المرض و العمل المرض و العمل المرض و العمل المرض و العمل

نعم هناك كثير من الاضطرابات النفسية التي تتداخل فيها العوامل الوراثية بنسب متفاوتة، أما أحلام اليقظة فقد تستمر بعد سن المراهقة وتتلاشى تدريجياً كلما انسجم الشخص أكثر مع واقعه وحقق ما يصبو إليه

العلاج الدوائي يحسن 70 في المائة والباقي على المريض

علاج الوسواس القهرى يكون عن طريق طبيب مختص بالطب النفسي بعض الحالات تحتاج علاج سلوكي وعلاج دوائي

راجعي الطبيب

الموضوع قيد البحث العلمى سواء فى دقة التشخيص او طريقة العلاج

اخي الكريم مرض الوسواس القهري يشخصه الطبيب النفسي وانت تذكر مصطلح طبي علما ان الوسواس يضيع من وقت الفرد بسبب الاجترار للافكار او المشاعر او التخيلات مما يضعف من انجازاته ويجعله بطيء في التحصيل العملي والاكاديمي لذلك ولتشخيص الحالة بدقة ووضع الخطة العلاجية راجع طبيب نفسي والوسواس يشفى بالعلاج الدوائي والسلوكي

لا داعي للقلق هناك حالة تسمى رهاب ما بعد الولادة وعلاجها سهل , وسريع وكل ما هو مطلوب منك هو معاودة أخصائي نفسية في منطقتك أو اختصاصية نسائية متمرسة وهي سترشدك إلى علاج معرفي سلوكي يتفق مع حالتك

من الصعب أن يتمكن المريض لوحده من السيطرة على هذا الاضطراب لا سيما في البدايا, لأن من خصائص هذا المرض وجود أفكار وصور ذهنية ملحة تتناقض مع رغبة المريض الذي يحاول جاهدا مقاومتها ويشعر بأنها غير صحيحة (رغم قناعته بنشأتها من داخله) بل تافهة أحيانا وهذا هو ما يسمى عادة بالأفكار التسلطية, والخاصية الأخرى هي السلوك القهري الواعي الذي يحتم على المريض القيام به رغم إرادته ورغم أنه يستهلك الكثير من جهده ووقته وذلك لتخفيف القلق الناتج عن هذه الأفكار , لذلك مساعة الطبيب للتيقن من التشخيص ووصف العلاج الدوائب المناسب ودعمه بعلاج معرفي سلوكي يتم تعديله كل فترة وفقاً لدرجة الاستجابة

لا داعي للقلق, ولكن وجود حالة الرهاب والوسواس القهري تتطلب كتابعة مباشرة من قبل أخصائي النفسية لتحديد السبب ومن ثم علاجه

هذا شذوذ يتطلب معاودتك أخصائي نفسية