توقفت عن دواء الاكتئاب لاني لا احس اني مريضة صار لي يوم موفقة الدواء ل

سلامتك. في بعض الأحيان تظهر هذه الظاهره وهي بالطبع مؤقته كعرض جانبي لمضادات الاكتئاب والقلق من نوع SSRI وهي مزعجه لكنها ليست ضاره وكما تفضل طبيبك فهي تختفي لاحقا... وتوترك الحالي (مع اني اتعاطف معه كطبيب) الا انه يضيف للقلق مخاوف جديده تؤثر على التحسن.. انصح ان يكون مع العلاج الدوائي علاج نفسي معرفي سلوكي فهو يساعد في التحسن الأطول امدا اتمنى لكِ دوام الصحه

الافضل انك تاخد كبسوله فينلافاكسين ٧٥ مج بعد الغذاء وتاخد قرص cipralex 10 بعد الافطار يوميا ، بالشفاء ان شاء الله

يجب أن تذهب إلى طبيب نفسي للتشخيص وتحديد العلاج كما يجب متابعة جلسات علاج نفسي

يجب المتابعة مع طبيب نفسي، يمكنك التواصل مع أي طبيب نفسي من موقع الطبي، كما يجب أن تتابع مع معالج نفسي متخصص في نفس الوقت الذي تبدأ به العلاج الدوائي، لأن العلاج النفسي يساعد على معالجة الأسباب والتحسن في حياتك اليومية.

أهلا و سهلا دواء البروزياك او الفوكسيتين من زمرة مضادات الاكتئاب ،له تأثير منشط لكن يحتاج فترة من ٤ل ٦اسابيع لنستطيع تقييم الدواء و جرعته المناسبة يعتبر وحود تحسن ملخوظ خلال فترة شهر مؤشر ايجابي مع التاكيد على التقييم المستمر في الفترة القادمة و يمكن رفع الجرعة او اضافة دواء آخر في حال اقتضت الضرورة

الدواء يكون تحت إشراف الطبيب بعد التشخيص الدقيق للحاله

حضرتك ذكرتي علاجين أحدهما مضاد اكتئاب وقلق ويعمل على ناقل السيروتونين والآخر مضاد قلق سريع المفعول من عائلة (البنزوديازيبين) ولم تذكري لماذا تم وصف هذه العلاجات،؟ ومن متى تتناولينها؟ الجرعه؟ وما مدى التحسن بعد أخذها؟ ما التشخيص؟ كلا العلاجين آمنين وفعالين بيد ان البريزيفا لا يحبذ استخدامه لفتره طويله. وقد تفضلتي بأنك دائمة القلق وهذا يعطي انطباعات بانكِ تعانين من اضطراب التوتر العام أو اضطراب الاكتئاب مصحوبا بالتوتر والعلاج يفيد بهاتين الحالتين ولكن يحتاج لفتره ليست بأقل من اسبوعين فأكثر حتى يعمل بشكل معقول. ولكن النقطه الأخرى هي الحاجه والتركيز على البدء بجلسات علاج نفسي معرفي سلوكي حتى يتم رصد التشوهات في طريقة التفكير التي تقود لافكار مغلوطه وهذه بدورها تعطي مشاعر الخوف والرهبه والتحسس وقد يعود جزء منها لطبيعة تركيبة الشخصيه العصبيه وهذا شأن سوف يفيدك به طبيبك لدي متابعتك الطبيه اتمنى لكِ موفور الصحة والسلامه والشفاء

أولاً كيف عرفت أنك تعانين من الوسواس القهري, أما الخوف من الموت فهو أمر طبيعي عند كل الناس لجهلهم لما سيحدث لهم بعده, والتفكير به يجعل الشخص في دوامة تزداد عمقاً يوماً بعد يوم مما يشل حياته ويجعله يموت مرات عديدة قبل حدوث الموت الحقيقي, ولكن إذا ما حرر نفسه من هذه الأفكار من خلال التعامل بواقعية وموضوعية وبوعي يتجاوز الخيال الذي ينسج خلال الآساطير والخرافات المختلفة التي قد يسمعها أو يقرأ عنها خاصة في بلاد العالم الثالث حيث بضرب الجها أطنابه كونه يمثل نمط ثقلفي تقليدي انعكاسي فطري متوارث , مما يجعل الإنسان ينشأ ويترعرع ضمن أوهام كل يوم يصبح أسيراً أكثر لها كونها تشل تفكيره وذكائه

من الممكن أن تُصاب المرأة بالإكتئاب بعد الولادة وذلك نتيجة التغيرات الهرمونية والعوامل الأخرى مثل تحمل المسؤولية وغيرها وعندما تحصل المرأة على الدعم تتحسن حالتها تدريجيا خاصة اذا لم تكن تعاني قبل الحمل من الإكتئاب. بالنسبة للعلاج لم تكتبين اذا العلاج دوائي أو علاج نفسي، إذا كان العلاج دوائي من الأفضل أن تراجعي طبيبك النفسي الذي وصف الدواء وهو من يحدد الفترة الزمنية للعلاج حسب حالتكِ، أما بالنسبة للعلاج النفسي، فيُفضل اذا لم تتابعي بعد علاج نفسي، أن تتابعي جلسات علاج نفسي لتتحسن حالتكِ 

لا بد من اسماء الادوية العلمية وليس التجاريه