احب أقدام البنات وخاصة البيضاء واحب لعقها ومصها وشم رائحتها وحتى فرك قضيبي فيها وهي ممتعة لي اكثر من ممارسة الجنس بالفرج ولي صديقة تقدم لي كل ذلك وأكثر فهل هذا الحب مرض

انت لازلت في مقتبل العمر وواضح انك ذا نضج عقلي جعلك تتفوق غلى زملائك في سن المراهقه ولكن الانسان يحتاج الى مهارات اجتماعية تساعده لتطوير حياته من اهمها مبدئيا تبني التفاؤل والتفكير الايجابي و الاسترخاء ولابد من ترتيب نمط حياتك اليومي بشكل مرتبط باهدافك الحياتية النفسية والاجتماعية والمادية والروحانية . وهذا الامر سيساعدك على الوصول الى النضج والاختيار السليم فالحياه فيها جوانب كثيرة تختلف عن الامور الجنسية ولذلك انت عليك العمل على تنمية تلك الجوانب للوصول الى النضج الحقيقي

يستحسن زيارة طبيب نفساني ووصف دواء جديد فعال

الطول؟الوزن؟نمتنع عن التدخين أولًالا شكوى.. لا علاج! ربما نحتاج إلى علاج نفسي مكثف وتدريب علىالاسترخاء والتركيز.

هذا شذوذ اذا أردت التغلب عليه فلا بد من إيقاف نشاطات الشذوذ والبدء بالتركيز على الجنس الاخر

بما انك وزوجتك مستمتعان وراضيان، وما تقومان به لا يؤثر على صحتكما فلا داع للقلق من الموضوع.... فليس هناك مشكلة ..... الله يديم المحبة بينكما

السن؟الوزن؟إذا كنت راضيا عن هذا فلا بأس أو تريد الإقلاع فلا بأس أيضا وربما نحتاج إلى علاج نفسي في جلسات وتدريب عل الاسترخاء والتركيز

هنالك فكرة مُسبّقة تعتقد أنّ المثليّة الجنسيّة هي أمر اختياريٌّ. ويمكن للمثليّات تغيير ميولهنّ الجنسيّة متى شئنَ. هذا الاعتقاد خاطئ جدًّا.فالوعي للميول الجنسية غالبًا ما يكون قبل أيّة تجربه جنسيّة - أو حتى في سنوات الطفولة.الميول الجنسيّة تظهر عند غالبيّة الناس في بداية جيل المراهقة من دون أي تجربة جنسيّة مسبّقة. حتى أن بعض الأشخاص أفادوا عن محاولاتهم المتكرّرة عبر السنين لتغيير ميولهم الجنسية، لكنّ مصير هذه المحاولات كان الفشل. لهذه الأسباب، يعتبر الأطبّاء النفسيون والطبيبات النفسيّات الميول الجنسية عند غالبيّة الناس بمثابة اختيار باطنيّ وغير إدراكيّ، ولا يمكن تغييره حسب الرغبة.ولكن هناك أسباب أخرى مثل التعرض لاعتداء جنسي في سن الطفولة، وقد يقوم بعض مثليي الجنس بممارسة علاقة مع الجنس الآخر للتغطية على ميولهم الحقيقيّة خوفا من المجتمع ونظرته لهذه الميول، لذلك فهم يقيمون علاقة جنسيّة مع الجنس الآخر رغم عدم انجذابهم له .وستبقى هذه المشكلة والتي هي مشكلة اجتماعية موجودة طالما بقيت النظرة غير المتفهمة لهذه الحالة. وقد يحاول بعض المثليين إيجاد حل بالعلاج النفسي الذي قد يوضح الأمور والنظرة السوية، ولكن الحل غير مضمون.

لا يتم تشخيص الحالات المرضية عن طريق الانترنت، خصوصا إذا لم تكن الحالة هي التي تتحدث. بالناسبة للحالة المذكورة، فيجب عرضها على طبيب نفسي لفحص حالتها وتقييمها بدقة، ثم وضع خطة علاجية مناسبة لها

من المهم مراجعة اقرب معالج لديك لتشخيص الحالة اولا ومن ثم تقرير المعالجة اللازمة

هذا اضطراب الهويه الجنسيه وسوف يساعدك الطبيب النفساني في التعايش مع هذا الواقع