بطئ النبض حتى 50 نبضة

لا داعي للقلق، لكن ينبغي التواصل مع أخصائي القلبية للتحقق من نوع الخوارج ومن ثم وضع خطة علاجية تتضمن زيارة دورية لتثبيت الجرعة المناسبة التي تسمح بالسيطرة عليها دون حدوث أثار دوائية جانبية

هذا الدواء يستخدم عادة لعلاج فرط ضغط الدم وكعلاج مساعد في قصور القلب. ويستخدم كذلك في حالات اعتلال الكلى السكري. ولا نعرف ما هو التشخيص الذي وصل إليه طبيبك مما جعله يصفه لك

غالباً انسدال الصمام الميترالي لا يحتاج إلى أي علاج إلا إذا رافقه بعض الإزعاجات كالخفقان أو غيره ’ والشخص يعيض حياته بشكل طبيعي, أما إذا كان التشخيص غير ذلك فلكل حالة علاجها الخاص, ولذلك ننصحك بمعاودو أخصائي قلبية للتيقن من حالتك وتقييمها من جديد

لا داعي للقلق فقد التزم بالجرعة المحددة ولن يكون هناك اي مشكلة

غالبا ما تكون كافية وفقط اذا ما كان الخفقان مزعج قد يقرر طبيبك اعادة استخدام الاندرال مرة أخرى

لا، بمجرد إيقافه ستعود الأمور إلى طبيعتها

انا أفضل محاولة أخذ حبة يوم بعد يوم لفترة أسبوعين ثم محاولة التوقف عن الدواء

لا ننصح بتوقيفه إلا بإشراف طبيبك المعالج حيث سيقيم حالتك وإذا قرر ذلك سيعمل على تخفيضة الجرعة بشكل تدريجي وبما تسمح به حالتك

لا ليس بالضرورة لأن ذلك يعتمد على مستوى تضفق الدم في الشريان العضدي، وإن كان هناك بعض الأمراض كمتلازمة قوس الأبهر أو غيرها يمكنها أن تسبب ذلك, لكن لكي تسبب ذلك يسبقها أعراض وعلامات, وزبارة الطبيب تتيح الفرصة لمعرفة السبب وهل نفس الشيء في الذراع الأخر أم لا , وهل المشكلة في تقنية القياس أم في الدورة الدموية للشخص

اطمئن وضعك لا يدعو للقلق وفق ما تقدم في رسالتك ولكن عليك الإلتزام بالخطوات التالية ؛ 1- المداومة على علاج ضغط الدم مثلما وصفه لك طبيبك والمحافظة على بقائه ضمن المستوى الطبيعي، وذلك لتقليل الجهد الذي يبذله القلب خلال عمله بعد تقليل الضغط على جدرانه وبالتالي يقلل من احتياجه للأكسجين ويجنبك من مشاكل احتشاء العضلة القلبية او فشلها، أو غير ذلك من المشاكل. 2- تغيير نظامك الغذائي بحيث تتجنب الملح والدهون المَفْروقة والدهون المشبعة التي تتواجد في اللحوم والألبان كاملة الدسم، و إستبدالها بالفواكه والخضراوات ومنتجات الالبان منخفضة الدسم،والحبوب الكاملة والدواجن والأسماك. 3- الحد من الاستهلاك المفرط للكحول. 4- الإقلاع عن التدخين. 5- تخفيض الوزن إلى مستواه المثالي. 6- الإهتمام بممارسة التمارين الرياضية المناسبة بشكل دؤوب ومستمر ومنتظم وفق توجيهات طبيبك مع تجنب التَمْرينٌ إسْوِيُّ القِيَاس، والجهد الذي فيه رفع أثقال أو ما شابه.