ماعلاج تصلب الشرايين وتضيقها اضافة للشحوم والكلسترول المسبيبين للرتفاع الضغط

انت تتكلم عن أربعة حالات مختلفة ولكل منها علاجها الخاص وفق التاريخ الصحي والعمر ودرجة التقدم والسبب وعوامل الاختطار التي يتم الكشف عنها أثناء الفحص الطبي ، وإن تشابهت بعض الحالات إلا أن لكل حالة خصوصية علاجية ، ولا يوجد علاج يطبق بشكل مطلق على جميع الحالات

انت سألت في كل العلوم الطبية، فنرجو تحديد سؤالك

لا داعي للقلق، لكن المهم في الأمر معرفة خصائص الألم لتحديد مصدره فقد يكون سبب عضلي هيكلي ليس أكثر، لكن لا يمكن الجزم بدون فحص طبي سريري أولا للتحقق من خصائصه

العلاجات مكملة لبعضها ولا يمكن الاستغناء عن أي منها إلا بعد التحقق من الطبيب المشرف على الحالة بشكل مباشر

قلل من الدهون في الاكل و هنزود علاج للدهون: crestor 20 قرص بعد العشاء و اعد التحليل بعد ٦ اسابيع

عند البالغين الضغط الطبيعي في الوريد الرئوي يتراوح بين 2 إلى 15 ملم زئبقي وفي الشريان الرئوي الإنقباضي يكون بين 15 و30 وفي الوريد الأجوف أقل من 8 وفي الأورطة أقل من 140

الفرق بين التشنج الشرياني والتوتر الشرياني أن الأول حالة غير طبيعية قد ينتج عنها خلل وأعراض، أما الثانية فهي خاصية فسيلوجية تمتلكها الشرايين بحكم وجود عضلات في جدرانها لكي تحافظ على مرونتها واستجابتها لتغيرات الضغط والحجم الدموي المتدفق عبرها قد يكون الكنكور لوحده كاف لعلاج إنقباض الشرايين في كثير من الحالات، وأحياناً يتم إضافة أحد مُحْصِراتُ قَنَواتِ الكالْسْيُوم، ولكن هذا يعتمد على نوع الشريان ومكانه وأسباب إنقباضه وعلى وجود أو عدم وجود لويحات عصيدية في داخله وإن كانت صغيرة، لأن غالباً ما يترافق وجودها في هكذا حالات خاصة في الشرايين التاجية وفي شراين الأطراف السفلى

لايوجد مثل هذا الخليط، السكري يحتاج الى حمية و دواء و الشرايين الى الدواء و اذا كانت هناك أعراض بالرغم من العلاج فيحتاج الى توسعة الشريان بالشبكات

متلازمة مقاومة الانسولين هي نفسها المتلازمة المعروفة باسم المتلازمة الاستقلابية وهي الاضطراب الاكثر شيوعا على مستوى العالم وتشمل السمنة وامراض الشراييبن التصلبية وفرط الضغط والسكري بكافة انواعه باستثناء النوع الاول والازيهايمر وبعض انواع العقم وغير ذلك كثير لا متسع لذكرها كلها هنا، وعلاجها ينبغي ان يكون قد بدأ قبل على الاقل عشرة سنين من ظهور اي مرض نجم عنها، وهو اساسي وضروري لان يطبق في اي مرحلة، اي منذ ان اطلع عليه الفرد بغض النظر عن مستوى تقدم الحالة المرضية لديه. والعلاج يكمن باتباع خطوات عديدة تخص كل مريض وفقا لحالته وخطوات عامة اساسية وضرورية للجميع تتركز على تغيير نمط الحياة وبعض السلوكيات والعادات المتعلقة بالغذاء وانواعه واوقاته ومنها على سبيل الذكر فقط الالتزام باوقات الوجبات وعدم تناول الغذاء بينها مع الاكثار من شرب الماء بعيدا عنها سواء قبل او بعد تجنب العصائر والمشروبات والسكريات وفقط الاعتماد على الفواكه الطازجة التركيز على البروتينات والدهون على حساب النشويات بانواعها تجنب الزيوت النباتية المصنعة باستثناء زيت الزيتون تجنب الاغذية المصنعة والمعلبة وما شابه ممارسة الرياضة بشكل منتظم ووفق ما تسمح به الحالة الصحية هذه الخطوط العريضة التي يستطيع الفرد تكيفها وفق نوع حياته ونشاطه وظروفه مع التنويه مسبقا ان لكل حالة خصوصية ما تتطلب التركيز على امر اكثر من اخر وفق ما تقتضيه حالته الصحية سرعة الاستجابة تكون مرتبطة بدرجة الالتزام بالبرنامج وبالمتابعة الدورية من قبل الطبيب المشرف على الحالة

لا داعي للقلق لكن الخطوة الاولى تتطلب الوقوف على التشخيص الدقيق للحالة الذي يشمل معرفة السبب ومدى تقدم المرض والاضطرابات المصاحبة والتاريخ الصحي للشخص، لان كل حالة لها خصوصية علاجية اي ان الطبيب لا يعالج المرض بل يعالج الحالة المرضية لهذا ونحن لا نعرف مستويات الضغط لديك قبل العلاج وبعده ولا نعرف جرعة الكونكور المسخدمة ولا الزمن الذي مضى عليهما يصعب علينا توجيه نصيحة طبية قبل ذلك كذلك وننصح بارسال تفاصيل اكثر تشمل ايضا مستوى السكر الصباحي ومستوى الكرياتينين في الدم وجرع الدواء المسخدم سواء الميتفورال اوالكونكور أو اي دواء أخر