هل يمكن العلاج من الارتجاع

هذه النصائح تساعدك في التقليل منه: عدم الاستلقاء مباشرة بعد تناول الطعام، تناول وجبات صغيرة ومتعددة، عدم تناول كمية كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة، الاقلاع عن التدخين، التقليل من بعض الاطعمة المسببة للارتجاع: (الطماطم، الشاي والقهوة خاصة على معدة فارغة، الشوكولاتة، الاطعمة الحارة، النعناع)، كما ان الحليب البارد يقلل من الشعور بالحرقة المصاحبة للإرتجاع.

الالتزام بالعلاج مثل النكسيوم. تعديل النظام الغذائي. إنقاص الوزن. الحل الجراحي.

بالنسبة للغذاء ينصح بتجنب الاستلقاء مباشرة بعد تناول الطعام، وتجنب تناول كمية كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة، تجنب الاطعمة العالية بالدهون، تقسيم الوجبات بحيث تكون صغيرة ومتعددة، تخفيض الوزن اذا كان الشخص يعاني من السمنة، التقليل من الشاي و القهوة و الشوكولاته (خاصة على معدة فارغة)، التوابل الحارة، النعناع، الطماطم وصلصة الطماطم، المشروبات الغازية. الحليب يساعد في التقليل من الحموضة المصاحبة للارتجاع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، يعتبر جرثومة المعدة الحلزونية من الأمراض المزمنة التي تحتاج إلى اهتمام طبي مستمر. قد يحدث عودتها بعد فترة من الشفاء نتيجة لأسباب مختلفة مثل استخدام مضادات الحيوية بطريقة غير صحيحة أو عدم التقيد بالنصائح الطبية. بالنسبة للعلاج النهائي لجرثومة المعدة الحلزونية، من المهم أن نعرف أن بإمكانها أن ترجع بعد العلاج، إلا أن الأدوية المناسبة وتغييرات النمط الحياتي يمكن أن تساعد في السيطرة على العدوى وتقليل فرصة عودتها. بالنسبة لتأثير تناول السكريات على نشاط جرثومة المعدة الحلزونية، لا يوجد تأكيد علمي مباشر على ضرورة تجنب السكريات للتحكم في العدوى. ومع ذلك، قد يفضل بعض الأشخاص بتجنب السكريات أثناء فترة العلاج حتى لا يتسبب ذلك في زيادة أعراض المعدة المزعجة. يوصى بمتابعة استشاري أمراض المعدة والجهاز الهضمي لإجراء الفحوصات اللازمة وتقييم التشخيص ووصف العلاج المناسب وتقديم نصائح إضافية. أتمنى لك الشفاء العاجل، ولوجود أي أسئلة إضافية فلا تتردد في طرحها.

من الضروري ان تشرحي لي ماهو هذا العلاج الذي تم استعماله وما هي المده وما هي الكميه اريد كل هذه المعلومات بالتفصيل بالاضافه الى ذلك منذ متى وانت تعانين من الجرثومه الحلزونيه ومتى تم علاجها وهل بعد العلاج تم اجراء فحص النفس للتاكد من ان الجرثومه قد انتهت ارجو شرح كل هذه المواضيع كيف استطيع مساعدتك بشكل جيد

طبعا لكل شيء مضاعفات الارتجاع يمكن ان يؤدي إلى سرطان المريء او التهاب رئوي حسب درجته والفترة الزمنية التي مرت عليه الادوية ممكن تؤدي الى أعراض جانبية مختلفة ليس منها الالتهاب الرئوي

لابد من عمل فحوصات كاملة ومتابعة طبيب مسالك

. جرثومة المعدة هي عدوى تسببها بكتيريا تدعى Helicobacter pylori. قد تظهر بعض الأعراض المشتركة لجرثومة المعدة مثل الألم في المعدة أو البطن العلوي، الحموضة المرتفعة، اضطرابات في الهضم، الغثيان، القيء، فقدان الشهية وفقدان الوزن. تعد المعايير الرئيسية للإصابة بجرثومة المعدة هي التلامس المباشر مع شخص مصاب أو استهلاك الطعام أو الماء الملوث بها. يمكن أيضًا أن تنتقل عن طريق بعض الممارسات الغير الصحية مثل الشرب من كؤوس ملوثة أو عدم غسل اليدين بشكل جيد. للتعافي من جرثومة المعدة، غالبًا ما يستخدم العلاج بالمضادات الحيوية والمضادات الحموضة المعدية لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى أربعة أسابيع تقريبًا. يجب عليكم استشارة الطبيب المعالج لتحديد الجرعة والجدول العلاجي المُناسب لكم. بالإضافة إلى ذلك، من المهم تجنب المسببات المحتملة لتهيج المعدة مثل تناول الأطعمة والمشروبات الحارة أو الدسمة أو المسكنة. وبالنسبة للأطعمة، يُنصح تناول وجبات خفيفة وصحية ذات قيمة غذائية عالية مثل الخضروات، الفواكه، المخللات، الشوربات، الأرز المسلوق، الألبان قليلة الدسم، اللحوم المشوية بشكل معتدل، والأسماك المشوية أو المسلوقة. من الأفضل تجنب الأطعمة الحارة أو الحمضية والمشروبات الغازية.

ليس بالضرورة الاستمرار باخذ الدواء خاصة انك خضعت لعملية جراحية كما تقول أظن انه من الجيد ان تراجع طبيبك

علاج الإرتداد المريئي عن طريق الجراحة آمن نوعا ما و نسبة نجاحه ما بين 90 % إلى 95 % و من مضاعفاته صعوبة في البلع و الشعور ببعض الغازات، و لكن لا ينصح به إلا في حالات معينة: 1. عدم تحسن الأعراض مع العلاج. 2. عدم رغبة المريض بأستخدام العلاج مدى الحياة. 3. وجود إلتهاب شدييد في المريء. 4. تغير نوع الخلايا المبطنة للمريء لنوع آخر حيث أنها تحمل نسبة خطورة عالية لتحولها لخلايا سرطانية (Barrett's metaplasia). نصيحتي لك كونك مرتاح على العلاج هي الإستمرار بإستخدامه و عدم اللجوء للحل الجراحي في الوقت الراهن.