بالرغم من انني شخص متفاءل جدا ولكني اشعر بأن طاقتي انتهت اقصى ما يمكنني فعله هو الابتسام بوجه الاشخاص وانا سابقا كنت افعل اكثر من ذلك،فهلا احتاج لعلاج؟

يجب المتابعة مع معالج نفسي

لا شك أن ما تعاني منه هو قد يكون مجرد حدث عابر ولكن اذا ما استمر هذا النوع من الخوف أو القلق وتحول إلى رُهاب أي الخوف الشديد والمتواصل من مواقف كتلك التي ذكرتها وتسبب في حدوث ضيق وضجر، فإنه يعالج كرهاب القلق (أو الخوف اللامنطقي) ويكون فيها الشخص مدركا تماما بأن الخوف الذي يصيبه غير منطقي، فعليه أن يتجنب المواقف التي يمكن أن تثير هكذا شعور والتعامل بموضوعية وبتأني مع ما يحيطه ليضع ردة فعل التصرف في مكانها دون تضخيم، واذا لم يتمكن من تطبيق هذه التقنبية يمكنه الاستعانة بطبيب نفسية ليصف له العلاج السلوكي الذي يتناسب مع حالته

ننصح أولاً بعرض الأمر على الطبيب المعالج كونه يعرف تفاصيل الحالة أكثر وهو سيرشدكم إلى الطريقة الأمثل لتوقيف الدواء إن كان الوضع يسمح بذلك

طبعا منه لله الجبان الذى اعتدى عليك وانت طفل صغير وهذا للاسف يحدث كثيرا خصوصا من بعض الجيران او الاقارب ، طالما انك كبرت وترفض هذه الممارسه الشاذه فانت طبيعى جدا ولازم تنسي هذه الذكرى القديمه التى لا تنتقص من رجولتك وممكن ان تتزوج طبيعى وتعيش حياه طبيعيه جدا ، واذا كان عندك مشكله من هذه الذكريات القديمه ممكن تزور اقرب طبيب نفسي بجوارك وهو ممكن يساعدك بالجلسات النفسيه حتى تستعيد ثقتك بنفسك وربنا معاك ولازم تنسي هذه الذكريات القديمه

هذه الحالة سهلة العلاج اذا توفرت لدى الشخص الرعبة الحقيقية والإرادة، بحيث يقرر عدم التفكير أو الحديث فيما هو ليس واقعي أو غير ملموس، لأن الكثير من القضايا المتعلقة والتي تتردد على ألسنة الكثيرين ومنهم من يدعي العلم، هي لا تمت للحقيقة بشيء ولكنها يُمكن أن تحتل مكانها إلى درجة تصبح فيها الأسطورة أو الخرافة أقوى من الحقيقة، وفي هذه الحالة يجد الإنسان نفسه فريستها، بحيث تُصبح جميع تصرفاته مرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بها وبما ينبثق عنها، ويُمكنك أيضاُ مُراجعة طبيب نفسية والذي سيرشدك إلى المزيد من الخطوات السلوكية العلاجية وقد يصف لك بعض الأدوية المساعدة من أجل استخدامها بشكل مؤقت خاص ة في بداية العلاج

لا داعي للقلق فقد يكون بسبب الانشغال والتشتت الذهني, أما إذا استمرت رغم أخذ قسط وافر من النوم يومياً ورغم ممارسة الرياضة اليومية فلا بد من معاودة طبيك للوقوف على تفاصيل أكثر

العلاج النفسي في جلسات كلامية مفيد جدا في مثل هذه الحالات

هذه اعراض رهاب اجتماعي ممكن معالجتها

سلامتك. أتفهم واتعاطف مع وضعك.. ولكن عقليا ومنطقيا لو ان كل شخص قرأ عن أي مرض نفسي او غيره وابتدأ بمشوار الخوف والقلق والشك ومن ثم الانغماس في القراءه اكثر واكثر. لتعطلت اذن الحياة واصبحت فوضى بالمعنى الحرفي. اما من ناحيه طبيه فإن التشخيص الطبي وهو علم غاية في الدقه والعلميه والمنهجيه فله مصادره الطبيه وليس عبر القراءه من اي مصادر وهو امر يقوم به الاختصاصي صاحب العلم والخبره وليس عامة الناس (مع الاحترام لك وللجميع) وهو لا يقوم على مخاوفنا وهواجسما وقراءاتنا.. الخ. الحال عندك ليس الفصام فهو حاله من القلق والتوتر والرهاب او انه أصبح وسواسا قهريا وهنا نحتاج ان نعالج هذه الظاهره وليس الفصام (فهو اصلا غير موجود) اذن حالتك الان تحتاج علاجا لهذا القلق او الوسواس وهو أيضا يحتاج للاخصائي. والحكم بحالتك بما ذكرته انا من احتمالات يحتاج لاعادة تقييم من قبل طبيبك ووضع خطة علاج متكامله دوائيه وسلوكيه نفسيه. راجيا لك وافر من الصحة والسعاده

 

السن؟الطول؟الوزن؟نحتاج إلى علاج نفسي في جلسات وتدريب على الاسترخاء والتركيز