مريض عنده قرحه بالمعده اخذ جرعات كيمياوي اربع جرعات اقترح علينا احد الاصدقاء بطب العرب مجرب سرطان البحر بعد تجفيفه يوضع في كبسوله ولكن يجب ان يترك الكيمياوي هل يوثر هذا الشي

الارهاق يستوجب العلاج ونتوقع استجابتها لدواء ال سوفو يبوفير او الهارفوني وهو اقل تاثير سلبي من العلاج بالحقن ال انترفيرون

لا طبعا متابعه اخصائي كبد

من الافضل عمل ذلك طالما ان لا مانع طبي او صحي في ذلك وانشاء الله بالتوفيق

غير مضره تماما

أولا بالنسبه للمريض فاذا كانت نسبه الفيروس zero= PCR فهذا يعني إن الفيروس غير موجود في الدم نهائي ولكن لآبد من الاستمرار علي العلاج حتي لا يرتد مره أخري الفيروس لذا فهو غير معدي للغير و غير معرض لأي مشاكل في الكبد طالما إن PCR Zero ولكن فقط يجب عليه الاستمرار في العلاج و متابعه عمل تحليل PCR و إنزيمات الكبد إما عاي الزوجة فطالما إنها قد أخدت التطعيمات الثلاث جرعات فهي في حمايه من الاصابه من الفيروس B لذا الخلاصه إن لا توجد أي خوف من انتقال الفيروس بعد أخد التطعيم كامل الثلاث جرعات و لا يوجد خوف علي المريض طالما إنه PCR Zero وفقط يجب عليه استمرار أخد العلاج و متابعه التحليل و متابعه طبيب الكبد

يجب فقط متابعة العلاج والابتعاد عن الاطعمة المهيجة متل البهارات والدهون والاعتماد اكثر على الخضار الطازجة او المسلوقة والفاكهة

طبعاً له علاج و علاجه متوفر في كل البلدان

و عليكم السلام غالبا مفيش مخاطر للعدوى طالما اخدت التطعيم

تقول منذ جلسة الكيماوي الاولى ؟؟؟ متى كانت هذه الجلسة اريد توضيح مثلا انه يعاني من ذلك لمدة يومين او ثلاثة الخ على كل الاحوال من الافضل عرضه على طبيب لان الزوغطة التي تقول عنها يمكن ان يكون لها اسباب عديدة ولهذا من الافضل عرضه على طبيب ويجب اجراء تخطيط للقلب للاطمئنان عنه

لا يا اخي الكريم ليس من الضروري ان الانسان الذي استئصلت مرارته ان يصاب بالسرطان, ولتعلم ان استئصال المراره من اكثر العمليات شيوعا في العالم ونسبة حصول السرطان بعدها امر نادر , ويوجد مرضى على قيد الحياة اجريت لهم العمليه من30-40 سنه. وهناك بعض الدراسات والنظريات التي تقول ان تاثير احماض العصاره الصفراويه المزمن على البطانه المخاطيه للقولون قد تسبب سرطان القولون ولكن نسبتها نادره كما ذكرنا وقد تكمن اسباب اخرى وراء نشؤ هذا السرطان .مثل التدخين والعامل الوراثي ووجود الزوائد اللحميه في القولون وغيرها. لا تقلق عافانا الله واياكم