قولون عصبي وتعب واختناق

يجب المتابعة مع الطبيب، وإذا كان حملك مستقر ولا يوجد أي مشاكل صحية قد تؤثر على القلب، عندئذٍ من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي للتشخيص والتدخل العلاجي

سلامتك ردة فعل عاطفيه لظروف ضاغطه قد تتشكل بانماط مختلفه مثل الشعور بالتوتر او الحزن او الاحباط او غير ذلك من مشاعر سلبيه او مؤلمه وهذا امر متوقع وتختلف الشده والمده بحسب نوع الظرف او نمط شخصية الفرد وكذلك نوع الدعم والظروف المحيطه. العلاج الدوائي قد يساعد في تخفيف الأعراض الجسديه والى حد ما النفسيه ولكنه لن يكون حلا للمشكله الاساسيه (الانديرال مثلا قد يخفض تزايد النبض ويقلل الارتعاش والتعرق) . من المستحسن الحفاظ على نمط حياه صحيه بعيدا عن العزله وكذلك تغذيه متوازنه ونشاط بدني وتمرين استرخاء ريثما تجد حلولا عمليه لطبيعة المشكله التي تمر بها. راجيا لك الصحة والتوفيق والانفراج.

توجه الى طبيب عام للقيام فالفحوصات الجسدية عالاشعة و اي كي دجي و غيرها اد لم يكن هناك سبب عضوي فاتجه الى طبيب نفساني

هذه الاعراض تستدعي الاستشاره الطبيه النفسيه وتبدو كانها اعراض اكتئابيه اعراض قلق مختلطه ومن الممكن علاجها بسهوله نتمنى لك الشفاء العاجل

حالة قلق معمم من اعراضها الشد العضلي

يراجع الطبيب المعالج

إن كنت قد زرت الطبيب المتخصص في أمراض المعدة وأمراض الجهاز التنفسي وأجريا لك الفحوصات اللازمة ولم يجدا أي مشكلة مرضية، فالأغلب أنك تشكين من القلق والتوتر. عليك التعرف على أسباب القلق لديك، والتحدث مع شخص تثقين به من العائلة أو من الأصدقاء فيما يقلقك ويسبب لك التوتر والخوف، فربما وجدت حلا لمشكلتك. كما عليك محاولة تهدئة نفسك عن طريق التنفس العميق ومحاولة الإسترخاء، لأن ذلك يساعدك على التفكير بمشكلتك بموضوعية فكل مشكلة لها حل في النهاية. أما إن كنت تشكين من هذه الأعراض منذ فترة طويلة، فربما يجدر بك زيارة الطبيب المختص ليصف لك مضادات القلق لمساعدتك على التخلص من هذه الأعراض بشكل أسرع. وبالتوفيق

هذه نوبة هلع .اذا استبعد الطبيب الباطني السبب العضوي وتكررت هذه النوبات فانت بحاجة الى مراجعة الطبيب النفسي

العلاج لابد ان يكون بإشراف طبي ومتابعة من المختص  وكذلك التوقف او تغيير العلاج  وعادة ما يفيد العلاج السلوكي المعرفي وقد يقترن بالعلاج الدوائي حسب الحالة وتطوراتها

العلاج عادة يعتمد على طبيعة الحالة وسببها مع ضمان عدم وجود انسدادات تنفسية واستبعاد أسباب عصبية مركزي ويتضمن علاج سلوكي تحت اشراف خصائي نفسية في حالة عدم وجود سبب عضوي. وبعد معالجة السمنة إن كانت موجودة ونصح المريض على النوم على الجنب، لمنع اللسان واللهاة من غلق مجرى التنفس. كذلك ينبغي تجنب الأدوية المهدئة والمنومة التي قد تسبب ارتخاء في عضلات الحنجرة.