مرحبا منذ شهرين اصبح الخروج اصفر اصبت بارتجاع بلمرئ وحموضه عملت تحليل(مونيليا ++)ذهبت للطبيب اعطاني دوا الحموضه والارتجاع وزيادة حركة المعده الان بعد 10 ايام علاج ولم اتحسن

"القىء والشعور بالغثيان لا يعتبران مرضا بحد ذاتهما، لأنهما أعراض تشير لوجود مرض ما، وهناك العديد من الأسباب للوصول إلى مرحلة الغثيان والقىء، منها وجود التهابات المعدة الحادة، نتيجة لحدوث تهيج فى بطانة المعدة، التدخين وتناول الكحوليات تؤدى بشكل كبير للرغبة فى القىء والغثيان، وقد يحدث هذا أيضا كنتيجة لتناول بعض أدوية مضادات الالتهابات، كما أن وجود قرحة بالمعدة، أو وجود ارتجاع فى العصارة الهضمية من المعدة إلى المرىء، تؤدى أيضا للشعور بالغثيان، كما يمكن أن يكون القىء والغثيان، ناتج عن إشارات من المخ، خاصة فى حالات الصداع المزمن. الحالة النفسية، وتأثيرها الشديد على الشعور بالغثيان،موجودة ايضا

بالنسبة لارتجاع المريء يجب اجراء تغيير بسيط في نمط الحياة مثل فقدان الوزن الزائد، وتناول وجبات صغيرة، وتجنب الأطعمة التي يبدو أنها تؤدي إلى حرقة . في محاولة لتجنب أشياء مثل: • الأطعمة الغنية بالتوابل • الطماطم وصلصة الطماطم • الثوم • الحمضيات والعصائر • البصل • النعناع • الشوكولاتة • الأطعمة المقلية • الدهون / الأطعمة الدهنية • الملح • القهوة (بما في ذلك منزوعة الكافيين) • الكحول • المياه الغازية - كما يجب اجراء فحص الجرثومة الحلزونية قي فحص دم

الاولى اجراء تحليل على الاسهال لمعرفة بعض التفاصيل ووجود جراثيم ام لا ومنها ايضا له تحليل calprotectin. واما دواء pantoprazol فلا دخل له بالاسهال انما لالتهاب المعي.

يجب معرفة نتيجة العينات اولا البنتاسا ممتازة لحالات تقرح القولون لكن يجب معرفة التشخيص اولا

هل عملت فحص الجرثومه الحلزونيه بالدم أو البراز أو في التنفس

نعم سيدي الجرثومة الحلزونية لها علاج ، ارجو اعلامي بالعلاج كاملا الذي وصفه الطبيب وبالتفصيل اي المدة الزمنية ومقدار الجرعات وذلك للتقييم واعطائك النصيحة اللازمة

كثير من الاطباء يهمل الحقيقة الثابتة هي ان البكتريا الحلزونية منتشرة في اكثر من 85% بين سكان المنطقة العربية على خلاف العالم الغربي. وبذلك وجودها لا يكون مرضا للسبب ٱلمنطقي وهو ان معظم الناس لا يكونوا مرضى بها ولكن القلة من تؤثر فيهم. والخطا الثاني يتجاهل الاطباء وجود داء اكثر شيوعا وهو اعصاب المعدة والقولون الذي لا يشفى منه المريض بعلاج مرض اخر. وبالمنظار لاينبغي فقط ترجيح وجود البكتريا الحلزونية (فمبدإيا نسبة عالية فوق 85%) والمفترض تحديد صفات المرض مثل نوعه وشكله ودرجته ومكانه الدقيق.

يحدث الارتجاع الحمضي لكل شخص تقريبًا في مرحلة ما من الحياة، إذ يُعد ارتجاع الأحماض وحرقة المعدة بين الحين والآخر أمر طبيعي ولكن في حال كنت تعاني من ارتجاع الحموضة أكثر من مرتين في الأسبوع على مدار عدة أسابيع ، فينصح بتناول أدوية الحموضة المعوية ومضادات الحموضة باستمرار ، ومع ذلك قد تستمر الأعراض في الظهور وفي هذه الحالة قد يكون الشخص مصاباً مصابًا بمرض الارتجاع المعدي المريئي، إذ يجب معالجة مرض الارتجاع المعدي المريئي الخاص بك من قبل الطبيب الخاص، ومن الجدير بالذكر أن الارتجاع المعدي المريئي يمكن أن يؤدي إلى بعض المشاكل الخطيرة.
المراجع

https://my.clevelandclinic.org/health/diseases/17019-gerd-or-acid-reflux-or-heartburn-overview

بما ان الاسهال مستمر قبل اخذ المضادات الحيويه التي وصفها الطبيب لعلاج جرثومه المعده ، يجب عمل فحص للبراز للكشف عن البكتيريا او الطفيلي المسبب او قد تكون المشكله ديدان معويه ، او التهاب القولون التقرحي او زوائد لحميه في القولون ، او متلازمه سوء الهضم ، يفضل زياره طبيب الجهاز الهضمي لمناقشه المشكله و لعمل الفحوصات الضروريه

علاج ارتجاع المرئ يكون انقاص الوزن إذا كنت وزن زائد رفع السرير بمقدار ٢٠ سم من ناحية المخدات فهذا يعمل علي تقليل ارتجاع الحمض تحنتب الشيكولاتة و القهوه و النعناع و الاطعمه الدهنيه والمقليات منع التدخين تجنب الاكل في وقت متأخر قبل النوم مباشره علي الاقل 3 ساعات آخر وجبه تجنب الملابس الضيقة استخدام ادويه مثل اوميبراوزل 20 MG صباحا ومساء قبل الاكل ب نص ساعة إلي ساعه