لماذا انا مكتئبة هل ادوية الاكتئاب مفيده حقا لماذا لا استطيع

عزيزي حبذا لو أعطيت فكرة عن طبيعة هذه الصدمات وكيفية تتابعها ومتى حصلت ومتى بدأت هذه الأعراض وهل كان للأهل دورا في تسبيبهذه الضغوطات؟ ومن المعروف ان اي ضعط مهماكان مصدره سيؤدي لمشاعر القلق والخوف والتردد الحيره وأحيانا الحزن فقدان الأمل او الخذلان.. الخ والتوتر تتضاعر اعراض ه على الحسم بزيادة ضربات القلب والشعور بالاختناق او الصداع او الدوخه او الارتعاش او الغثيان... الخ وهذا بمجملها دا يدعى اضطراب التكيف مع الازمات او الضغوطات قد يولد التوتر او اما قضية بالسهر او النوم فهي بمثابة هروب اكثر منها عرضا مرضيا لاكتئاب او كلاهما َمعا أرى انه من الأفضل مراجعة اختصاصي طبي نفسي ليشخص الحال بشكل مباشر ودقيق ويقذم الرأي والعلاج المناسب

هذه القلق سببه موقف تعرضت له وأثر عليك بشكل كبير... وقد تشكل عندك رهبة من التحدث للآخرين وبالتالي الخوف والحزن. عليك بالإنطلاق وعدم الأهتمام لأي كان، وعدم الخوف من إتخاذ القرارات ايا كانت ما دامت واثقة منها. وتعلمي ان تهتمي بحاضرك وترك المستقبل لتقدير رب العالمي.

الاعراض تميل الي القلق العام وده في حاجة لتقييم ادق من الطبيب النفسي، ولكن استبعاد الاسباب العضوية لضيق النفس والدوار وعدم الرؤية اولا

هذه اعراض نفسية هامه تتطلب سرعة التقييم والعلاج من قبل الطبيب النفسي

يجب متابعة جلسات علاج نفسي مع معالج نفسي متخصص لعلاج الأسباب الكامنة التي تؤدي إلى الخوف من الموت

كما سبقت الإجابةنحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات وتدريب على الاسترخاء والتركيز

هذه أعراض اكتئاب يلزمها تقيم نفسي وعلاج

هذه اعراض نفسية هامه تتطلب تقييم الطبيب النفسي ثم العلاج

الحزن و الرغبة في البكاء و انعدام الثقة بالنفس من اعراض الاكتئاب.. التوتر و القلق عند الاختلاط من اعراض الرهاب الاجتماعي و من الممكن ان يتصاحب الضطرابان مع بعضهم لذا يفضل مراجعة طبيب نفسي لاجراء اللازم حتى لا يتفاقم الوضع خاصة انك حاولت بنفسك و لم تنجح الامور..

ينصح بالاستمرار في العلاج النفسي الصبر على المسيرة العلاجية للوصول إلى الشفاء والتعافي-