه ثم عصبيه بدون داعي و التحدث كثيرا البكاء الشديد و ممكن الضحك وسط البكاء و اتهام الاخرين باشياء لم يفعلوها التغيرات في المظهر ملحوظه المريض زوجتي و انا عايش في جحيم ولا اريد الطلاق لان لدي طفلين برجاء الافاده

سلامتها. سيدي تفضلت وقلت انها اضطرابات مزمنه.. فمنذ متى؟ وهل تأتي هذه التغيرات في السلوك والمزاج والنوم والكلام على شكل نوبات تستمر لبضعة ايام مثلا ام انها قصيره وأقل من ذلك بكثير؟ هل تم عرضها على طبيب نفسي؟ كون ان هذه الأعراض تشير إلى عدة احتمالات وتشخيصات طبيه تفريقيه متنوعه ومختلفه وكل حال له اسلوبه العلاجي. وعلينا استثناء اضطراب المزاج ثنائي القطب او الاكتئاب المتهيج او مرض ذهاني او غير ذلك! وذلك طبعا بعد استثناء اسباب عضويه (كفرض نشاط الغده الدرقيه كمثال وليس على سبيل الحصر ) من الأنسب وأنصح ان تقوم بترتيب لزيارة طبيب نفسي أخصائي في أقرب فرصه وذلك لتقييم الوضع الصحي والنفسي لها والوصول لتشخيص واضح ودقيق ومن ثم وضع خطه علاجيه دوائيه او سلوكيه تتناسب والتشخيص وبجميع الأحوال فإن هناك العديد من المعالجات الحديثه والآمنه وذات الاستجابه العاليه والتي سوف تساعد كثيرا قبل أن ناخذ قرارات تتعلق بالطلاق كما تفضلت حضرتك للحفاظ على نسيج الاسره وديم متها بشكل صحي ومستقر وإعطاء زوحتك حقها وفرصتها من الرعايه الطبيه والعلاحيه راجيا لكم دوام الصحة والاستقرار والسعاده

هل يمكن للشخص ان يكون مرض بمرض نفسي دون ان يعرف او يشعر به لكنه لا يستطيع التعبير عنه او لا يعرف انه مرض اصلا اشعر بأشياء في داخلي تكبلني و تتحكم في ميزاجي و حتى في نظرتي للمستقبل و في سعادتي و اختياراتي احيانا تفقدني طعم الحياة

بعض الاضطرابات البسيطة والتي لا تصل حالة مرضية وفقط تقتصر على عرض ما يمكن أن يدركها الشخص لوحده كما هو الحال في القلق أو الاكتئاب أو ما شابه لكن هناك ما هو أعمق والمريض لا يدرك مرضه بل وينكره، وفي حالتك هي مجرد قلق من المستقبل وتوتر يصحبه نوع من الغموض وبمجرد التفكير بموضوعية وتفريغ ما يشغلك على الورق لكي تتمكن من إعداد خطة حياتية تتناسب مع رغباتك ومواهبك ستجد تدريجياً أنك تجاوزت هذه المحنة

هل الافكار الناجمة عن مرض الوسواس القهري تسبب نسيان القيام بعمل ضروري و واجب ؟ مثللا في موقف حصل: ان هناك فكرة وسواسية تسيطر على ذهني و في نفس الوقت كنت خارج من البيت فهل هذه الافكار تؤدي بي الى ان انسى اغلاق باب المنزل وهو العمل الواجب فعله ؟ ارجو الافادة و شكرا

يؤثر الوسواس القهري على قدرة الشخص على التركيز، والتركيز أمر ضروري لتخزين الذاكرة. لكن بشكل خاص يؤثر الوسواس القهري على الذاكرة غير المحكية، مثل الخطط المستقبلية، والأفكار المركبة، والمعلومات المقروءة. لذلك يمكن أن يجد مريض الوسواس الصعوبة في تذكر خطة معينة أو التذكر طريق الوصول إلى مكان معين. مع التركيز على أن الوسواس القهري يمكن أن يرافقه اضطرابات نفسية أخرى مثل الاكتئاب الذي يتميز بقلة التركيز والنسيان المتكرر. كما يعاني مريض الوسواس من قلة الثقة بذاكرته ، وكلما كانت الأعراض أشد كان الثقة بالذاكرة أقل، ولكن ذلك لا يعني وجود مشكلة في كيفية عمل الذاكرة والتذكرة وإنما تكون ثقة المريض بهذه الذاكرة على الرغم من صحتها قليلة. لكن يمكن أن يؤدي الالتزام بالعلاج لتحسن هذه الأعراض واستعادة القدرة على التركيز بشكل أفضل. المراجع: Obsessive-Compulsive Disorder and Memory Loss OBSESSIVE-COMPULSIVE DISORDER (OCD)

السلام عليكم لقد قرأة عن الاكتئاب في هذا التطبيق وكل ما قرأته يصف حالة والدي البالغ من العمر 60 سنة بدقة فهو احيانا ينام كثيرا واحيانا لا يستطيع النوم امدة ثلاث ايام مع ارتفاع ضغط الدم عنده كما لا يريد ان يقوم بأي شيئ حتى الكلام و يريد البقاء لوحده نجد صعوبة في اقناعه بالاستحمام كما اصبح لديه ضعف كبير في القدرة على الحركة ونقص واضح فالوزن و يرفض القيام بابسط الاشياء مثل الوقوف والجلوس و احيانا يريد المشي داخل المنزل جيئتا و ذهابا لمدة من الزمن و دائما متوتر فبما تنصحوني كي اساععده و مالذي يجب علينا فعله معه كي يشفى وشكرا

لا شك أنه يعاني من الاكتئاب, ولكن يتضح أن هناك أمراً ما يقيقه وللسيطرة على حالته يستوجب محاولة التحدث إليه كثيراً فيما يرغب من مواضيع , وفي حالة تعذر ذك ينبغي عرضه على اخصائي نفسية ,

مرحبا انا تلمبذة باكلوريا اعاني من الخوف الشديد اثناء مشاركة في القسم كل ما تأتيني فكرة المشاركة او عندما لا افهم شيء و اتي لاستفسره من استاذي اتردد و اشعر بتوتر شديد لقد تدنى مستواي الدراسي كثيرا لانني لا اسأل و لا أستفسر عبارة لاوجود لي اثناء القسم الخوف و الصمت يأكلانني ماذا افعل ارجوكم

الخوف الشديد هو تعبير عن الرهاب الإجتماعي. وتتلخص اسبابه بالخوف من الإنتقاد وضعف الثقة بالنفس مع الشعور انك وجهة الإنتباه ممن حولك، وهذه كلها اعتقادات خاطئة وممرضة ولابد من تغيرها سلوكيا ونفسيا للخروج من هذه الحالة ومنعها من التأثير على حياتك...