التهاب المعدة والامعاء

•  الناسور الشرجي.
• البواسير.
• الشرخ الشرجي أو الشق الشرجي.
• الالتهاب في منطقة الشرج.
• التمزق في فتحة الشرج.
• الالتهاب والتهيج في الأنسجة التي تبطن المستقيم، نتيجة الإسهال، أو الإمساك، أو الأمراض المنقولة جنسياً مثل الكلاميديا وغيرها.
• التعرق الشديد في منطقة الشرج.
• الإمساك والإسهال.
• الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة، حيث تنمو خلايا بطانة الرحم خارج الرحم مثل الأمعاء وتسبب الألم بعد حركات الأمعاء.
• المواد المهيجة مثل استخدام الصابون.
• الإكثار من تناول الأطعمة الحارة.
• وجود بعض الأمراض الجلدية مثل الصدفية والأكزيما، والاحتكاك مع الملابس أحياناً.
• داء الأمعاء الالتهابية.
• سرطان القولون والمستقيم.
• الثآليل التناسلية.

وتجدر الإشارة إلى أن أعراض الناسور قد تشمل ما يلي:

• إفرازات مستمرة أو متقطعة من مكان قرب فتحة الشرج وتكون ذات رائحة كريهة أو يشبه رائحة البراز، وقد يلاحظ المريض وجود أثر لهذه الإفرازات علي اللباس الداخلي.
• قد يشعر المريض بحرقان وحكة حول فتحة الشرج نتيجة لهذه الإفرازات.
• أثناء الفحص السريري يلاحظ وجود فتحة صغيرة حول فتحة الشرج أو في مكان قريب منها تخرج منها إفرازات.
• وجود شرخ في الشرج.

ولا يوجد أي دليل علمي يثبت وجود رابط بين تناول أدوية الحساسية وبين الشعور بالحرقة في فتحة الشرج بعد التغوط. ويفضل الفحص الطبي لدى الجراح العام، حيث يقوم بفحص الشرج والمستقيم لمعرفة إن كان هناك ناسور، أو بواسير، أو لحميات زائدة حيث أن ذلك يساعد في تحديد العلاج المناسب.