ماهو مرض التضخم بالقلب وكيف علاجه

هل تقصد ترهل الصمام ، وأي منها

ضعف او قصور القلب له أسباب عديدة منها ما يصيب العضلة القلبية مثل امراض القلب الاكليلية (الاحتشاء القلبي - خناق الصدر ) و منها ما يصيب الصمامات القلبية مثل (القصور او التضيق) الصمامي و واسباب عديدة اخرى , الاسباب الوراثية نادرة وتاتي في سياق متلازمات مرضية

ان كنت تقصد تهدل الصمام فهو غالبا ما يكون بسيط ولا يسبب مشاكل لكن ذلك يعتمد على نوع الصمام ودرجة القصور المصاحبة

هو أي مرض قلبي يمكن ان يحدث بسبب خلل في تروية العضلة القلبية لتضيق أو انسداد في الأوعية التاجية التي تؤمن الدم لها

تسلخ الشريان حالة خطيرة ناتجة عن انفصال الطبقات المشكلة للشريان عن بعضها البعض و حسب موقعها قد تتطلب تدخل جراحي عاجل لاستبدال الشريان الأبهري و في بعض الأحيان الصمام الأبهري. اذا كان التسلّخ بعيد ممكن العلاج بالأدوية.

لكل مرض قلبي خصائصه وتطوره وأعراضة الخاصة فمنها ما هو خلقي أو مكتسب ومنها ما هو حاد أو مزمن ومنها ما هو شرياني أو صممامي أو عضلي أو غشائي وغير ذلك الكثير الكثير من الأمراض القلبية المختلفة

لا يوجد علاقة ويجب مراجعة طبيب القلب لمعرفة نوع التضخم أولا

• اعراض الدوالي هي اوردة باللون الازرق او الارجواني اوردة تبدو ملتوية ومتورمة، كانما هي حبال على الساقين. وقد تظهر الدوالي في اماكن مختلفة من الساقين، من الاربية (اصل الفخذ) وحتى الكاحل.•الشعور بالم او ثقل في الساقين كما و قد تسبب حرقة، خفقان، تشنج عضلات وتورم في اسفل الساقين ،ازدياد الالم بعد الجلوس او الوقوف لفترات طويلة كما و تسبب الحكة حول وريد واحد او اكثر أما اسباب فهي عادة تشمل: • العمر: كلما تقدم الانسان في السن, تفقد الاوردة من ليونتها، مما يجعلها تتمدد. الصمامات في الاوردة قد تصبح اضعف، مما يتيح للدم الذي ينبغي ان يتدفق الى القلب، ان يرجع الى الوراء. وهكذا، يتجمع الدم في الاوردة، مما يؤدى الى اتساعها فتكون الدوالي.. •الحمل: تتكون الدوالي لدى بعض النساء الحوامل. الحمل يزيد من حجم الدم في الجسم، لكنه يقلل تدفقه من الساقين الى الحوض. و يسبب يتمثل في اتساع اوردة الساقين. وقد تظهر الدوالي من بداية لحمل و قد تزداد سوءا في وقت متاخر من الحمل ، كما قد تلعب التغيرات الهرمونية الحاصلة خلال الحمل دورا في ذلك. الدوالي التي تظهر اثناء الحمل تتحسن، عادة، دونما حاجة لاي علاج طبي, في غضون ثلاثة اشهر بعد الولادة. علاج الدوالي لا يستدعي، عادة، الرقود في المستشفى او قضاء فترة انتعاش طويلة فاجراءات اسهل من عملية جراحية, تمكن من علاج الدوالي في العيادات الخارجية

مرض انسداد الشرايين هو مرض مميت، إذ أن 80 % من وفيات القلب سببها انسداد الشرايين. لكن المريض اليوم "محظوظ" لأنه سيحصل على نتيجة جيدة جداً عند العلاج. فالطب - خاصة في مجال أمراض القلب والشرايين - من وسائل تشخيصية وأدوية أصبح متطوراً جداً، شرط أن لا يقع إهمال من جهة المريض أو الطبيب.

الرجفان الأذيني هو أحد اضطرابات النظم الشائعة، وهو ناجم عن تشكل وانتقال عشوائي للدَفْعَات الكهربية من حجرتي الأذينين في القلب، مما يؤدي إلى انقباضات عشوائية وغير منتظمة للأذينين، ذلك يخل بالوظيفة الانقباضية للأذين، فيظهر ذلك على جدار الأذينين الذين "يرجفان" مكانهما بدل أن ينقبضا معاً بشكل منتظم. أما انقباض البطينين فيكون غير منتظم. والخطر من هذه الحالة في تسارع القلب الشديد، وفي نشأة تخثرات دموية في الأذين والتي قد تكون السبب في حصول سكتة دماغية أو مضاعفات تجلطية أخرى، وأعراضه تختلف بين حالة وأخرى، ففي حالات لا توجد أي أعراض وفي حالات أخرى تظهر أعراض تستوجب العلاج والمتابعة. ومن أعراض الرجفان الأذيني: الخفقان بسبب عدم انتظام النظم وتسارعه غير المبرر، مثل تسارع النبض في فترة الراحة ضعف في المُرُوّة وعدم تحمل للتمارين والأعباء الجسمانية، وذلك أيضاً بسبب تسرع القلب أثناء الحركة ذبحة صدرية إذا ما وصل التسرّع درجات يصير فيها عمل القلب غير اقتصادي وبالتالي يحصل نقص وظيفي في تروية القلب اضطراب داخلي: يشعر عدد من المرضى باضطراب داخلي لايعرفون له سبباً، برغم عدم وجود أي مؤثرات عصبية أو نفسية يشعر بها المريض، ويعود ذلك إلى عدم انتظام دقات القلب سكتة دماغية أو نوبة إقفارية عابرة وكلتا الحالتين ناجمتان عن تخثرات دموية في الأذين غير المنقبض وظيفياً، ومن ثم انتقال هذه الخثرات إلى البطين حين يتم ضخها مع الدم خلال الشرايين ومنها ما يصل إلى شرايين الدماغ ويسبب احتشاءها وبالتالي السكتة، أو الإقفار المؤقت صدفة: في كثير من الحالات لايشكو المريض من أي عرض، ويكون اكتشاف المرض بمحض الصدفة أثناء إجراء فحص روتيني، أو أثناء رسم مخطط قلب كهربائي لغايات أخرى، مثل مراقبة المرضى أثناء العمليات الجراحية، أو التحضير لمثل تلك العمليات